خلقَ الله عز وجل كُلّ شَيءٍ بقَدر وبحِكمة، ولا يكادُ يوجد شيء أجمل من الفاكهة، وهي الثِّمار الحلوة ذات الطعم المُستصاغ لدى كُل الأفراد، ومنها الموز، وموضوعنا اليوم عن فوائد الموز للحامل بعد أن علمنا أنّ الموز فيه الكثير من الفوائد التي يتمتّع بها ويعود بها على جسم الإنسان عند تناوله إياه، وعلى هذا كان الأمر أكثرُ مُلامسةً للأنزيمات التي تحتويها هذه الثمرة ذات اللون الأصفر المائل للإخضرار والذي يَصفرّ بقُوّة بعد ان يتم استخدام غاز الميثان في إنضاجه بشكلٍ أسرع، والأطباء حقًا ينصحون به وبتناوله لا سيما للحامل لأنّها الأكثر حاجة له، ومنها صدر فوائد الموز للحامل.

فوائد الموز للجسم

نبتةُ الموز من النباتات التي تنمو في الأغوار والمناطق الحارّة، وهذا الأمر يرجِع إلى البيئة التضاريسية التي تختصّ بهذا، وفي هذا النسق لنجدُ أن أغوار فلسطين ومناطق أفريقيا الوسطى هي التُربة الخَصبة والبيئة المُناسَبة أكثر من أيّ شَيء آخر ليكُون الموز فيه مُترعرع وذو إنتاجيّة عالية لا شَبيه لها على الإطلاق، وقد احتاج نبات الموز للعديد من السنوات حتى يعتاش مع الإنسان في تُربة المَنازل، فنجد أنّ الكثير من الأفراد يزرع هذه النبتة في المنازل لجمالها تارةً ولثمارها وفوائدها التي تختزِل القُوّة للجسم تارةً أخرى ، وعلى كُلٍّ فهذا الأمر وريد ووليد ويهُمّ الحامل والعديد من الأفراد الآخرين.

فوائد الموز للحامل

السيّدة الحامل هي مَن يوجد في رَحمها جنين، وهذا الأمر واضحٌ لدى الكثير من الأفراد وتحتاج السيدات الحوامِل للعديد من الأطعمة ذات القُوّة والمساعدة على الحفاظ على صحة الجنين وكذلك على صحة المرأة التي تبحث دومًا وتستصيغ الموز، وهو من الفواكه المساعدة على قوة الجنين وتماسك السيدة الحامل كذلك.

  • بسبب القيمة الغذائية الوفيرة والعالية التي يحتويها الموز، فهو يُعتبر الغذاء المتوازن والمتكامل للأم والجنين، فهو يعطي المرأة ما تحتاجه من غذاء خلال فترة الحمل الطبيعية، لذا يُنصح بتناول حبة من الموز بشكل درماتيكي يومي للمحافظة على صحة الأم والجنين.
  • المحافظة على مستوى الدم في الجسم، الذي يمنع تسمّم الحمل نتيجةً لارتفاعه أو هبوطه المفاجئ.
  • الحماية من هشاشة العظام بسبب احتوائه على الكالسيوم، والبوتاسيوم، والبروتين.
  • حماية الجسم من الكولسترول والدهون المتراكمة في الجسم.
  • العلاج الطبيعيّ من القلق والتوتر والأعصاب، فهو بمثابة مهدّئ من الحالة العصبيّة والنفسية التي تواجهها الحامل خلال فترة حملها، لأنّه المصدر الغنيّ بالطاقة الذي يعمل على تنظيم الهرمونات في الجسم.
  • التخلّص الكامل من الحموضة والغثيان الصباحي بشكل سليم، فهو يحتوي على مواد تعادل حموضة المعدة الصحية، لذا من أفضل الطرق للتخلّص من متاعب الحمل الصباحبة هي تناول موزة صغيرة قبل النهوض من السرير والقيام بواجبات المنزل.
  • التخلص من الإمساك الذي تتعرض له المرأة الحامل في الأشهر الاخيرة من الحمل بالجنين، بسبب الألياف المكوّنة للموز.
  • حماية الجسم من السمنة والدهون المتراكمة بسبب قدرته على التخلص المواد الزائدة في الجسم الطبيعي.

