بيت شعر عن الحب، تغنّى الشُعراء أمثال نزار قبّاني وأحمد شوقي في قَصائدهم ومُؤلّفاتهم الشعرية عن الحب، واستنبطُوا حياتهم وتجربتهم الواقعية في الحب بأشعارهم، حتى أفاضو نوعًا من الخيال.

الحب هُو أجمل ما فِي الحياة، فكيفَ لنا أن نستمِر فِي علاقة الحب دُون مشكلات أو توترات بين الطرفين التي وإن حصلت يتعرّض القلب لجرح كبير، لذلك نجد في أشعار الحب بلسمًا ورونقًا خاصًا يقوي علاقة الحب بين الحبيب والحبيبة.

فالحب الحقيقي التي لا تُفرّقه أصعب الظروف، حيث يُوجد فرق كبير بين الحب في الماضي الذي كان يستمدّ قوته من المشاعر الدافئة والأحاسيس المرهفة ولكن الحب في هذا الزمن، أصبح مزيفا غير واقعيًا.

بيت شعر عن الحب

يتميّز شعر الحب عن غَيره من الأشعار الأخرى برونقًا وواقعًا خاصًا على القلوب، فهو دومًا أقرب إلى القلب وأكثر تعبيرًا عن المشاعر والأحاسيس وخصوصًا عند المحبين، هنا نكتب لكم بيت شعر عن الحب معبر ومؤثر.

  • ارفيق القلب ما أصدق نسيت، خابرك مهما تعذبني حنون

لا تذكّرت أيامك الحلوة بكيت، ما تهون أيّام ودّك ما تهون

راحتي ويّاك لا منك صفيت، في ثواني كلّها بوح وشجون

لا قريت أبيات القصيدة وانتهيت، ودّي أعرف في حياتك من نكون .

بيت شعر عن الحب والغزل

الأجواء الصافية الناقية التي يستمدها الحبيب والحبيبة من مشاعر الحب والغرام تعزف في ثنايا أروع وأعذب سطور الحب والغزل .

  • لو كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلني

أعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانا
فَغنَّت الشَّرْبَ صَوْتاً مُؤْنِقاً رَمَلاً

يُذْكِي السرور ويُبكي العَيْنَ أَلْوَانا
لا يقْتُلُ اللَّهُ من دامَتْ مَودَّتُه

واللَّهُ يقتل أهلَ الغدر أَحياناً
لا تعذلوني فإنّي من تذكرها

نشوانُ هل يعذل الصاحونَ نشوانا
لم أدر ما وصفها يقظان قد علمت

وقد لهوتُ بها في النومِ أحياناً
باتت تناولني فاهاً فألثمهُ

جنيّة زُوجت في النوم إنساناً