من أهم الْمَدَاخِلُ الْبَاحِثَةُ عَنِ الْجِمَالِ في الكلام المبهم سؤال شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان ؟ ها هي الإجابة تتمثل في تلك الصورة التي نقدمها لكم في مقدمة هذا الموضوع الذي يستشيط جمالاََ بما فيه من فحوى السؤال والتدبير مع شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان ليكون هذا السؤال محطّ الأنظار في الإذاعة المدرسة وفي المسابقات التلفزيونية والإذاعية كذلك على حدِِ سواء وليشمل ذلك عبقرية الزمان والمكان والتوقيت الذي يُقدم فيه أطروحة سؤال شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان ليزداد الجمال جمال مع عبقرية البحث والتنقيب وتفتيح مداخل الإدراك لدى الأشخاص.
الجواب لسؤال: شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان ؟
سؤال قُيِّدَ الْبَحْثُ عَنْ إجابتة أطروحته في كمائنه تتمثل مع تساؤل شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان حيث إن الشيء الذي يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان هو الهاتف، والهاتف هو جهاز الاتصالات الذي يسمح استخدامه مابين شخصين أو أكثر من المستخدمين من أجل إجراء المحادثة الهاتفية . يحول الهاتف الصوت بشكل مباشر مابين المتصلين سواء كانوا في نفس المكان او من بلدة مختلفة عبر القارات . يصل الهاتف للإشارات المسوعة لمستخدميها لمسافات طويلة .
وبالبعد قليلاََ عن سؤال شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان ففي عام 1876، كان المهاجر الاسكتلندي الكسندر غراهام بيل هو أول من منح براءة الاختراع من الولايات المتحدة للجهاز الذي أنتجه بهدف توصيل الصوت البشري . أصبحت الهواتف من العناصر الهامة في حياتنا اليومية، بل ومن الأشياء التي لا يمكن الإستغناء عنها في قطاع الأعمال، والحكومة، والأسر، وأصبح بأيدينا الآن الهواتف المحمولة الأكثر استخداما على نطاق واسع .
ولا حدّ لذاك السؤال بالطعن أو الإيجاب مع شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان حيث وعلى الرغم من أن الهواتف مصصمة من أجل نقل الصوت مابين المتصلين، إلا أن الإختراعات لم تتواقف وتتزايد يوم بعد يوم، ليصبح بأيدينا للهواتف المحمولة ذات الصوت والصورة . ويمكن أن تكون قادرة على تسجيل الرسائل المنطوقة، وإرسال واستقبال الرسائل النصية، واتخاذ وعرض الصور أو الفيديو، وتشغيل الموسيقى أو الألعاب، وتصفح الإنترنت في الواقع الافتراضي . منذ عام 1999، وأصبح اتجاه الهواتف النقالة والهواتف الذكية تعمل على دمج جميع احتياجات الاتصالات والحوسبة المتنقلة .
لَا نَعْلَمُ مِقْدَار التَّفْضِيلِ لِلْأُحْجِيَّةِ التي تتحدث عن شيء يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان، وهذا الأمر دعانا لأن نقدم تفاصيل جديدة مع هذا السؤال حيث كانت الهواتف الأولى متصلة ومباشرة مع بعضها البعض من مكتب العميل الواحد أو الإقامة إلى موقع العميل الآخر . ولكونها غير عملية إلا لعدد قليل من الزبائن، فقد تم استبدال هذه الأنظمة، وأدى هذا إلى خدمة الهاتف الثابت التي يتم توصيله من خلال كل هاتف من قبل زوج من الأسلاك المخصصة لنظام التحويل إللى المكتب المركزي المحلي، والتي وضعت في أنظمة مؤتمتة بالكامل بدءا في وقت مبكر من عام 1900 . كما تطورت الأنظمة الراديوية في مختلف الطبولوجيا الخلوية حتى أقدم على أختراع أول هاتف محمول باليد للخدمة الشخصية ابتداءاً من عام 1973 من قبل شركة موتورولا . من عام 1970 وتعددت شبكات الهاتف المحمول في جميع أنحاء العالم . في عام 1983، تم إطلاق أي إم بي إس (الامبير) في الولايات المتحدة وفي بلدان أخرى بعد فترة وجيزة، وعرضت التكنولوجيا الموحدة على توفير القابلية للمستخدمين داخل منطقة أبعد من الإقامة الشخصية أو موقع المكتب . تطور نظام الهاتف الخلوي التناظري إلى الشبكات الرقمية مع تحسين الأمن، وزيادة القدرة، وتحسين التغطية الإقليمية بأقل تكلفة . تحول جمهور شبكة الهاتف، مع النظام الهرمي في العديد من مراكز التحويل، ليربط الهواتف في جميع أنحاء العالم للاتصال مع بعضها البعض . مع نظام الترقيم الدولي الموحد، E .164، أصبح بالإماكن الوصول إلى تحديد موقع خط هاتف، كما ويتم الارسال من خلال تحويل الموجات الصوتية إلى إشارات كهربائية والتي يتم إرسالها عبر شبكة الهاتف إلى الهاتف المتلقي . الهاتف يتلقي ويحول الإشارات إلى صوت مسموع في المتلقي، أو في بعض الأحيان لمكبر الصوت . تسمح الهواتف بالإتصال المزدوج، وهذا يعني أنها تسمح للناس على طرفي لحديث في وقت واحد