فوائد الموز للحامل في الشهور الاولى

في الشُهور الأولى تُصبِح الحامل في حِيرة من أمرِها إذ لا تترُك أي باب إلّا وتطرقه للتعرّف على ما فيه من مساعدات ومن جماليات قادة على دعم الجنين في رحمها أو مساعدتها على تحمل وتثبيت الحمل، ومن هذه الأشياء المساعدة على ذلك كان الموز وهو الفاكهة الميزة والجياشة التي يرى الكثير اهميتها للحامل في الشهور الاولى ماثلة.

  • التخلّص شبه الكامل من حالة الغثيان والضّعف العام، والتي تلازم الحامل بالجنين في فترة الشهور الثلاثة الأولى من الحمل، وذلك لأنّه يعمل على علاج هيجان المعدة واضطرابها المستمر.
  • يحتوي الموز على كمية كبيرة من الألياف الغذائية، والتي من شَأنها أن تخلص من مشاكل واضطرابات الجهاز الهضمي.
  • يعتبر الموز بمَثابة المهدئ لآلام الحمل في الصباح وذَلك لأن الموز يحتوي على مهدئات طبيعية.
  • لا تقتِصر أهمية الموز على المرأة الحامل بالجنين فقط، بل تمتد إلى الجنين أيضًا، حيث إنّه يعمل على تغذيته، وذلك لأنه يحتوي عَلى نسبة عالية من الأملاح المعدنية مثل الفسفور، البوتاسيوم، بالإضافة إلى الفيتامينات مثل فيتامين (أ)، وفيتامين (ب)، هذا عدا عن البروتينات والكربوهيدرات، والتي تفوق بنسبها تلك الموجودة فعليًا في التفاح أو الفواكه الأخرى.
  • تعديل نسبة الحُموضة في المعدة، وعلاج مشكلة ارتجاع الحامض إلى المريء.
  • موزانة درجة حرارة جسم المرأة الحامل، ودرجة حرارة جنينها في رحمها.
  • تنظيم ضغط الدم في الجسم بالإضافة إلى تنظِيم عدد ضربات القلب، وبالتالي الوقاية من الإصابة بأمراض القلب، وذلك بسبب احتواء الموز على عنصر البوتاسيوم، والذي يقلل من نسبة الماء والأملاح المخزنة في الجسم، والمسبّبة لمشكلة الضغط المزمن.
  • تحقيق التوازن العاطفي والنفسي، وبث الشعور بالسعادة والفرح، كما أنه يقضي على الكآبة والتوتر الذي قد يسيطر على المرأة الحامل، ويرجع السبب في ذلك إلى احتواء الموز على بروتين الترايبتوفان، والذي يعمل بدوره على تهدئة الأعصاب، وإرخاء الجسم، هذا عدا عن قيام الموز بتنظيم نسبة سكر الجلوكوز في الدم، وإمداد الجسم بالعديد من الفيتامينات، وأهمّها فيتامين (ب) الذي يسكن الآلام ويحسّن المزاج.
  • من المعروف أنّ الرغبة في تناول الطعام تزداد عند غالبية النساء الحوامل، ممّا يجعلهن عرضة لاكتساب الوزن الزائد أو البدانة، وبالتالي فإنّ تناول الموز يؤدّي إلى الوقاية من هذه المشكلة، وذلك لأنّه يمدّ الجسم بنسبة عالية من الكربوهيدرات، بالإضافة إلى الفيتامينات والتي تعمل على تخفيض نسبة السكر في الدم، وتقليل الشهية.

