يعتبر أكبر صرح للمعرفة العربية، حيث من أهدافها إخراج جيل محب للغة والقراءة في المجتمع العربي، فمسابقة تحدي القراءة العربية تعرض على التلفاز العربي السعودي والذي يتابعه العديد من المواطنين السعوديين والوطن العربي، كما وسيتم عرض الحلقة الأخيرة والتي تمتلك نتائج أسماء الفائزين فيها في دار الاوبرا في دبي، والفائز الأول سيتحصل على جائزة قيمتها نصف مليون درهم اماراتي، وأيضا سيتحصل على جائزة التميز الشرفية بالنسبة للمدرسة والمشرفين في العالم العربي.

أسماء الفائزين بتحدي القراءة العربي

شارك 13,5 مليون عربي وعربية في مسابقة تحدي القراءة في مبادرة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والذي سيتم اعلان الفائزين فيها في دار الاوبرا في دبي، والذي سيتحصل على لقب بطل القراءة العربي لعام 2025 ميلادي في دورته الرابعة، حيث وصل إلى 16 مشارك وذلك من أربعة عشر دولة إلى النهائيات والتي سيعلن في الحلقة الأخيرة الفائزين في المسابقة.

جهود جماعية

أثنى وزراء التعليم في الوطن العربي على أبطال التحدي في القراءة العربية وجميع المشاركين فيها، حيث هناك العديد من الطلاب الذي شاركوا في هذا التحدي والذين أتموا قرأت ما يقارب الخمسون كتابا ولم يتأهلوا إلى الفوز بهذه المسابقة، فقد أشاد بهم وزراء التعليم كلا في بلده بأبناء وطنه على هذه الجهود الطيبة في القراءة، حيث شارك 13,5 مليون عربي في تحدي القراءة من مختلف الدول العربية والإسلامية.

صور المشاركين في تحدي القراءة العربية

نورد بعض الصور للمشاركين في مسابقة القراءة العربية، والتي خرج لها ضجة إعلامية كبيرة في الوطن العربي، ومن هذه الصور ما يلي:

أسماء المرشحين للفوز بتحدي القراءة

نورد لكم أسماء المتأهلين إلى النهائيات من المشاركين في تحدي القراءة العربية في دولة الامارات، والاسماء هي:

  • الفلسطيني عمر المعايطة.
  • الإماراتية مزنة نجيب.
  • الموريتانية أم النصري مامين.
  • الجزائرية نعيمة كبير.
  • التونسية آية نور الدين.
  • البحرينية بشرى عبد المجيد أسيري.
  • السودانية هديل أنور الزبير.
  • الأردنية شيماء قحطان أحمد قزاقزة.
  • اللبنانية لبنى حميدة جمال ناصر.
  • السعودي فهد شجاع الحابوط.
  • السعودية جمانة سعيد المالكي.
  • المغربية فاطمة الزهراء أخيار.
  • المصريتان رنيم سمير حمودة والشيماء علي بسيوني.
  • الكويتي عبدالعزيز الخالدي.
  • العمانية سمية بنت سامي المفرجية.

حيث مثل هذه المسابقات تعمل على توثيق الدول العربية واتحادها على الأقل في المستوى الثقافي والتعليمي، كما وتزيد من تبادل الثقافات بين الدول العربية وأبنائها على مختلف لهجاتهم وألسنتهم المختلفة، كما وزيد من الوعي الفكري والمعرفي لدي الامة العربية والإسلامية .