شعر عن الصلاة وفضلها

بواسطة: saddam saber
آخر تحديث: 2024-11-04 - 5:12 ص

الصّلاة هِي عمود الدين، وهِي مِن العِبَادات المُهمّة التي يتقرّب بِها العَبد إلى ربّه، ودعا الله سبحانه وتَعالى ورسوله الكَرِيم للإلتزام بالصّلاة وتأديتها بخُشوع وطهارة ووُضوء، حيثُ قال تعالى: ” إنّ الصلاة كانت عَلى المُؤمِنين كتابََا مَوقُوتا ” وأداء الصلاة فرض عَلى كُل مُسلِم ومُسلمة، وهى من أركان الإسلام، وتُعتَبر الركن الثّاني من أركان الإسلام الخمسة، لذلك لها أهميّة كبيرة في الإسلام، فهِي تَبعث فِي نَفس المُؤمن الرّاحة والطمأنينة، والصّلاة هي عُنوان صلاح المُسلم، فإذا كانت صلَاته صالحة وصَحِيحة فَمعنى ذَلك صَلاح كُل أمُور حَياته، وتُعدّ من أركَان الإسلام التي تُعزّز التقرّب بين الإنسان وربه، لذلك قال الشعراء فيها أجمل شعر عن الصلاة.

شعر عن الصلاة

أداء الصلاة له اجر وثواب كبير عند الله سبحانه وتعالي وتأديتها في وقتها بعد سماع الأذان له اجوفضلها.وأيضا من صلاها في جماعة له أجر وثواب مُضاعف عن الصلاة في المنزل دون تأخير أو تقصير فيها، والإنسان المُصلّي يبقي قلبه عامر بالإيمان والخشوع وتنبعث فيه الراحة والطمأنينة، والصلاة نوع من أنواع الشكر لله والاعتراف بإلوهيته والخضوع له والاستكانة والانقياد لأوامره، وقد تحدث الكثير من الشعراء عن فضل الصلاة والخير الذي تجلبه للمسلم، هنا اخترنا شعر عن الصلاة وفضلها.
احب الصلاة واشتاقها وتسمو بروحي افاقها
ايا وقفة تستشف الوجود وتجلو لنفسي طريق الخلود
تعلمني ان درب الحياة بغير هدى الله درب كؤود

احب الصلاة واشتاقها وتسمو بروحي افاقها

صلاتي ارتني الهدى والضياء وعمت وجودي بنعمى العطاء
ارتني كياني وحريتي واني على سنن الانبياء
احب الصلاة واشتاقها وتسمو بروحي افاقها
اذا ما وقفت اؤدي الصلاة وعيت الوجود وعشت الحياة
وناجيت ربي العلي القدير ليسلكني في صراط الهداة
احب الصلاة واشتاقها وتسمو بروحي افاقها
خشوعي لربي لا لسواه فلست اسير بغير هداه
ويخشع غيري لعبد ضعيف ويعبد غيري ضلالا هواه
احب الصلاة واشتاقها وتسمو بروحي افاقها

 

***********************************

ابسألك،،،، يا صاحبي!!!….. أمانه،، صليت الفجر؟؟؟
نويتها قبل الــام ….. أو نيتــك.. بس بالكلام! L
وقت،، المنبه،، للصلاه؟؟؟ ….. ولا ،، على وقت الدوام ؟؟!!.
تخيل !! إنك ” ما صحيت ” ….. الموت ،، جالك ،، وانتهيت
بتقــابل الله بـــــأي وجه ….. والا بتقول انــك نسيــــت ؟؟
الله عطاك ،،،اللـــــي تبي !! ….. الـــــى متــــى يا صاحبي ؟؟
لا تــــامن،، الدنيــــا ترى !! ….. من يامــــــن الدنيا غبــــي
يا لاهي بلبس البشـــــــوت ….. وتفكر ،،،، تعمر بيــــــــوت
سؤال،، واحــــــد ،،،جاوبـــه….. ماجا على بالك تموت؟

