اجمل ما قالت غادة السمان عن الرجل في أشعارِها ورِواياتها الأدبيّة التي نسجت نسيجًا جديدًا مُختلف عمّا نعهَدُه من نثرٍ وشعرِ وبلاغة، فكانت كلماتها تُذِيب الفُؤاد بفحواها المُتقلّب المُتعدّد المعاني، فتحدّثت عن الرجل والمرأة وتحدّثت عن السياسة والحزن وكتبت في جميع المَجالات، ولها من القصص والروايات ما وصل إلى الشهرة والعالمية مثل مجموعتها القصصية الأولى “عيناك قدري” في العام 1962. كمَا واستطاعت أن تُقدم أدبًا مُختلفًا ومُتميزًا خرجت به من الإطار الضيّق لمَشاكل المرأة والحركات النّسوية إلى آفاق اجتماعية ونفسيّة وإنسانية، ولكِن اجمل ما قالت غادة السمان عن الرجل لولا حبك لما صدقت أنّني عشت ولأقسمت بأنّني ولدت داخل قبري.
اجمل ما قالت غادة السمان عن الرجل
غادة السمان تلك الأديبة والشاعرة السوريّة المُبدعة أخرجت كتابات وأعمال أدبيّة جاءت بها أقوال خلّدها التاريخ إلى يومنا هذا، فقد جاءت في كتاباتها كلمات مُعبّرة بشكل كبير عن الحب والرجل والمرأة وطبيعة العلاقة بينهما، كما وتطرّقت للسياسة أحيانًا.
- الرجل العربي نفسه ليس جلاد المرأة بقدر ما هو ضحية الوضع الطبقي والاجتماعي الخاطئ في معظم أقطارنا. – غادة السمان
- قالت الفراشة للمصباح الذي انقطعت الكهرباء عنه في بيروت :- ما زلت أحبك ، و لن أهجرك .. و سأظل أحوم حولك حتى في ظلمتك – غادة السمان
- لولا حبك لما صدقت انني عشت ولأقسمت بأنني ولدت داخل قبري. – غادة السمان
- كل الذين ظنوا أنهم دفنوني و استراحوا , يجهلون أنني أنهض دوماً من رمادي. – غادة السمان
- لقد حرمت نعمة الغباء فعجزت عن اﻹنضمام إلى قافلة السعداء. – غادة السمان
- لكن وجهك يسكن داخل جفوني، وحين أغمض عيني : أراك. – غادة السمان
- لا أحد مثلي يستمتع بالحب، لأنه لا أحد مثلي يعرف معنى العذاب .. لقد مررت بمدينة الجنون وأقمت بمدينة الغربة وامتلكتني مدينة الرعب زمناً، واستطعت أن أغادرها كلها من جديد إلى مدينة الحياة اليومية المعافاة. – غادة السمان
- لن أخفيكْ، أنا التي تبتسم، وتثمُل من وراء سُتر كلّما راود صوتُك ذاكرتي. – غادة السمان
- اني أعلنت عليك الحب، اني اعلنت عليك السلام، اني اعلنت عليك الغفران .. رغم كل ما كان وما قد يكون خذ من قلبي ما شئت، فسيبقى لي منه ما يكفيني. – غادة السمان
- يقولون أني غامضة.. ربما لم يخطر لي قط أن من واجبي إصدار نشرة عن مذكراتي توزع إلى من يهمه الأمر في صالونات الثرثرة. – غادة السمان
- دونك أنا في عبث، أعترف لك مثلما يعترف المحكوم أخيراً بجريمة لم يرتكبها. – غادة السمان
- حضورك كثيف وآسر ومفرط الحنان، وكل ما هو أنا ينبض حباً لك برقة متناهية، وكل ما هو أنا مسكون بالسلام في حضورك. – غادة السمان
- حين تشعر أنك بلغت القاع، قاع البئر، قاع الزجاجة، قاع البكاء، قاع الجنون .. ارسم .. ارسم. – غادة السمان
