مديرة المدرسة تكِدُّ وتَجتهِد لتُقدّم في النهاية الكثير من الإنجازات، هُنا عبارات شكر وتقدير لمديرة المدرسة تتمتع بدرجة كبيرة جداََ مِن الحُسن والفضل الكبير الذي يرجع بأصله إلى أعلى مَراتب القوة والجَمال والحُسن الكبير وهذا بِفعل الإنجازات الكبيرة التي تُسطّرها مديرة المدرسة في سَبيل الإقناع والإقتناع بمدرستها مُمثّلة بهيئتها التعليمية من مدرسات ومن مُعلمات وما هو أساس تلك العملية من طلاب، ومن طالبات ومن تلاميذ وتلميذات، وبِعبق ذلك نَجد أنّ عبارات شكر وتقدير لمديرة المدرسة تليق كثيراََ بتلك المديرة المدرسية التي سطرت أروع أمثلة النجاح في حياتها المهنية.

جديد عبارات شكر وتقدير لمديرة المدرسة

الشكر والتقدير ما هو إلا شيء رمزِي نهدُف من وراءه إلى تَقديم شيء بَسيط من عالم التقدير إلى من يستحق، هنا نجد أنَّ مديرة المدرسة هي التي كل هذا الشكر والتقدير بعد عاصفة العمل الدّؤوب الحاملة معه الكثير من أبجديات الجمال والتعب.

قصيدة شكر لمديرة المدرسة

القصائد هي الكلام والعبارات التي تحمل الوزن والقَافِية في مُحتواها قبل أن تَصل إلى قلوب من يسعى الأفراد لشكره كما يلي:

يا مديرتي وش بلى طبعك معاي
ليه أنا بالذات قاصدني قصد
ليه أشوفك دايماً تركض وراي
شايلْ بقلبك عليّ كومـة حقد
دايماً تسأل عليّ رايح وجاي
ما كفاك الخصم وش تبغى بعد
مخْلصٍ لك بعْملي وهذا جزاي
والزياده بين عثمــان وحمد
تذكر أيام الكفالــه ابهونداي
في شـهر واحد من يوم الأحد
وقتها بالصبح نسمع هاي هاي
شوفني مرضان مع كيسة دواي
والعـيون القشر مليانه رمد
يا مديري لا تخيّب لي رجاي
كومـة البزران عندي بالعدد
يا مديري لا تسبب في شقاي
نترك المـكتب ولا نرجع أبد
كلها سنتين نرحل باي باي

كلمات شكر لمديرة المدرسة 2025

الكلمات ليست بالعَدد، وإنّما تشبيه وتَحمِل في طيّاتها عديد من الكلمات والأحرق التي تَليق بمِثل هذه الأعمال التي أقدَمت المديرة عليها وتستحق الشكر عليها كما يأتي:

ستبْقى دعوات نُناجي بها الإلهَ لصرْح أخْلاقكنّ …

بفيْض من الحبّ والتّقدير وعبرَ الأثير … رسالةُ عرفانٍ مكلّلة بالضّياء لقلوبكنّ …
حينَ زرعتنّ بذور الإخْلاصِ والتّفاني في المعاملة …
فملكتنّ قلوباً هامَت بكنّ نقاء …إذْ غمرتنّنا بالحَفاءِ والعَطاءِ …
كما سرّني ورفيقاتي أنْ ساقتننا خُطانا لمدائنِ طموحِ أفكاركنّ العملاقة …

ولبناءِ صرْح العلمِ المجيدِ ها هُنا …
حينَ نملكُ كثيرَ الامْتنان …

لنسْكبهُ على بساطِ الشّكر فخْراً …
تراها تكتظّ بالحروفِ الجمّة … التي تُبقي عربونَ الوفاء صادقاً وفيّا لكنّ
وحتى لو لمْ يُترجمها الحَرفُ سطوراً …

كتراتيلِ الامْتنان المُرسلة لأرواحكنّ …

فأنْتنّ صانعات المجْدِ … وحاضنات بذور الأجْيال …
أنتنّ القادة حينَ أرْخيتنّ حبال المودّة والأمانةِ في العَمل …
كنتنّ ولا زلتنّ الرّائعات في نظري … الباسقات …
حينَ زرعتنّ التّفاؤلَ وأزْهارهُ الشذيّة العَبِقَة بطيبتكنّ …