وانا نبغى ،،، الأجر ..... وقلوبنا ،،،،، ماهي حجر

يالله،نتعاهد بالصلاه ….. من بكره ما نخلي الفجر
وانا نبغى ،،، الأجر ….. وقلوبنا ،،،،، ماهي حجر
يالله، نتعاهد بالصلاه ….. من بكره ما نخلي الفجر
هيا إلى الصلاة يا اخوة الايمان
عبادة الاله حق على الانسان
هيا إلى الصلاة يا اخوة الايمان
عبادة الاله حق على الانسان
فاحسنوا السجود في ساحة الرحمن
و لتبتغوا رضاه بالبر و الاحسان
فاحسنوا السجود في ساحة الرحمن
و لتبتغوا رضاه بالبر و الاحسان
فمن اطاع الله على هدى القرآن
كانت له النجاة و فاز بالرضوان
فمن اطاع الله على هدى القرآن
كانت له النجاة و فاز بالرضوان

يا صَلاتيْ يا صَلاتيْ أنْتِ ليْ نورُ حياتـيْ

حينَ أصحو لَكِ فَجْراً أفرحُ مِنْ عُمقِ ذاتيْ

أو أنـامُ كالبَلـيـدِ يُصبِحُ الحُزْنُ سِماتيْ

تُدلِكُ الشَّمسُ ظُهَيراً فَأُصـلّـي بـأنـاتِ

وصلاةُ العَصْرِ شَرعاً وَسَط ٌ في صَلَواتـي

شَفَقُ الأُفقِ يُنـادي وقْتُـهُ المَغْـرِبَ آتِ

وعشاءُ الليلِ أربـعْ قُمْ بها قبلَ الفَـواتِ

لا أَدعْ الاّ لـعُــذرٍ أيُّها مِـنْ جُمُعاتـي

الضُّحى فيهِ صَـلاةٌ وقْتُها رَمْضُ الفَـلاةِ

إنْ تَشأْ صَـلِّ بليـلٍ فصلاةُ الليـلِ شـاتِ

تُكْسِبُ الأجْرَ عَظيمـاً وَرَفيـعَ الـدَّرَجـاتِ

حَقُّـهُ رَبّـيْ إلهـيْ إلتزامـيْ بالصَّـلاةِ

فَهْيَ أنـوارُ هُدانـا وهْيَ حَلُّ المُشكـلاتِ

إنَّهـا ذُخْـرُ تُقانـا بِها كُـلُّ الحَسنـاتِ

أَمْـرُهُ قُـرآنُ ربّـيْ نَستَعيـنُ بالصَّـلاةِ

خُشَّعاً نَرجو النَّجاة َمِنْ عَظيمِ العَقبـاتِ

أخْلِصْ النيَّةََََ َ صَـلِّ واتَّبِعْ زَينَ الصِّفـاتِ

أحمدُ المختارِ دومـاً شَرْعُهُ طَوقُ النَّجـاةِ

وَتوَضـأ للـصَّـلاةِ لتُـتِـمَّ الواجِـبـاتِ

فاغْسلِ الوَجْهَ وأيـدٍ علىْ كُـرهٍ سابِغـاتِ

وامْسَحِ الرَأسَ برفقٍ كيْ تَبُـلَّ الشَّعَـراتِ

طَهّرِ الرِّجْـلَ بغُسْـلٍ ليسَ مَسْحُ الحافياتِ

مسحُهُ الخُفِّ اتباعـاً ظهـرَهُ لا الباطِنـاتِ

واقتَصدْ بالماءِ حَتى مِنْ ميـاهٍ جاريـاتِ

وافتتحْ (اللهُ أكْبَـرْ) داخلاً في الحُرُمـاتِ

وابتدِ مثانـي حَمـدٍ هيَ كنـزُ البركـاتِ

واقرأِ القُرآنَ يُسْـراً قارِعَـهْ أو ذاريـاتِ

في رُكوعيْ وسُجوديْ هَادِئاً فـي سكناتـيْ

أذكرُ مِعـراجَ أَحْمَـدْ حينَ أتْلـو تَحياتـيْ

واعقِـلْ القَـولَ وإلاّ ذُقْتَ مُرَّ الحَسَـراتِ

واجْعَلِ الدّينَ حَقيقـاً ليسَ وهمُ الحَرَكـاتِ

هكـذا يبـدو جَلّيـاً صْدقُنا بالصالحـاتِ

فَجْرُنـا لابـدَّ يومـاً فجرُنـا لابــد آتِ