- أفهمك رغم الصمت، بل أفهمك عبر الصمت، كأننا اكتشفنا لغة تخصنا وحدنا. – غادة السمان
- كبير أنت كالحلم الذي صار قوتي اليومي. – غادة السمان
- كيف تهرب امرأة من ذاكرتها ؟ تنام .. كيف تهرب من واقعها ؟ تنام .. كيف تهرب من حزنها ؟ تنام. – غادة السمان
- وكانت السعادة تصيبني بالارتباك .. وحدها تخيفني لأنني لم اعتدها .. فأنا امرأة ألفت الغربة. – غادة السمان
- ولن أسمح لهم بسرقة الدم الأخضر من عروقي، وسرقة قدرتي اللامُتناهية على الفرح، وعلى الحب، والحياة، والطيران. – غادة السمان
- البعيد عن العين بعيد عن القلب، مقُولة أشبعتني ضحكا حد البكاء، وما الذي أرهق قلوبنا شوقًا غير ذلك البعيد. – غادة السمان
- أعشقُ الكتب، وحين أشتري كتابًا شهيًّا أشعرُ بما تحس بهِ النساء عادة أمام الفراء والألماس، ويسيلُ لعابي الفِكري كجائعٍ أمام رغيفه. – غادة السمان
قصيدة عاشقة الرجل المستحيل
عاشقة الرّجل المُستحيل هو عنوان تِلك القصيدة التي وصفت فِيها الشاعرة الرجل وصفًا دقيقًا من وجهة نظر المرأة كما تتغزّل فيه أو تطلب حبه وأحيانًا تبكي فراقه.
- آه صوتك صوتك!
مسكون باللهفة كعناق
وأعاني سكرات الحياة
وأنا أفتقدك
وأعاني سكرات الحياة
وأنا أحبك أكثر! - وأبحث عنك في الشوارع وأنا أعرف أنني لن أجدك..
وأبحث عنك بين الوجوه ويدهشني لماذا أحبُّ وجهك من بين مئة ألف وجه طالعني هذا الصباح! - أيها القريب كوشم في صَدْرِي
أيها البعيد كذكرى الطفولة
أيها القريب كأنفاسي وأفكاري
أحبك .. أ ح ب ك ..! ” - أنا المرأة التي غرقت بها المراكب كلها وخذلتها
و حين لم يبق لها من الأشرعة غير جناحيها
تعلمت كيف تتحول من إمرأة إلى نورس! - أغطس في حبك كمن يغطس في مياه عميقة مظلمة مليئة بالأفاعي والعقارب والشرور والنفايات وأخرج من بحرك مغسولة بالضوء !
- علمني الرسم كي لا أموت كي أخلق لوحة أستمر فيها أبداً وتصادقنا وعلمني كيف أرسم وعلمته كيف يحب!
- كيف أغلق ملف السفر؟ كيف أتحوّل إلى مقعد -خارج طائرة-؟ مقعد حجري منحوت في صخور قاسيون؟ كيف أصير شجرة لا تغادر جذورها؟
- وأعرف جيداً .. طريق العاصفة إلى منارتك وأحزان أنهار.. ضلّت الدرب إلى مصبّاتها
- وحين تركتك ..” ( آه كيف استطعت أن اتركك ! ) فرحت.. لانك لم تدر قط ..”مدى حبي
- أمس .. التقيت بالرجل الذي أقسمت له مرة من زمان أنني سأحبه إلى الأبد .. ولن أنساه .. التقيته ولم أتعرف عليه .. .. نسيته !
- “ذراعاك أرجوحة نسيان و داخل عينيك دروب .. ..أركض فيها إلى الطفولة وبحيرات كالمرايا.. أمشي فوق مياها.. .. و لا أبتل”
- تلك النجوم..” التي تراها.. هي آثار خطاي .. وأنا أمشي .. ..”صوب حبك
- أعدو إلى النسيان.. فيجمح بي حصان الذاكرة… أمشي وحيدة .. ..على محيط الكرة الأرضية ويركض خلفي .. ..”ذلك الماضي كله كطفل يبكي.
