بحثاً عن الرعب والتسلية والتعلم، كان البحث عن قصص جن حقيقيه من قبل جملة من الأفراد على اختلاف الاعمار من كبار وصغار، وكذلك إختلاف الجنس من ذكر وأنثى هو سيد الموقف، ولنعلم أن هناك جملة من التوضيحات التي نوضحها لكم ونتعرى عن تجنبها، وهي قصص جن حقيقيه التي توضح لنا حقيقة هذا المخلوق الذي يلامس حياتنا دوماً بل إن هذا الكائن الذي خلق من مارج من نار ليتواكب في الحياة معنا جنباً إلى نب، وكان حق علينا ان نوضح لمن بعض القصص التي ظهر فيها والتي لا يعتريها أي نقص على البتات، وجملة من قصص جن حقيقيه مكتوبة نوضحها لكم.
قصص جن حقيقيه مكتوبة
في ليلة ظلماء كان اللون الأسود هو سيد الموقف في مدينة مهجورة لا يسكنها سوى الجن، وكان هنك جنية ذات جمال بارع، وكانت دوماً تغازل جنياً آخر، وكانا دوماً يلتقيان عن الضفة اليسرى من النهر، ليقوما ببعض الطقوس التي لا يعلمها سوى الجن، فتاة تغمض عينيها وتفتحمها، وتارة تلامس رأسها بدلو من الماء، وبقيت على هذه الحالة إلى أن جاء عشيقها، فنظر لها ومن ثم أخبرها بأنها هكذا سوف تبرد أو تصاب بالزكام أو ما شابه، ولكنها أصرت على ان تبقى على هذه الحالة، فوافقها الرأي وبدأ بإدلاء الماء فوق رأسه هو كذلك، إلا ان خارت قوتهم.
في تلك اللحظة كان يمر كائن حي هو بالأساس بشر” إنسان” ولم يستطع أن يرى هذين الجنية والجن، ولكن ومع التقدم على الضفة اليسرى للنهر تلامس بهم فوقع على الإرض، وهنا نشبت حرب كبيرة ما بين هذا الجني وما بين هذا البشري، وكاد البشري ان يصعق، فهو يتلقى ضربات ولا يعلم من أين، ورويداً رويداً بدأ يرى ملالمح من دخان النار تحوم في المكان تارة يمنى وتارة يسرى، فعلم ان هذا هو الجن، فقم وضرب الجن ضربة قاسمة فمات.
ولكن النهاية لم تحين فقد أخذت الجنية بثأر حبيبها وقتلت البشري، وبقيت هذه الجنية محبوسة في مياه النهر إلى يومنا هذا.