لنتعرّف على تفاصيل من هي ملاك الشهري ويكيبيديا كاملة بكُل ما فِيها من اهتمامِِ مُتلاحق من العديد والعَديد من الأفراد الذي يمكُثون في مِنصّة البحث للتعرف على ملاك الشهري التي كانت بدايتها بالخروج في شوارع البلاد بلا حِجاب ونَشر ذلك على منصة تويتر الخاصة بها قبل أن تُصبِح واحدة من النسوة والفتياة اللواتي يتمّ مُلاحقتهنَّ من أجل إعتقالهنَّ، وتم هذا بحقها حيثُ تم اعتقالها لهذا السبب الذي أوردناه لكم لاحقاََ في خضم التعرض لهذا القضية وهذه الحادثة التي يصب الاهتمام فيها وفي كل المحتوى التعقبي لتعقب قضية هذه الفتاة المتلازمة في السوشيل ميديا.
تفصيل من هي ملاك الشهري
تلك الفتاة السعودية بارعة الجَمال ذات النظارات السوداء والشعر الأسود المُتهالك بقوة جماله وجاذبيته باتَت في الإعتقال الفعلي بعد أن أضحَت سيّدة من السيدات المناديات بحرية المرأة، بل وبدأت في خطوات فعلية بذلك فقامت بنزع حجابها بإرادتها وبسفاح واضح الأرجاء.
السيرة الذاتية لملاك الشهري
رويداََ رويداََ تتكشف باقي تفاصيل ملاك الشهري التي تهتم وتنفَعِل بكُل ما هو مختص بالحرية الشخصية، كما تدّعي دون النظر إلى عادات وتقاليد البلاد، ومكتبة من المعلومات الشخصية عنها نوردها كما التالي:
ملاك الشهري فتاة سعودية تربّت وترعرت في مدينة تبوك السعودية قبل أن تستقر عائلتها في الطائف، وقد درست المرحلة الابتدائية في مدارس المملكة العربية السعودية وقد كان لها الكثير من الصديقات المقربات منها من ذوي الجنسيات المختلفة، ومن تلك الفترة وملاك الشمري أظهرت حب وفضول في تبني الفكر الخارجي والخارج عن نطاق العرب والمُسلِمين، وما أن بدأت تدرس في المرحلة الاعدادية حتى بادت تظهر عليها مظاهر الانحارف رويداََ رويداََ أمام اهلها وأمام المجتمع، ولكن التحفظ في ذلك كان سيد الموقف قبل أن تصل إلى هذا العمر والذي قامت فيه بإنشاء منصة تويتر خاصة بها تنشر بها الأفكار الهدامة، وكان آخر تلك الاعمال انها قامت بالخروج في المملكة وتصوير نفسها وهي بلا حجاب وهو ما لا يرقى لمستوى العادات والتقاليد في المملكة العربية الاسلامية.
قصة ملاك الشهري
تَفاصِيل القصة التي تخُص ملاك الشهري باتت على كُل وسائل الغعلام ظاهرة وفِيها الكثير من الاهتمامات الواسعة المُردَفة أدنى هذا السطر.
تحولت قضية ملاك الشهري بعد ساعات قليلة من انتشار خبر اعتقالها، إلى قضية رأي عام، إذ طالب مغردون سعوديون عبر موقع التواصل “تويتر” بإطلاق سراح “ملاك”.
وأطلقوا هاشتاغ #الحرية_لملاك_الشهري، حيث علق “محمود”: “لجين عمران، سعاد الشمري، ساره دندراوي، ريم عبدالله وغيرهن كثيرات، يظهرن في التلفاز أمام العالم ولا أحد تكلم فيهن؟”.
واستنكر “صالح الشمري”: “لكل مجتمع بالعالم خصوصياته يجب أن تحترم ونحن مجتمع مسلم والحجاب فرض وليس اختيارا ومن لم يعجبه ذلك يطسسسس برة”.
وعلقت “سارة الجلهود”: “التخلف الموجود هنا اثبت لي ان ماعندنا نيّة نلحق بالحضارة”.
وقال “استغفر الله”: “الدين ليس بلباس فمشكلتنا بالدين هي توقير اللحى وإن كانت “ستايل”.. واحترام المتغطية وإن كانت فاجرة.. الدين فكر وليس شكلا”.
كما وعلقت “سارة” على واقعة القبض على ملاك: “أساسََا نحنُ نرى أنَّ العبايه قانون دولي وعادات وتقاليد أكثر من أنه واجب ديني، يعني حتى بالصلة الي بيني وبين ربي يوجد تدخل!”.
وأيدت “Godless”: “لن تتجرأ أي سعودية على الخروج بلبس طبيعي بعد اعتقال ملاك.
فيما صدح صوت مخالف، يحيل مثل هذه القضايا دائمًا إلى تدخل خارجي ومحاولة تشويه صورة البلد، إذ علق “طلال”: “لعبوا على ملاك حتى تحدت النظام ويوم اعتقلت طلعوا الهاشتاق، هدفهم تشويه سمعة البلد اكثر من حرية ملاك”.
وقالت “مريم الزهراني”: ” ماحد مظلوم إلا دولتنا لا ملاك ولا غيرها جاية بكل قلة أدب وتفصخ هي قاعده تتحدا مين؟ تحترم نظام الدولة وتستاهل السجن وبقوة”.
سبب اعتقال ملاك الشهري
هذا الإعتقال وسببه وقضيته وملابساته والحديث عنه بات واضح، ومع ذلك نُردف لكم تفاصيله كما يدنُوا من هُنا بتعمّق الاهتمام.
حيثُ ألقَت شرطة الرياض في المملكة العربية السعودية القَبض على الفتاة التي تحدّت هيئة الأمر بالمعروف، قبل بضعة أسابيع وخرجت إلى شارع التحلية دُون عباءة.
وكانت الفتاة، وتدعى ملاك الشهري، كتبت تغريدة في وقت سابق، أعلنت فيها أنها ستخرج إلى الشارع دون عباءة برفقة صديق وستدخن أيضََا سيجارة.
وترصدت الهيئة الفَتاة، وقدمت بلاغََا لاحِقََا للشرطة التي ألقت القبض عليها، وهو ما أثار جدلََا واسعََا على مواقع التواصل الاجتماعي فِيما يخُص تقليد الزي الموحد في المملكة المحافظة في عاداتها وتقاليدها.
وعلقت “سارة” على واقعة القبض على ملاك: “أساسا نحن نرى أن العبايه قانون دولي وعادات وتقاليد أكثر من أنه واجب ديني، يعني حتى بالصلة الي بيني وبين ربي يوجد تدخل!”.
فيما صدح صوت مخالف، يحيل مثل هذه القضايا دائمًا إلى تدخل خارجي ومحاولة تشويه صورة البلد، إذ علق “طلال”: “لعبوا على ملاك حتى تحدت النظام ويوم اعتقلت طلعوا الهاشتاق، هدفهم تشويه سمعة البلد اكثر من حرية ملاك”.
وقالت “مريم الزهراني”: ” ماحد مظلوم إلا دولتنا لا ملاك ولا غيرها جاية بكل قلة أدب وتفصخ هي قاعده تتحدا مين؟ تحترم نظام الدولة وتستاهل السجن وبقوة”.
خاتمة التوجهات تَبقى في فيصَلِها حاضرة، وتبقى بعَينيها ماكثة، وفِي سبيل المصير المجهول لملاك الشهري تبقى النهاية مفتوحة.