يُعدّ بحث عن الاوزون للصف الاول ثانوي من البُحوث المُهمّة التي تتّسق مع المنهاج التعليمِي في المدارس الإبتدائيّة والإعداديّة وكذلك المَدارس الثانوية، وهَذا الموضوع لهو مِن الموضوعات الطبيعية التي تخُصّ وتهتمّ بالطبيعة وبجزء من أجزاءها، حيثُ نستشِف أن الأوزون من الطبقات الجوية التي تُحيط بالكرة الأرضية، ويعاني هذا الجزء من الطبيعية من ثُقبٍ صغير في الجزء الجنوبي من الكرة الأرضية في مِنطقة المتجمد الجنبوبي، والتفاصيل الأكبر عن هذا الأمر مع بحث عن الاوزون للصف الاول ثانوي تجدونه فيما يلي.
بحث عن الاوزون
وقَد يؤدي الى وصُول خطر التفاعُلات الكيميائيّة التي تطلقها الشّمس إلى سطح الأرض بالإضَافة الى الأشعة الضارة المُنبعثة من الشّمس، ممّا يُسبّب أمراض خطيرة للإنسان مثل سرطان الجلد وأيضًا تلوث البيئة ويزيد من خطورة ثقب الأوزون التجارب النووية والمبيدات الحشرية وغيرها من المواد الكيماوية.
ونعلم بأن طبقة الأوزون العليا هي الجزء الأهم من الغلاف الجوي في السماء لكوكب الأرض الذي نعيش فيه وهو الذي يحتوِي وبشكل مكثف على الغازات الأوزونية، وهي الغازات المتمركزة وبشكل كبير جداً في الجزء السفلي الدنيوي من طبقة الستراتوسفير في الغلاف الجوي لكوكب الأرض وهو ذات لون أزرق فاتح.
حيث ويتحول فيها جزء بسيط من غاز الأوكسجين المركز إلى غاز الأوزون المركز بفعل الأشعة القوية فوق البنفسجية القوية والتي تصدرها اشعة الشمس وتؤثر بهذا الجزء من الغلاف الجوي لكوكب الأرض وذلك نظراً لعدم وجود أي طبقات سميكة وعريضة من الهواء وفوقه لوقايته، ولهذه فإن الطبقة حاوية على أهمية حيوية كبيرة بالنسبة لنا نعلم منها البسيط ونجهل منها الكثير، فهي تحول دون وصول أي الموجات فوق البنفسجية المتوسطة والقصيرة وذلك بتركيز كبير جداً إلى سطح كوكب الأرض.
وهناك الكثير من المخَاطر المُحدّقة بكوكب الأرض في الوَقت الذي يشهدُ الأوزون ثقب فيه، ففِي هَذا الأمر نجدُ أنّ هُناك الكثير من الجمعيات والمؤسسات الدولية والخاصة بالبيئة لتنظر إلى هذا الثقب على أنه مضر للبيئة وهناك تخوف كبير جدًا أسهم إسهام كبير في بث برامج خدماتية الهدف منها هو إتقاء السلبية التي من المُمكن أن تنتج على الأمد البعيد أو المتوسط أو القريب لسطح كوكب الأرض، وواجبنا هو الحفاظ على كوكبنا.