بدافع البحث عن الأُمومة التي لا نهاية لجمالها، كان الاهتمَام بكل هذا واضح حتى إنّ فوائد القسط الهندي للحمل لتتعمق ولتتصل لتكُون واحدة من أقوى وأروع النباتات التي خلقها الله عز وجل، وإنّ فوائد القسط الهندي للحمل تتزايد وتختلف مع الطريقة التي يمكن إعداد القسط الهندي من خلالها، وكانت الأبحاث مُنذ وقتٍ قديم وحتى الآن توضح أنّ الحمل من أصعب المراحل التي قد تمُرّ فيها السيدة الحامل في رحمها، ويجدُر أن يكون هُناك اهتمام مُتزايد في هذه القضية وهي قضية الحمل التي ينفق الكثير من الأفراد كل مجهوداتهم ليكون هذا الحمل ناجح.

فوائد القسط الهندي للحمل والعقم

قائمة مِن الإجراءات يمكن أن تُنتِج في النهاية والمُحصّلة سلسلة طويلة من الفوائد التي تتركز على خضم القسط الهندي لكل السيدات اللواتي يعانين من تأخر في الحمل.

حيث نَعلم أنّ القسط الهندي هو القسط البحري أو العود البحري، وهُو نوعَان الأبيض أو الحلو، والثاني هو الهندي أو المُر أو الأسود، وتُستعمل قشور جذوره السوداء أو البيضاء في علاج الكثير من الأمراض، وهو مذكور في الطب النبوي ويشبه أعواد القرفة تقريبًا، ويُحضر بطحنه للحصول على البودرة وعجن مقدار منه مع زيت الزيتون أو الماء ليصبح متماسك، ثم الاحتفاظ به في الثلاجة وتناوله مرتين في الصباح والمساء.

في هذا يقال إنه يُساعد على تقوية القدرة الجنسية ويُنشّط المبايض ويعالج تكلساتها، ويساعد على علاج مشاكل الرحم ويستعمل لعلاج الالتصاقات والانسدادات والأورام الموجودة فيه ويعالج ضعف الحيوانات المنوية ويعمل على تنظيم هرمون إفراز الحليب والخلل الذي يصيب الهرمونات ويساعد على تنشيط الغدة الدرقية، بالإضافة إلى أنه يفيد في مشاكل العقم والإجهاض وتأخر الحمل بشكل عام.

   فوائد القسط الهندي للجسم

جسم الانسان لا يزال تُربة خصبة لإحتضان العديد والمزيد من النباتات والعلاجات وكذلك الأعشاب والأطعمة التي تحَافظ في النهاية هذا الجسم، أو هكذا يتمنى الكثير من الأفراد.

  • يفيد للدورة الشهرية.
  • يُعالج العقم.
  • يعزّز دور الجنس.
  • يفتح الشهية.
  • يُحسّن أداء الجهاز الهضمي ودوره للقيام بوظائفه.
  • يخفف من ألم البطن، والدوخة، والغثيان.
  • يعالج الإسهال.
  • يعالج نزلات البرد.
  • يليّن الأمعاء.
  • يشفي من الربو والسعال.
  • يعالج الكوليرا.
  • يعالج الأمراض التناسلية؛ كمرض السيلان، والزهري، اللذين يُعتبران من الأمراض الجنسية الخطيرة.
  • يحفز من دور الأعصاب ويساعد على استرخائها.
  • يخلص الجسم من الكولسترول.
  • ينقّي الدم من المواد الضارّة.
  • يزيد من إدرار البول.
  • يُحفّز من دور البنكرياس.
  • يوازن نسبة السكر في الدم.
  • يُخلّص من الغازات والنفحة.
  • يعالج أمراض الكلى والكبد.
  • يقي من أمراض العين المختلفة، ويزيد من حدة البصر.
  • يُعالج من بعض حالات الشلل؛ كشلل اللسان، أو البلعوم.
  • يقي من مشاكل النطق.
  • يخلص من القلق والاكتئاب النفسي.
  • يعالج الجفاف، وتشقق البشرة، والجلد.
  • يشجع من دور الجهاز المناعي للجسم، ممّا يقي من الأمراض المختلفة.
  • يُسكّن الآلام المختلفة؛ كألم الأسنان.
  • ينقص الوزن، ويسهم في حرق الدهون.