- دوماً تشيّد حريتي ضريحاً لحبي.. وتشيّعه إلى مثواه الأخير.. في مقبرة النسيان. فالحرية .. لا تحب تجّار هيكلها..”
- وحبك الوهمي حقيقتي الوحيدة. في هذا الخواء المريع.. ولولاك.. لعمّرت هرماً من .. خيباتي!
- كثير من الأصباغ والأقنعة والقهقهات البكائية كثير من ثرثرة دخان السجائر والأحلام الرثّة كثير من القلّة والقحط..
- “إننا دائماً عميان حين يتعلق الأمر بما هوا في متناول يدنا ونفتش عنه دائماً في البعيد ..ونخسر مرتين ؛ الكنز والزمن !”
- “لعلنا خُلقنا لنظل هكذا..
خطيّن متوازيين..
يعجزان عن الفراق ..
وعن التواصل ..
ولن يلتقيا إلا إذا..
.. انكسر أحدهما” - “لقد قررت ذات يوم
أن أحتفظ بصناديق أعماقي سراً
صناديق لا تبوح بحقيقتها لمخلوق
وها أنا أبر بقسمي حتى أقصاه
ولم تعد أعماقي تبوح بسرها حتى لي - أيها الوطن المستحيل..
أعرف أن الانحياز إلى الحياد..
هو عدوانية اللامبالاة
وأنا منحازة إلى
موتي بك
وحياتي بك… - قلت للزهرة اللطيفة: صباح الخير
أخرجت أسنانها وأكلتني ..
ومن يومها وأنا أهرب من حكايات الحب
لأجلس على الضفة الأخرى - افهمك رغم الصمت،
بل افهمك عبر الصمت،
كأننا اكتشفنا لغة تخصنا وحدنا.. ! - فماذا أهديك في العيد؟ أهديك في العيد راحة البال بدلاً من المال أهديك النسيان والصحو في آن،
وأتمنى لو أهديك أثمن ما في الكون الحرية، الحرية! - وحين تركتك ( آه كيف استطعت أن اتركك ! )
فرحت لانك لم تدر قط مدى حبي ولأنك بالتالي لن تتألم
ولن تعرف أبدا أي كوكب نابض بالحب فارقت !.. - لأعترف !
أحببتك أكثر من أي مخلوق آخر .. وأحسست بالغربة معك ،
أكثر مما أحسستها مع أي مخلوق آخر ! .. معك لم أحس بالأمان ، ولا الألفة ،
معك كان ذلك الجنون النابض الأرعن
النوم المتوقد .. استسلام اللذة الذليل … - حبك سعادة مقطرة
أفراحك مباركة في قلبي الذي يجهل رعونة الغيرة
وحده الموت , يثير غيرتي اذا انفرد بك ! - وأحبك كثيراً ..
أكثر حرارة من البراكين الحية ..
أكثر عمقاً من دروب الشهب ..
أكثر اتساعاً من خيالات سجين ..
أحبك كثيراً ..
أحبك حتى أكثر من عدد ذنوبي ! .. - رأيت فيك كل ما أريد كل ما أحتاج كل ما أحب وأحياناً ما لا أطيق وهكذا ،، أحببتك
- أنتظرك لأحلم .. لأظل ملتهبة ومضيئة وحتى بعد ان تمضي سأظل زمنا طويلا انتظرك
- يكرهها لأنها تجرؤ على أن تتحدى عيون الآخرين التى غرسوها فيها , وعلى أن تكون نفسها .. ولأنه استطاع أن يكون شيء وأى شيء .. إلا نفسه !
