ليتَكِ يا بلادي تبقِي عزيزة على مَدى الأزمان، ولو كان الثمن موتي والنسيان، تَعبيرات حول مقال عن انجازات بلادنا الحبيبة تتّصل ولا حدود لها على الإطلاق، بل إنّ نواتج كبيرة جدًا تتدحرج مع هذا، ولتبقى أرض المملكة العربية السعودية جميلة وخضرَاء كما كانت وكما هِي وكما ستبقى إن شاء الله، فوطني الحبيب وهُو أرض السعودية كان منذ الأزل هو أرض الإنجازات الكبيرة التي لا تنتهي على الإطلاق، وهي تلك التي تظهر في كل الأزمان ولا مَردّ لها ولا نهاية على البتات، وكُلّنا نعلم أنّ هذا أهمّ الأشياء التي يمكن التعرف عليها في ظلال التعريج على مقال عن انجازات بلادنا الحبيبة.
انجازات بلادنا الحبيبة
مُنذ العصر الجاهلي كانت أرضي ووطني هي أرض العُرف والفلاسفة والشعراء وكذلك المعلقات، واستمرّت الإنجازات ليتواكب الإسلام، وتكُون نقطَة الإنطلاق الفعلية للإسلام والمسلمين، وبهذا الأمر كان هُناك عديد من الاهتمام للرؤية التي يمكن أن تكُون عليها هذه المملكة العربية التي تتخذ شعار “لا إله إلا الله محمداً رسول الله” شعارًا لها مع إطلالة السيف الذي يتمرز في سافله، بالإضافة إلى اللون الأخضر التي ينطلي به الاهتمام وعليه.
لو نظرنا بنظرة القُوّة والجمال على الفترة الأخيرة من هَذِه القُرون نجد أنّ المملكة العربية السعودي تسعى لتحقيق الكثير من الأهداف التي تتّصل على النواحي السياسية والغجتماعية والإقتصادية والعلمية والتدريبية والتطويرية كذلك بالإضافة إلى كل النواحي والأقسام الأخرى، ونجدُ أنّ هُناك تفاقم في البحث عن الرؤية المستقبلية للمملكة، وهو ما يتمثل في رؤية الأرض الحجازية لعام 2025 وكذلك لعام 2030 التي من المتوقع أن تنهض بالمملكة السعودية وإيلاجها في عالم من الرقي الذي سوف يساعدها في تبوء الأماكن والترتيبات الأولى في الدول العلاقة.
أمّا على صعيد التعليم فقد كانت الإنجازات تنسابُ كَما انسياب الشعر الحرير على جيد الفتاة السعودية العربية، فإنّ برنامج ونظام نور الذي يختص بالطلاب في المراحل الدنيا واحد من الأنظمة التي وضعت من أجل النهوض بالنظام التعليمي، وكذلك نظام حافز الطاقات كان له صادرة واهتمام مع العديد من الأفراد الآخرين الذين يجدون في هذا الأمر بذاته الكثير من التطور وهو البرنامج الذي يستفيد منه العديد من الأفراد والطلاب والطالبات الخريجين ولم يجدوا فرصة العمل فقَط، وكان هُناك العديد من المراسيم الملكية التي تسترعي اهتمام الكثير من الأفراد الساعين للجُلوس على طاولة من الرقي كما في اليابان وماليزيا والدول الأوروبية جمعاء.
المستوى المعيشي في المَملكة العربية السعودية يأخُذ في الإرتفاع رويدًا رويدًا، وفي كل إطلالة لهذا المُستوى نجد التهافت الكبير عليه علّه يَحمِل في أبجديته الحياة الواسعة والشاسعة في المصرُوفات التكميلية، وكيف لا يكُون هذا وإنجازات المملكة العربية السعودية على كل الحقول وعلى كل الأشكال مستديمة، ونجد اهتمام كبير بكل ما يخص انجازات بلادنا الحبيبة وهي المملكة العربية السعودية.
وبإنتظار الإنجازات المنتظرة نُشير أنّ هُناك ثَمّة تطوير وسعي مُتكامل بين كل الأجهزة التطويرية في المملكة العربية السعودية الساعية لإستقدام المزيد من الأيدي العاملة المحلية من كُل المناطق والأقاليم داخل حدود المملكة العربية السعودية للنهوض من جديد بكل المجالات، والإنجازات في المملكة لو كانت قرطًا وعُلق على شحمة أذن لوصلت إلى كتف الفتاة بطولها، وهو ما يُمثّل الإنجازات التي تَمّ إنجازُها بكُل قوة بفضل الله عز وجل وبفضل ما أقدمت عليه المملكة من خطط وتخطيطات هادفة في النهاية تصب في المصلحة العامة لأراضي المملكة ولمُدِنها وقُراها والسكان القابعين فيها.