فوائد الموز للحامل بالشهر التاسع

في الشّهر الأخير من الحَمل يوجد الكثير من الأطعمة التي يَشهدُ الاطباء أنّها ذات كفاءة عالية جدًا بما تُمليه على الحوامل، ومن هذه الأطعِمة فاكهة الموز التي يسعى الكثير من الأفراد للتعرف على ما فيها من فوائد لتقديمها إلى الحامل في الشهر التاسع وذلك لما فِيها من فوائد نتعرف عليها ف سياق النقاط التالية.
  • لا غثيان في الصباح مع الموز، حيث يعمل الموز على تهدئة المعدة وبث السرور في الجسم كما يغذي الجنين، وللموز تأثير طبيعي معدل للحموضة في جسم الحامل بالشهر التاسع، وينصح بتناوله للتخلص من الحموضة المتزامنة مع الحمل
  • يحتوي الموز على مستوى عالي من الألياف، لذلك فإن إدخاله في الحمية الغذائية يساعد على إعادة عمل الأمعاء الطبيعي، كما يساعد على التغلب على المشكلة دون اللجوء إلى أدوية مسهلة لذلك.
  •  يعمل على خفض درجة حرارة الجسم الطبيعية، والعاطفية للأمهات الحوامل، ففي تايلاند تأكل النساء الحوامل الموز لضمان ولادة الطفل في درجة حرارةمعتدلة.
  • فالموز غذاء كامل متكامل،وعند مقارنته بالتفاح فالموز يحتوي على 4 مرات أكثر بروتين، ومرتين أكثركربوهيدرات، و3 مرات أكثر فسفور، وخمس مرات أكثر فيتامين “أ” وحديد، ومرتين أكثرفيتامينات ومعادن وهو ما يعد غذاء متكامل للحامل.

فوائد الموز باللبن

الموز واللبن كل مِنهُما ينتمي إلى عائِلة غذائية تختلف عن الآخر، وهُو ما نجده معلوم لدى الكثير من الأفراد، فلو تطرّقنا إلى مسألة الحَاجة إلى كلاهِما مع بَعضهما البعض، فإنّنا نجدُ أنّ الأطفال والسيدات الحوامل هُم الأكثر حاجة لمثل هذه الثنايا كما يتّضح من جملة الفوائد هنا.

  • عصير الموز بالحليب يعزّز الجهاز المناعي للطفل ويقيه من مختلف الأمراض، ويزيد من حيويّته ونشاطه، ويعالج الخمول والكسل المزمن لديهم.
  • يقلّل احتمالية الوفاة بسبب الإصابة بالسكتة الدماغيّة والقلبيّة بنسبة عالية.
  • ينظّم دقّات القلب، ويزيد تدفق الدمّ للدماغ لاحتوائه على نسبة جيّدة من البوتاسيوم.
  • يفيد في ضبط درجة حرارة الجسم وإبقائها في المستوى الطبيعيّ، ويحارب الحمى.
  • يخفّف من آلام المعدة والتهاباتها ويغلّف بطانتها ويعالج الحموضة الزائدة فيها كذلك.
  • يساعد عصير الموز بالحليب على تليين الأمعاء، وتنشيط الحركة المعويّة، وتسريع إخراج الفضلات والسموم إلى خارج الجسم فهو يمنع الإصابة بالإمساك لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف أيضاً.
  • يزيد القدرة على التركيز ويحفّز قدرة الدماغ على التفكير، ويحمي من الإصابة بالزهايمر، وضعف الذاكرة لدى الكبار والصغار لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم، وفيتامين ب12.
  • يُنصح بتناوله لمن يعانون من الأنيميا حيث إنّه يعالج فقر الدمّ؛ لغناه بمعدن الحديد، وفيتامين ب122، ومعادن أخرى هامّة كالكاليسيوم.
  • يحمي من الإصابة بهشاشة العظام، ويعمل على بناء عظام وأسنان قوية.
  • يخفض ضغط الدمّ المرتفع؛ وذلك لاحتوائه على نسبة قليلة من أملاح الصوديوم مقابل نسبة مرتفعة من البوتاسيوم
  • يعمل على اعتدال معدل ضغط الدم في الجسم لدى الحامل في شهورها الست الاخيرة.
  • يعمل عصير الموز بالحليب على تحسين المزاج العامّ للفرد وتجعله يشعر بالسعادة والاسترخاء فهذا العصير يعالج الاضطرابات النفسيّة والعصبيّة، ويساعد على تهدئة الأعصاب لاحتوائه على فيتامين ب الفعال.
  • يكبح الشهيّة للطعام، ممّا يخفّف من الرغبة الملحّة لتناول الوجبات الدسمة ممّا يساعد على إنقاص الوزن ومحاربة السمنة المفرطة.
  • مفيد للنساء الحوامل حيث يخفّف من الشعور المتكرّر بالغثيان والرغبة في القيء؛ لأنّه ملطّف ومهدّيء للمعدة ويغطّي الغشاء الداخليّ لها بلا ألم.
  • يساعد المدخنين على التقليل من معدل تدخين السجائر اليومي وذلك لغناه بفيتامين ب12 وب 66 المضاهي للنيكوتين.

