مما جاء من توصيات و ارشادات للاطفال عن فيروس كورونا الجديد هو ان فيروس كورونا والذي اجتاح العالم من اهم صفاته ان ينال من الاطفال كبار السن، ولذلك قامت هيئة الصحة العالمية باصدار مجموعة من النصائح و ارشادات للاطفال عن فيروس كورونا الجديد، حيث يتوجب على الاسرة الاتباع لها وخاصة انها ذات طابع وقائي نفسي، فمن خلال ما تم نشره من قبل الموقع الرسيم لهيئة الصحة العالمية تبين بان فيروس كرونا يسكن الجسم المنهك نفسيا، ولذلك يمكن التقوية للمناعة للطف من خلال تعزير ثقته بنفسة، وكما قامت الهيئة بطرح الكثير من النائح التي يمكن لها ايضا الحد من اصابة الاطفال بالفيروس الذي بان يهدد حياة البشرية ككل.

اهم الارشادات للاطفال عن فيروس كورونا الجديد

  • الاستماع: يجب الاستماع إلى الأطفال وتعد هذه هي الخطوة الأولى في الفهم لماهية حالتهم العاطفية، ومن ثم دعمهم بشكلا عاطفيا ونفسيا،  وهذا يعمل على مساعدة الطفل على التقرب منهم والاحتضان لقلقهم ولمخاوفهم.
  • من الضروري فهم الاحتياجات للطفل، وذلك حتى نتمكن من الإعطاء للإجابات المناسبة لطلباتهم.
  • التقديم للمعلومات البسيطة والواضحة: فقول الحقيقة وبأبسط الطرق هو من أفضل ما يجب فعله دائمًا، وذلك للقيام بذلك بأفضل الطريق، ويمكن لكل شخص الرجوع إلى المصادر الرسمية، وهذا مثل وزارة الصحة ومن ثم  يعد تقديم المعلومات باللغة البسيطة ومناسبة لأعمارهم.
  • لا للإفراط في التعرض للمعلومات: الضرورة لجنب القضاء على الأطفال الكثير من الوقت وبأمام وسائل الإعلام وبمواقع التواصل الاجتماعي، وحتى لا يتضاعف هنا الالتباس وذلك فيما يتعلق بما قد يرونه ويسمعونه.

نصائح للاطفال عن فيروس كورونا الجديد

  • التعرّض المفرط من الممكن ان يكون له النتائج العكسية وقد يؤدي إلى الظهور لآليات الرفض أو حتى التقليل المفرط من شأن وضع.
  • الاستمرار في الإظهار لصور المستشفيات وللأقنعة وللتحديث المستمر للإصابات والوفيات قد يؤثر في نفسية الطفل.
  • طمأنتهم بشأن التدابير للحماية: هنا ينبغي أن بتم شرح للأطفال بأن الكبار ومن يبذلون جهدهم لحمايتهم هم والاشخاص المقربين منهم، ومن الضروري الجعل للأطفال والشباب بان يفهمون بأن السلوكيات الوقائية مثل الإغلاق للمدارس ببعض المناطق.
  • التعميق للمعرفة: يعد اقتراح اللحظات من التحليل والمتعمق، وحتى من خلال لعب الطفل، و1لك لدراسة الموضوعات العلمية والمتعلقة بالخصائص بالفيروس، حيث سيساعد الأطفال والشباب على الوعي الأكبر والفهم للمؤشرات و السلوكيات
  • كن مثالا: لقد أورد الموقع بأنه يجب أن يكون للكبار أولا و من يتبع السلوكيات الصحيحة، حيث يدع من  الضروري التوخي للحذر عند التعبير وذلك عن مشاعركم السلبية وأمام الأطفال وحتى المراهقين.
  • المحافظة على الحياة اليومية: من الهام عدم التغيير للسلوكيات والعادات ما لم تتطلب السلطات المختصة منهم ذلك، وهذا من أجل عدم الخلق لمصادر إضافية  وحتى القلق والتوتر.