بيت شعر عن الفضاء، وهُو كل ما يُحيط بنا بهَذا الكون الواسع، عندما يُحدّثنا معلمينا عن الفضاء يغزُو قُلوبنا الشوق لزيارته ورؤية ما يقولونه حوله.

قلّة قليلة من الأشخاص من زاروا الفضاء ورأوا بأُمّ أعينهم إعجاز الخالق وروعة خلقه وتكوينه، فالفضاء يحوِي النجوم والكواكب والأقمار والنّيازك والشهب والمجرات، والفراغ بين الأجرام السماوية من أجمل المناظر التي يمكن أن تشاهدها.

الفضاء تُحيط به الكثير من الحقائق والصور المدهشة، والبَعض منها يلتفّ حَولها الغموض، فمهما تعلمنا وثقفنا فإنّنا لا ندرك عظمة وإعجاز وقدرة الخالق وإبداعه في خلقه.

شعر عن الفضاء

كانَت دراسة الفضاء ضربٌ مِن التنجيم، حيث لم يكُن ضِمن الحقائق العلمية، ولكن وفي وقت قريب زمع تطور العلم وتكثيف الدراسات التي قام بها العلماء والمستكشفونن إستطاع كثير منهم الصعود الى الفضاء والبحث فيه.

أنا أول الداخلين

إلى ملكوت الفضاء

أنا أول الشاربين حليب النجوم

وأول من ذاق فاكهة الإستواء

وأول من كتب الشعر

فوق مرايا الضحى

ونبيذ المساء