قصيدة عن الموهبة هي ما سنضعه بين أيديكُم هنا، حيثُ أنّ الموهبة بمفهومها العام هي اتّصاف الإنسان ببعض المُميّزات غير الاعتيادية، وهي صِفات يمنحها الله سبحانه وتعالي لشريحة من البشر، ويُمكن أن تكُون هَذه الموهبة بالجانب العقلي أو البدني، وكما نعلم جميعًا فإنّ الموهبة تُميّز الشخص الموهوب بين مَن حولة، حيثُ يَكُون في أغلب الأحيان قويّ الذاكرة، ولا تدخُل علية الحيل البشرية، ويُمكننا القول بأنّ الجميع منّا أخصّه الله بصفةٍ تُميّزه عن غيرة من الآخرين، فالموهبة صِفة جميلة ويجب على الأشخاص المتحلين بها أن يُحسنوا استغلالها.
قصيدة عن الموهبة والابداع
الموهبة والإبداع من الصفات الجمِيلة التي يتمتّع بها البعض في مجتمعنا، وهي من الصفات التي يمنحُها الله سبحانه لنا، والآن نترككم مع أجمل قصيدة عن الموهبة.
تسير في موكب الإشراق موهبتي
وفكرتي أُشعلت من نور إبداعي
أرى الأماني التي أملتها …..كبرت
قد سخر الله لي من أمتي … راعي
فتحت جفني ّ .. في شوق وفي ألق ٍ
أسير في بهجة ….. والحب إيقاعي
كل الدروب التي أسعى لها فُتحت
قد شعشع النور في الأعلى وفي القاع
ركبت صهوة عزم المجد… منطلقا ً
أقول للغرب . يكفي اليوم . إخضاعي
ماعدت أدفن أفكاري ….. وأكتمها
ولم أعد أشتكي .. من سوء أوضاعي
ماعدت أندب حظي. سرت مبتهجا ً
أسعى لتحقيق .. أحلامي …. وأطماعي
غدا ً.. ستثمر باذن الله …..موهبتي
وأجعل الكون… يسري فيه….. إبداعي