بيت شعر عن العلم، العلم هُو سلاح كل إنسان فِي هَذه الحياة، هو الذي يخرجنا مِن الجهل الى النور، يُضئ لنا مُستقبلاً زاهر بالأمل، فلولا العلم لما وجدت الحضارات ولما تعرفنا على العَادات والتقاليد وجفرافية بلادنا وتضارِيسها ومُقدّساتها، ولما تعرفنا على أوطاننا، ولما كان هناك الدكتور والمهندس والأستاذ وغيرهم.

أوصى الله سُبحانه وتعالى ورسوله الكريم على طلب العلم، فقال صلّى الله عليه وسلم: “مَن سَلَك طَريقًا يَلتمِسُ به علمًا سهّل الله لهُ بِه طريقًا إلى الجنة” وعلى غرار إثراء عقولنا بالمعرفة والثقافة فإنّ العلم يؤدي بنا الى الجنة.

شعر عن العلم

العِلم هُو المُنقِذ الوحيد من الجهل والفقر، فالعِلم هو عامود الحياة فلولاه لا نتخطّى هذه الحياة بسهولة، فمن خلاله نتغلب على كل الصعاب ويصبح طريقنا سالكًا دون شوائب.

  • أَدَّبتُ نَفسي فَما وَجَدتُ لَها
بِغَيرِ تَقوى الإِلهِ مِن أَدَبِ
  • في كُلِّ حالاتِها وَإِن قَصُرَت
أَفضَلُ مِن صَمتِها عَلى الكَربِ
  • وَغَيبَةُ الناسِ إِنَّ غَيبَتَهُم
حَرَّمَها ذو الَجَلال في الكُتُبِ
  • إِن كانَ مِن فِضَّةٍ كَلامُكِ يا
نَفسُ فَإِنَّ السُكوتَ مِن ذَهَب.

بيت شعر عن طلب العلم

مدح أبو العلاء المعرّي أهل العلم وذم في أهل الجهل فقال:

    • ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا

تجاهلت حتى ظن أني جاهلا.
وقال المتنبي

فقر الجهول بلا عقل إلى أدب

فقر الحمار بلا رأس إلى رسن

وقال الإمام الشافعي

كم يرفع العلم أشخاصاً إلى رتب

ويخفض الجهل أشرافاً بلا أدب