قصص مضحكة عن البنات والفتيات اللواتي لم تتجاوز أعمارهن العشرين عامًا، حيثُ حدث العديد من المواقف المُحرجة والمضحكة للفتيات أيام الدراسة والمدرسة، وهي من المواقف الجميلة التي لا تُنسى، كونها تُعد من أجمل المواقف المضحكة التي تخللتها المرحلة التعليمية.

كما وهناك العدِيد من القصص المُضحكة التي قد تعرضت لها الفتيات في حياتهم، وفي الأغلب تكون هذِه المَواقف محرجة لهم، ولكنها تبتهج كثيرًا عن تذكرها مع صديقاتها، وفي هذا فهرس سنسرد لكم العديد من قصص مضحكة عن البنات، معبره عن شخصياتهنّ المرحة.

قصه مضحكة عن البنات

ذكرت أحد الموقع المهتمَّة بالقصص أنَّ هُناك أحد الجامعات العربيّة قامت بضبت مجموعة من المحجبات يُمارسون بعض من أساليب الغش في الإمتحانات ولكن بطريقة ذكية جدًا ومضحكة، وتأتي تفاصيل القصة بعد ملاحظة الإدارة العامة للكلية ان هناك مجموعة من الفتيات المحجبات يحصلون على درجة عالية من الامتحانات النهائية فقط، وهذا الأمر بات غير معقولًا، لماذا المحجبات فقط، فبحث أحد المدرسين بالكلية، وتسائل لماذ الفتيات المحجبات بالتحديد هم الذي يحصلون على معدل عالي في الاختبارات النهائية، برغم من انهم طلاب مستواهم التعليمي متوسط نوعًا ما.

فقرر هذا المعلم ان يراقب هؤلاء الفتيات المحجبات وما هو السر وراء ذلك، وفي يوم من الايام لاحظ هذا المعلم صدور بعض من الهمسات الخفيفة بين الطالبات، ولكنه لم يستطيع ان يعرف من الذي يصدر هذا الصوت والذي يقوم بالهمس، وفي أحد الجلسات تبين لهذا المعلم ان من الممكن ان تكون الفتيات المتحجبات باستخدام هواتفهم النقالة تحت الحجاب واستخدامة للغش، ولكن كيف له أن يكتشف ذلك، كونه لا يستطيع ان يجبرهم على خلع الحجاب لتفتيشهم.

فقام بالبحث عن الية لكشف هؤلاء الطالبات، وتبيع معه بعد البحث الطويل، انه من الممكن ان يكتشف ذلك من خلال تشغيل جهاز راديو وعند التشويش على تردد الراديو من الممكن ان يرهن له ذلك ان هناك هاتف تقال يستقبل مكالة وهو قريب جدا منه، وبالفعل عمل على هذه التجربة ونجح في اكتشاف ذلك، مما دفعة الي تقديم شكوى الي الادارة، وقامت الادارة بدورها بتفتيشهم جميع، وبالفعل تم ضبتهم يحملون هواتف نقالة بهدف الغش.