- تعال، أُمسك يَدك:
لِنسخر من كل علماء الفيزياء الذين قالوا ” الأقطاب المتشابه تتنافر ” لأننا متشابهان ، متطابقان ، نعيش بقلب واحد ، لأنك أنا وأنا أنت !! - مسمرة هنا
على منعطف الذكرى
عبثاً أفلح في الوصول إلى شاطئ النسيان
لمَ تركتني هنا؟
العتمة رهيبة
وأنا
لا أتقن سوى الانتظار
والإخلاص ، لحبك. - إنني لا أستطيع أن أكرهك ولذلك فأنا أطلب حبك ..أعطيك العالم إن أعطيتني منه قبولك بي..فأنا، أيتها الشقية، أعرف أنني أحبك وأعرف أنني إذا فقدتك فقدت أثمن ما لديّ ، وإلى الأبد
- إنها الثانية عشر قهرا بعد منتصف الفراق إنها المحاولة الثانية عشر على نسيانك أصرخ باسمك وتصبح كل المنافي مرافئ ذكريات وأبحر بك دون نجاة .. !!
- كنا نصف جادين، نصف هازلين (هكذا هي الفواجع دائماً) .. كنا نلهو فوق ثلج عمرنا قبل أن يتسخ، وتسلينا ببناء سور
ثم اكتشفنا أننا بنينا السور فيما بيننا … - كان حبي لك صادقا كالإحتضار
و كان حبك لي زبدياً كالفقاعات …
جئتك من باب الأعماق البحرية
فأخذتني الى كواليس الثرثرة الاستعراضية ..
أردتك السر
و أردتني النصر …
مجرد نصر إضافي إخر
لشهريار المترع بالضجر ! - فلا تقل لي انك تضحي بأي شيء و بكل شيء من أجلي .. أتوسل اليك لا تقلها ..
فالحب الصادق حين يكون ( محرماً ) , يصبح كفراش فقراء الهنود .. كله مسامير و أشواك … - أحبك… وحبي لك خلق في نفسي الجرأة على التساؤل عن حبك.. عن الحب.. هل هو خدعة لصبغ رغباتنا الترابيّة الحمر بألوان سامية فخمة؟ هل ثقافتنا ونعومتنا وثيابنا النّظيفة ورائحة العطر في عنقي وذقنك الحليقة مجرد خداع؟ مجرد ترتيل ديني كاذب في أودية الرغبة الرطبة الحارة؟
- خذ اذا كان ذلك يرضي غرورك:
غيابك يشقيني،
حتى غياب ما قبل لقائنا!…
وكلما اقتربت منك سعدت
مثل مغناطيس يلتصق بحديده الأم…خذ المزيد اذا كان غرورك شرهاً
افكر بك في كل لحظة دون ان افكر،
فقد صرت الخلفية اللاواعية لخواطري
كالهاجس الملعون… - أحب خياناتك لي، فهي تؤكد أنك حي،
عاجز عن الكذب وارتداء الأقنعة.
توجعني الأقنعة أكثر من وجعي بالخيانة! - عمرى ألف عام من سأم وغربة
حينما أنظر فى عينيك ينشق خريفى من برعم - ومرت ايام, وصار الصمت هو التعبير الوحيد الممكن عن الصدق ..
وصار الجرح بشفتيه الداميتين الابتسامة الوحيدة المتبقية لي …
الحب من الوريد إلى الوريد - لو قلت أن مجرد وجودى قريبة يسعدك ..
مجرد احساسك بأنى أهتف باسمك فى اعماق اعماق صمتى يرضيك ..
لو قلت لى بعينين هادئتين كبحيرة الاصيل ,أحبك ياصغيرتى
لذاب صقيعى !! - لماذا يذكرني حبك بطفولتي ، ومدينتي ، ويعيدني إلي جذوري ؟
- وصل الحب …رحل الحب
تلك هي الحكاية ببساطة ،فلنودع حبنا بامتنان ،لمجرد أنه كان….
ولنودع بصمت وكبرياء ،لا كما يودع الناس عاما رحل.
لنودع بصمت كبير
فقد كان حبًا كبيرًا…! - إنني حزينة ومذهولة. لا لفراقك ولكن لفراق ما توهمته حقيقتك.