التي رافقتنا طوالَ إقامتنا بينَ مرْجكمُ الطّيب

شكراً حيثُ اللامُنتهى … والامْتنانُ ينْحني …
والفخْر لهذه المدْرسة بكنّ حكايةُ ارْتقاءٍ … وارْتقاءٍ …

وفخْرنا بكنّ عَظيم …

جمل شكر للمديرة

الجُمل التي نُورِدُها تخص المديرة بصفةِِ أساسية لما تَحمله من شغف ومِن مورودات عديدة الاهتمام وكبيرة الخلجات كما يتّضِح في الأسفل:

مديرتي:
تعثر القلم، وتأججت المشاعر, وطافت بي الذكريات، وأنا أريد خطابك.
أحجم قلمي عن الكتابة، ومشاعري عن التدفق والسيلان، فأقسمت على قلمي أن يمتطي صهوة جواده وعلى مشاعري أن تتدفق سيالة.

مديرتي:
كم لك علي من الجمائل والأفضال، وكم كسوتني من كريم السجايا والخصال،
غمرتني بحنانك وعطفك، وشملتني بحبك وكرمك.

مديرتي:
كنت عريََا من الأخلاق فكسوتنيها، فقيرََا من معاني المحبة والإخاء فأعطيتنيها.

مديرتي:
كم أتيتك والهم قد أقلقني, والحزن قد أهلكني، فما هو إلا أن جاذبتك أطراف الحديث حتى تبدد الهم، واندثر الحزن، وأشرقت النفس بفضل ربها ثم بفضلك.

مديرتي:
كم أخطأت فقومتني بحسن أسلوبك، وزللت فانتشلتني بلباقة تعاملك، وكم أحسنت فكنت لي مشجعا، وأتقنت فكنت لي محفزََا.

مديرتي:
لم أكن ابنك فتفرح لي، ولا قريبك فتحزن لي، فرحي فرحك، وحزني حزنك، ما بعثك على ذلك إلا حب هذا الدين وحب البذل له.

مديرتي:
كم كان يعجبني فيك مطابقة قولك لفعلك وعلانيتك لسرك، تحث على الصفوف الأول وأنت من اهلها، وتحث على البذل لهذا الدين وأنت في المقدمة وعلى……

مديرتي:
كم صعد على كتفك من المتربين , شربوا ماء شبابك , وأخذوا عظيم أوقاتك , وأنت رابط الجأش , ثابت الجنان , لا تتأفف ولا تتمنن.

مديرتي:
كم رماك الحاسدون بسيء الألفاظ وجارحها، والمثبطون برديئها وقاتلها،
ولسانك حالك : إن في أذني صمما مما تقولون، فازددت في نظري رفعة ومكانه.

مديرتي:
كم كنت أطير من الفرح وأنت تنصف من حولك من الدعاة والمربين ولو كانوا من غير( !!!!)، توضح بلطف، وتبين برقة، من دون تجريح ولا غيبة.

مديرتي:
كم أكن لك من المودة والمحبة أنا وإخوتي لما نرى من عدلك بيننا، وحرصك على تصفية قلوبنا لبعضنا.

مديرتي:
كم كنت أتأثر وأنت تسأل عن خصوصياتي، بل وتحل ما يحدث من مشاكل في بيتي
وأنت على ذلك شرفتني بزيارتك لي في بيتي، فعرفتك على أبي وأخي،
ومنذ تلك الزيارة وأبي لا يمنعني من الخروج معك واللقاء بك، بل ويحثني على صحبتك.

مديرتي:
ما زلت أذكر تلك الدمعة الصافية التي انهملت من عينيك وأنا أودعك وكأني أرى في طياتها ذكريات الماضي، وأرى فيها حبك لي وشفقتك علي.

ختاماََ لا نهايةََ من تلك الأعمال التي نجد أن الشكر والتقدير يليق بها بشكل كلاسيكي منقطع النظير وفيه العديد من اشكال الحب والجمال والحسن.