سنتعلّم كيفية كتابة تقرير عن كتاب قراته واعجبني، ويكون هذ التقرير أشبه بتلخيص الخصة إلى أنه يتمّ ذكر النقاط الأساسية والمحورية في القصة فقط، وسنتعرف على كفية كتابة تقرير عن أي كتابة قرأته من خلال ما سنذكره لكم من خطوات تفصيلية سنتعلم من خلالها طرق كتاب التقرير بالتفصيل، وكتابة التقارير هي فن من فنون الكتابة التي يتمتع بها قلّة من الناس، حيث يتوجّب عليه إتباع مجموعة من القواعد لتتمكن من كتابة التقرير الخاصة بك، وهذا ما نحنُ بصدد شرحه لكم في هذا فهرس المتواضع، ويحتاج كتاب التقريد إلى بعض المهَارات والتي سنتعلمها الأن من خلال معرفة طريقة كتابة تقرير عن كتاب قراته واعجبني من أحد المكاتِب العامة المنتشرة.
تقرير عن كتاب قراته واعجبني
هذا تقرير عَن كتاب قرأته للكاتب تشارلز ديكنز والذي ولد عام 1812، وروايته بعنوان اوليفر تويست وتدور أحداث هذه الرواية في أحد الإصلاحيات التي وُلدت فيها الشخصية الرئيسية في القسة، وعرف الكاتب برواياته الحزينة واليائسة.
وتبدأ أحداث الرواية في إصلاحية عندما ولت امرأة طفل ثم فارقت الحياة فعاش في اصلاحية وهو لايعرف شئ عن والديه فقل ما قال له الاخرين عن امه انها جاءت من مسافة بعيد حتي تصل الي هنا فعاش فكان حسمه هزيلا نحيلا شاحب الوجه متوسط الطول ويعامله مسؤولية الاصلاحية بالضرب والاهانة بالاضافة الي اجبارهم علي العمل لكسب قوتهم مقابلا ثلاث وجبات طعام بسيطة جدا ففي يوم قام رفاقه بأختيار اوليفر لطب المزيد من الطعام ،لكنه ضرب بعنف امام الجميع ثم سجن وفي اليوم التالي وضعت ورقة اما الاصلاحية بمكافأة 5 جنيهات لمن يأخد اوليفر لتخلص منه بشكل قانوني فتقدم متعهد دفن موتي الاصلاحية بامبل ليحصل علي المكافأة وليأخد اوليفر ليعمل معه انهي الحانوتي الاجراءات واخذه الي المنزل .
لم يكن حال اوليفر افضل من الاصلاحية فهرب الي لندن وتعرف علي شخص في الطريق دله الي مكان في لدن ليسكن فيه فأتشف انهم لصوص يستغلون الاطفال لسرقة المارة فتدرب معهم وكان اول مره يشارك فيها كمراقب لعملية السرقة لكنة الامر لم ينجح فأمسك الشرطي به علي شبهة السرقة فشهد احد اصحاب المحلات انه لم يسرق فأخده معه ليهتم به واستمع الي قصة اوليفر فأشفق عليه وابقاه تحت رعايته ،لكن العصابة علمة مكانه ،فاختطفته العصابة ودربته علي انوع جديدة لسرقة فادخل الي منزل ليفتح الباب ولكن العملية لم تنجح واصيب اوليفر واغمي عليه فأعتنا به اصحاب المنزل واكتشف اوليفر معلومات عن اهله عن طريق اصحاب المنزل المقيم فيه فاستطاع ارجاع بعض من حقوقه من والده الذي كان اوليفر ثمرة حبه لها وعاش سعيدها بعدها .