فوائد الموز للاطفال

الأطفال هُم أكثر الفئات حاجةً للفوائد سَواء للجسم أو العقل، هُنا وبحُكِم التحدث عن الموز بشكلٍ خاص رأينا أنّ هذه الثمرة لها العديد من الفوائد التي تعود على جسم الطفل الصغير ومنها ما سنذكره أسفل هذه الفقرة.

  • يُساعد تناول الموز الأطفال على تحسين كفاءة النوم لديهم يوميّاً وزيادة عدد ساعاته خلال الليل، وحمايتهم من الأرق والتقلب الكثير في الفراش، وذلك يعود إلى احتوائه على بروتين هام يُسمّى التريبتوفان يحوّله الجسم إلى هرمون السيرتونين الذي يزيد الشعور بالراحة والسعادة والاسترخاء، فيغرق الطفل في سباتٍ عميق.
  • يحسن بشرة الطفل ويزوّدها بالمعادن والفيتامينات؛ فيحميها من الجفاف والتشقّقات، ويُعطيها النضارة والنعومة.
  • يعزّز القدرات الدماغية لدى الأطفال في سنٍ مبكر، ويزيد من مستوى الذكاء لدى الطفل، كما يُساعد على تنشيط الذاكرة وتَحسين مستوى الاستيعاب والتركيز لديه.
  • يفيد في علاج مُعظم حالات الإسهال المتكرّرة لدى الأطفال، على أن يُقدّم للطفل باعتدال لأن كثرة الموز قد تُسبّب الإمساك الشديد.
  • يساعد الأم على تغذية طفلها في مرحلة الفطام الأولى والتي تمتدّ من أربعة إلى ستة شهور؛ إذ يمكن تقديمه للطفل بهرس قطع صغيرة منه بالملعقة مع كميّةٍ بسيطة من الحليب أو الماء أو عصير البرتقال، كما يُمكن خلطه بالقليل من الأفوكادو لتقوية جسم الطفل على أن يتناول ما يقارب نصف كوب كامل من هذا الخليط مرّتين يومياً فقط.
  • كما ويُعالج الأطفال الّذين يُعانون من ضعف البنية أو الإجهاد المزمن وقلة الحركة المتسقة؛ فالموز فاكهة تقوّي عضلات الطفل وتُنشّط إنتاج الخلايا لديه.
  • يسعد في تقوية اللبنة الأساسية في اللثة لما يحتويه من حديد ومن فوسفات قادر عى زيادة مناعة هذا الجزء من الفم.
  • يقوّي جسم الطفل ويكون درعاً واقياً ضد الأمراض الشائعة لدى الأطفال، كما يمنع الإصابة بالأنيميا أو فقر الدم؛ لاحتواء الموز على نسبةٍ عالية من الحديد الذي يُعزّز إنتاج الهيموجلوبين في كريات الدم الحمراء، ويحمي الطفل من الهزال والانحطاط العام.
  • يساعد كذلك على نمو الأطفال وتقوية عظامهم وأسنانهم وأظافرهم؛ لغناه بالكالسيوم والبوتاسيوم، كما يُحسّن أداء الجهاز العصبي ويخفّف من حدة التوتر لدى الأطفال الصغار.
  • يعالج أيضاًضغط الدم المرتفع وينظّمه ضمن المعدل الطبيعي، كما يزوّد الطفل بالسكريّات اللازمة لإنتاج الطاقة وتعزيز النشاط والحيوية لدى الطفل الرضيع.

