انفجارين بمسجد ومركز مؤتمرات في ألمانيا كان نُقطة تحوّل كبيرة جِدا في عالم الهُدوء الّذي كان قد سيَطُرّ على الحالة الّتي شهِدتِها الأوْضاع في العاصِمة برلين لِبُرهة مِن الزّمن قبل أن يُصبِح التّشدُّد والإنفجارات هي سيِّدة الموْقِف في تِلك البِلاد بعد ان باتت التّغيُّرات حادِثة بعد اِنفِجاريْن بِمسجِد ومُركّز مُؤتمرات في ألمانيا الّذي حصل والّذي أحُدِث نُقطة تحوّل كبيرة ومشهودة في تعداد الوَضع بعد اِنفِجاريْن بِمسجِد ومُركّز مُؤتمرات في ألمانيا، وحوْل قضيّة وموْضوع اِنفِجاريْن بِمسجِد ومُركّز مُؤتمرات في ألمانيا نُقدِّم التّفاصيل الّتي تتوارد يوْما بعد يوْم ومرحلة بعد مرحلة كاشِفة عن قوّة تبِعات عمليّة اِنفِجاريْن بِمسجِد ومُركّز مُؤتمرات في ألمانيا .
مقدمة عن معلومات عن انفجارين بمسجد ومركز مؤتمرات في ألمانيا:
حدث انفجارين بمسجد ومركز مؤتمرات في ألمانيا وهُما ما أبرزا الوَجه الارهابي لِلجماعات الّتي لا تكف عن النّيْل عن مِثل هذِه التّفجيرات حيْث تتوالي الإنفجارات الّتي تسبُّب في زعزعة أمِن، و اِستِقرار البِلاد الّتي تحدُث فيها، و معها يزداد الخوْف، و الفزع في قلوب أبنائِها، و لعلّ مِن آخِر الإنفجارات ما حدث في ألمانيا حيْث وُقّع اِنفِجاريْن الأوّل بِمسجِد، و الثّاني في بِمركز مُؤتمرات ما الّذي حدث ..؟، و هل هُناك اصابات ..؟، و ما دوافِع الحادِث ..؟ هذا ما ستُجيب عنه تفصيلا السُّطور التّاليَة لِهذِه فهرسة تُفضِل الآن عزيزُي القارِئ بِمُتابعتِها، و سوْف تجِد أدُقّ تفاصيل الحادِث .
وإبَّان حدوث انفجارين بمسجد ومركز مؤتمرات في ألمانيا وهُما ما أبرزا الوَجه الغرهابي لِلجماعات الّتي لا تكف عن النّيْل عن مِثل هذِه التّفجيرات حيْث تتوالي الإنفجارات الّتي تسبُّب في زعزعة أمِن، و اِستِقرار البِلاد الّتي تحدُث فيها، و معها يزداد الخوْف، و الفزع في قلوب أبنائِها، و لعلّ مِن آخِر الإنفجارات ما حدث في ألمانيا حيْث وُقّع اِنفِجاريْن الأوّل بِمسجِد، و الثّاني في بِمركز مُؤتمرات ما الّذي حدث ..؟، و هل هُناك اصابات ..؟، و ما دوافِع الحادِث ..؟ هذا ما ستُجيب عنه تفصيلا السُّطور التّاليَة لِهذِه فهرسة تُفضِل الآن عزيزُي القارِئ بِمُتابعتِها، و سوْف تجِد أدُقّ تفاصيل الحادِث .
دوافع الحادث:
نظرة سريعة حول دوافع حدوث انفجارين بمسجد ومركز مؤتمرات في ألمانيا حيث وبِحسب ما قالته الشُّرطة أنّه لم يقوم أحد بِإعلان مسئووليته عن الإنفجارين، و لكِنّ وفقا لِقائِد الشُّرطة في دريسدن، و الّذي يُدعى ” هورست كريتشمار ” مِن خِلال بيان له أنّه رُبّما يكون الدّافِع وراء ذلِك هو كراهيَة الأجانِب، و الخوْف مِنهُم، و رُبّما يكون هُناك علاّقة بيْن ما حدث، و بيْن الإحتفالات الّتي سوْف تشهُّدها ألمانيا يوْم الإثنين القادِم، و ذلِك بِمُناسبة الوَحدة الألمانية حيْث تُعد ذلِك الذِّكرى السّادِسة عُشُر على توْحيد ألمانيا الشّرقيّة، و ألمانيا الغُربيّة، و مِن المُقرّر أنّ تحضُّر هذِه الإحتفالية الوَطنيّة المُستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، و الرّئيس يواخيم غاوك، و الجدير بِالذِّكر أنّ دريسدن قد اِنطلقت مِنها في وقت سابِق حركة بغيدا و هي خركة مُناهِضة لِلإسلام، و المقصود بِها وطنيّون أوَرِبّيّون ضِدّ أسلمة الغرب، و تِلك الحركة كان هدفُها هو طرد المُسلِمين مِن الغرب، و حُدِثت تِلك الحركة بِسبب الخوْف الشّديد الّذي تملِك مِن قلوب أبناء أوروبّا، و المُجتمع الألماني مِن زيادة عدد المُسلِمين هُناك حيْث اِعتقدوا أنّ مع زيادة عدد المُسلِمين بِأوروبّا سوْف تُصبِح في المُستقبل قارّة أكثرُها مِن المُسلِمين مِمّا يُؤدّي ذلِك إلى أسلمة أوروبّا، و كانت تِلك الحركة قد اِنطلقت في عام 2015 ميلاديّا، و كانت قدّ اُجتُذِبت عدد كبير جِدّا حيْث بلغ عدد المسيرة الأُسبوعيّة الواحِدة ما يقرُب مِن عِشرون ألف شخص بِجانِب ذلِك قد زاد غضب أفراد هذِه الحركة خِلال الآوِنة الماضيَة، و ذلِك مِن تدفُّق عدد اللّاجِئين، و المُهاجِرين إلى ألمانيا، و الجدير أنّ خِلال العام الماضي قد بلغ عدد اللّاجِئين ما يقرُب مِن مِليون لاجِئ، و كان ذلِك سببا جوْهريّا في بِزيادة التّوَتُّر الإجتماعي في شرق ألمانيا تُعُرِّض عدد مُخيّمات، و ملاجِئ اللّاجِئين لِهجمات، و مع تصاعُد الأحداث قد أوضِحت الحُكومة خِلال الأُسبوع الماضي أنّ السُّلّم الإجتماعي بِشرق ألمانيا مِن المُمكِن أن يتأثّر سلبا مع زيادة كراهيَة الأجانِب، و التّطرُّف.