فوائد القسط الهندي للرجال

الرجال على غِرار النساء لهُم الكثير من الاهتمام في هذِه النبتة التي تُشارف فوائدها أن تصل إلى أعمق مِمّا يُمكن، وذلك لما فيها من أعراض إيجابية مكتسبة حقيقةً جراء استخدامها والتي تظهر فيما يلي.

  • يعالج رائحة الفم الكريهة وذلك بواسطة تناول مطحون القسط بالفم.
  • يُقوي الكبد والمعدة ويساهم في علاج التهابات اللوزتين والحلق.
  • يزيد من القدرة الجنسيّة لدى الرّجال، ويزيد الحيوانات المنويّة.
  • يحدّ من تكون التّجلطات لإذابته للدّهون.
  • يُخفّض من نسبة الكولسترول السّيئ في الدّم.
  • يُقوي خلايا الدّماغ ويُنشط الذّاكرة.
  • يُطهّر الكلى ويزيد إدرار البول.
  • يضبط مستوى سكّر الدّم المرتفع.
  • يزيد من متانة الأعصاب وقوّتها.
  • يُطهّر الشُّعب الهوائيّة ويُزيل البلغم.
  • يُطهّر الدّم ويُنقّيه.
  • يُقوّي الجهاز المناعي للجسم.
  • يزيد من توسُّع الشّرايين والأوردة ويمنع تكون الصّفيحات الدُّهنية.
  • يُخفِّف من آلام الجيوب الأنفية.
  • يُخفِّف من حدّة الشّخير أثناء النّوم.
  • يُذهب حساسية الأنف.
  • يُخفِّف من انتشار الدّمامل في مختلف أنحاء الجسم.
  • يُهدِّئ القولون ويُخفف من الأعراض المصاحبة له.
  • يزيد من القدرة على الإنجاب ويُعالج العقم.
  • يُفيد في حالات التّصلب اللّويحي.
  • يحمي من الإصابة بأمراض الجهاز التّنفسيّ، ويعمل على توسعة الشُّعب الهوائية.
  • يُعالج الأمراض الجلدية المختلفة كالذئبة الحمراء، والصدفيّة، وأمراض الجلد عامة.
  • يُخفّف من تقرُّحات والتهابات الجلد والتّسلُّخات ويُخفي آثارها.
  • يُخفّف من التهابات اللّثة والأسنان.
  • يُكسب الفم رائحة نفسٍ منعشةً.
  • يُفيد في قرصة الأفاعي ويُعتبر ترياقاً لسمّها.
  • يُفيد في الإقلاع عن التّدخين.
  • يُخفّف من حساسية الأذن والتهاباتها.
  • يُخفّف من حالات الرّبو الحادّة.
  • يفيد لحالات الاكتئاب والأمراض النّفسية.
  • يُنظّم عمل الغدد ويُعيد توازنها.
  • يُطهر الرّئة ويحميها من مرض ذات الرّئة.
  • يُطهّر الجهاز الهضمي ويُخلّص من النّفخة والغازات.
  • يُخفف من التهابات المفاصل والرّوماتيزم.
  • يُنشط عمل البنكرياس.
  • يمدّ الجسم بالنّشاط والقوّة.
  • يُخفّف من تورّم الجسم واحتباس السّوائل.
  • يُخفّف الخدران المرافق لآلام الفقرات القطنيّة.
  • يُخفّف من حدّة الصّداع النّصفيّ.
  • يُزيل السموم من الجسم ويعالج الإسهال والإمساك، ويعالج اضطرابات الجهاز الهضمي.
  • ينظم جميع هرمونات الجسم ويحد من اضطرابات الدورة الشهرية ويعالجها.
  • يُنشط الدورة الدموية ويقلل من مستوى الكوليسترول ويخفض ضغط الدم.