آآه .. كيف استطعت ارتداء قناع الحب طويلاً هكذا !؟ - لم أن أدري أن الزمن يختزن لي هذه السعادة كلها
ولا أريد أن أصدق أن سعادتي معك الآن هي طعم في صنارة الشقاء الآتي - اتهموني بحبك
وها أنا أقسم بأنني مذنبة بالتهمة بكل فخر وأؤكد للمدعي العام أسوأ شكوكه
وأشهر حبي لك على رماح القبيلة
وليحكموا علي بالسجن المؤبد داخل شرايينك أو بالنفي إلى عينيك .. - احبك كما انت
افتقدك كما انت
اقبلك كما انت …
فلينفجر القلب بلحظة اعتراف : تعال
ما زلت احبك
اكره كل ما فيك
و احبك! - أحس بترف الحب
بنزق الحب
وأحس بك ، بكيانك ، بأشياءك المحببة تحوطني
تلملم خيبة أعوامي - ولكنني هذه المرة سأمضي وأنا أعرف أنني أحبك، وسأظل أنزف كلما هبت الريح على الأشياء العزيزة التي بنيناها معاً..
- وحين أحاول الهرب منك إلى براري النوم ويتصادف أن ساعدي قرب أذني, أنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثاانية .. ثانية .. أريدك بكامل وعيي .. أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !!
- إنها لمأساة أن نقضي عمرنا ركضاً وراء كأس لأننا نموت إذا لم نشرب منها .. وإذا وصلنا إليها وشربنا منها متنا أيضاً .. في الحالة الأولى يقتلنا الحب والوجد .. وفي الحالة الثانية يقتلنا اللاحب ! يقتلنا أن نفهم أنفسنا !
- إلى داخل شرايينك هاجرت, واستوطنت تحت جلدك , وصار نبضك ضربات قلبي , ولم أعد أميّز بين الخيط الأبيض والأسود , وكان جسدكَ بحراً , وكنتُ سمكةً ضالّة ولم أكن لأعبث بك فأنا أعرف أن من يلعب بالحب هو كمن يلعب التنس بقنبلة يدوية …
- ما أصعب السكوت عن الفراق،
حين تنتصب بيني وبينك
قارة من العتب … - ﻻ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺗﻌﺮّﻯ ﻣﻦ ﺣﺒﻚ ﻛﻲ ﻻ ﺃﻓﻘﺪ
ﺫﺍﻛﺮﺗﻲ . . ﻭﻻ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﺃﺭﺗﺪﻱ ﺣﺒﻚ ﻛﻲ
ﻻ ﺃﻓﻘﺪ ﺫﺍﺗﻲ.. - أحياناً أتمنى أن أصب بنزفي في أحد شرايينك !
- و لن أغفر لك.. و سأعاقبك عقابا لن تنساه: سأحبك !
- واعرف ان رحيلك محتوم
كما حبك محتوم
واعرف انني ذات ليلة سابكي طويلا
بقدر ما اضحك الان
وان سعادتي اليوم هي حزني الاتي
ولكني افضل الرقص على حد شفرتك
على النوم الرتيب كمومياء
ترقد في صندوقها عصورا بلا حركة - وتقول شفتاك للفرح : كن
فيكون ! .. - أفتقد صوتك
أكاذيبك، تبجحك
أفتقد نقاط ضعفك التي تتوهمها سرية
أكثر مما أفتقد قواك الاجتماعية السحر ..
افتقد جراحك، لا نصرك
فأنا حقًا أحبك - فقد كانت مأساتنا ياحبيبي اننا عشنا حبنا و لم نمثله .
وداعاً ياغريب . و وداعاً يا أنا … - لن أكون لك ، و كي أمعن في إيلامك لن أكون لـسواك أيضاً !
- أجمل ما في حبنا، عصيانه على الاكتمال !
- “وعمري أضحى حينما تغيب
غرفة انتظار في مطار مهجور،
كفت الطائرات منذ زمن طويل عن المرور به ..