فوائد الموز للجسم

جسم الإنسان بمثابة المكان القادرة على احتواء الكثير من الفوائد التي يكتسبها من كافّة الأطعمة سواء فواكه أو خضروات، وكان للموز نصيب كبير جدًا من الفوائد واحتوائه على عناصر غذائية وبوتاسيوم وعناصر معدنيّة هامّة للجسم، وهناك فوائد أخري للموز هي كالتالي:

  • مصدر غني جداً بالبوتاسيوم: حيث إنّ الموزة متوسطة الحجم تحتوي على 4000 ملغ من البوتاسيوم، الضروري لصحة العضلات والأعصاب والعظام.
  • مصدر غنيّ بالألياف: حيث تحتوي الموزة الواحدة على 3 غرامات من الألياف الطبيعية التي تساعد في الشعور بالشبع وتحمي الجهاز الهضمي من الاضطرابات الغير منتظمة.
  • الكربوهيدرات: بإمكانك تناول الموز مع وجبة الإفطار لبدء يومٍ مليء بالنشاط والطاقة؛ لأنّ الموز مصدر مهمّ جداً للكربوهيدرات التي تمنح الجسم الطاقة والنشاط طوال الفترة.
  • يساعد الموز على زيادة المناعة في جسم الانسان لا سيما الأطفال.
  • نسبة السعرات الحرارية فيه منخفضة: يمكن استبدال الطعام المحلَّى بموزةٍ واحدةٍ دون أن تكتسب سعراتٍ حرارية إضافية، حيث وجدت أبحاث أنّ الموزة المتوسطة تحتوي على 110 سعرة حرارية فقط.
  • مصدر غني بفيتامين سي: حيث تحتوي الموزة الواحدة ما نسبته 155% من حاجة الجسم الكلية لهذا الفيتامين، والذي يعد ضرورياً لتقوية الجهاز المناعي ومقاومة الأمراض.

فوائد الموز للجنس

الجنِس من الموضوعات التي ينام ويستفيق الكثير من الأفراد على قُوّتها أو ضعفها، هذا الأمر نجِدُه جليًا وواضحًا في المفارقات التي يُقدّمها الموز لهذا العضو من أعضاء الجسم، وعلى هذا الأمر نجد أنّ الموز له العديد من الفوائد التي تعود على الجهاز التناسلى بالنفع وهي:

  • يتسبب في زيادة القدرة الجنسية عن طريق زيادة مستوى الطاقة أثناء ممارسة الجنس.
  • الموز يحتوي على انزيم يسمى بروميلين، مما يحسن فعالية الذكور ، القدرة على التحمل الجنسي ويزيد من الرغبة الجنسية.
  • يمكن اعتبار الموز مصدر جيد من الفيتامينات B، والتي تزيد من مستوى الطاقة في الجسم أثناء النشاط الجنسي

فوائد الموز للرجال

الرجال على العكس من النساء فهُم الجنس الآخر، وهذا يُحتّم علينا أن نتعرّف ونعلم القدرة التي يمنحها الموز للرجال، والرجال بحاجة إلى الموز لما فيه من فوائد جمة لهم.

  • القيام بأكل موزتين قبل بذل مجهود مفيد جدًا حيثُ أنّه يخزن الطاقة ويحافظ على نسبة السكر في الدم، لذلك هو مُفيد جدًا قبل العملية الجنسية أو أثناء التدريبات الشاقة للرجال.
  •  للحماية ضد تشنجات العضلات خلال التدريبات وتشنجات الساق الليليه عليك بأكل الموز بسلاسة وطمأنينة.
  • كذلك فإن الموز يقلل التورم، ويحمي من مرض السكري من النوع الثاني، ويساعد على فقدان الوزن، وتقوية الجهاز العصبي، ويُساعد في إنتاج خلايا الدم البيضاء، وكلها بسبب المستويات العالية من فيتامين B-6.