هناك العديد من الكتاب والادباء في صدر الاسلام وما زال لهم العديد من الكتب والاعمال الدبية التي لا تزال الي يومنا هذا، وسأقوم بتعديد بعض من اسماء هؤلاء الكتاب والادباء الذي كان عصرهم في بداية الاسلام وكان على راس هؤلاء الكتاب والادباء والخطباء على بان ابي طالب ضي الله عنه وارضاه حيث كان لها منهج خاص في البلاغة والكتابة وكان لها بعض من المدونات الشعرية والخطب الدينية الجميلة وكان موجود غيره العديد من الكتاب والادباء في صدر الاسلام ولكن لم يكن لهم بريق في ذلك الوقت وذلك العصر بسبب الدين الاسلامي وما جاء به القران الكريم من بلاغة وبيان طمست كل ما كان من اعمال شعرية واعمال ادبية بحيث لم يكن لها ظهور او لم تكتب
اشهر الشعراء والادباء في النثر في صدر الاسلام
في صدر الاسلام كان هناك كتاب وادباء كثر ولم يكن هناك تدني في الشعر ولا في مستوى الشعراء ولكن القران بهت الجميع وسلب الشعر والكتابة بريقها بما بجاء به من بلاغة وبيان واعجاز لم يكن له مثيل ولكن هذا لا يعنى انه لا يوجد هناك شعراء ولا كتاب في ذلك الزمن ومن الشعراء الذين عاصروا صدر الاسلام الخنساء وكعب بن اي زهير ومن الادباء في النثر في صدر الاسلام على بن اب طالب وكتاباته في البلاغة
تحدثنا لكم في هذا الموضوع عن اهم واشهر الادباء في صدر الاسلام وقلنا لكم سب عدم بروز وظهور الشعر والادب في تلك الفترة وارجعنا هذه الاسباب الي مزامنتها للقران الكريم والدين الاسلامي.