باقةً من أجمل اقوال محمود درويش عن المراة، هو الشاعر الذي سطّر كلماتٍ جميلة عن المرأة الفلسطينيّة بوصفِها بالمرأة الثائرة القوية الحنونة، فمحمود درويش له الكثير من الأعمال والأقوال الشعرية الرائعة التي خلّدها التاريخ لنا وللأجيال القادمة، حيثُ له العديد من القصائد الخاصّة بالمرأة فقط وصفاتها ومواطن القوة والضعف في شخصيّة المرأة، فقَد كان للمرأة مكانةً كبيرة في أعماله وقصائده القويّة، ونحن في مقالنا هذا جمعنا لكُم أجمل وأروع اقوال محمود درويش عن المراة التِي تُعبّر عن حب محمود درويش لدور المرأة الفلسطينيّة بالأخص في المجتمع.
محمود درويش
هو أحد أهَمّ الشُعراء الفلسطينيين والعَرب والعالميين أيضًا، حيثُ ارتبط اسمه بشعر الثورة والوطن، كما ويعتبر محمود درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه، في شعر درويش يمتزِجُ الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى، قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني، التي تمّ إعلانها في الجزائر.
محمود درويش هو عُضو المجلِس الوطني الفلسطيني التابِع لمُنظّمة التحرير الفلسطينية، وله دواوين شِعريّة مَليئة بالمضامين الحديثة، وُلد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في الجليل قرب ساحل عكا، حيثُ كانت أسرته تملك أرضًا هُناك، خرجت الأسرة برِفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1948 إلى لبنان، ثم عادت مُتسلّلة عام 1949 بعد توقيع اتفاقيات الهدنة.
اقتباسات واقوال محمود درويش عن المراة
باقةٌ مُنوّعة من أجمل اقتباسات واقوال محمود درويش عن المراة، فقَد كتب فِيها بعض الكلمات الرائعة والمُعبّرة التي تُعطِي المرأة حقّها في التميز في المجتمع.
- وأمشي غريبا ويسألني الحكماء المملون عن زمني فأشير حجر أخضر في طريق دمشق، وأمشي غريبا ويسألني الخارجون من الدير عن لغتي فأعد ضلوعي وأخطيء، إني تهجيت هذي الحروف فكيف أركبها ؟ دال.ميم. شين. قاف .. فقالوا: عرفنا ! دمشق. – محمود درويش
- الطيبون يغرسون الجمال في قاع الروح لا اراديا. – محمود درويش
- البنادق العربية تُصوّب إلى كُل الإتجاهات، إلا الإتجاه الصحيح. – محمود درويش
- وبين الفراغين أمشي إليك وفيك. – محمود درويش
- لستِ حبيبتي.. أنتِ مشروع حبي للزمن القادم، أنت مشروع قصّتي القادمة وفرحي القادم، أنتِ مشاريع عمري. – محمود درويش
- أيها المارون بين الكلمات العابرة… ! خذوا حصتكم من دمنا و انصرفوا. – محمود درويش
- الحب هو أن لا أعزلك عن العالم.. الحب هو أن أتركك بالزحام.. وأعلم تماماً أن قلبك لي. – محمود درويش
- تسرّبَ المطرُ الخفيفُ إلى جفاف القلب فانفتحَ الخيالُ على مصادره وصار هو المكان , هو الحقيقيّ الوحيد. – محمود درويش
- أحبك .. أحبك هذا النهار كما لم أحبك من قبل. – محمود درويش
- يأخذني الجمالُ إلى الجميلِ، وأحبُّ حبَّك هكذا متحرِّرًا من ذاته وصفاته.
- أصبحت أعرف نوعية الناس، بحديثهم عن الناس، لا بكلامهم عن أنفسهم.
- لكني أسدد نسبة مئوية من ملح خبزي مرغما , وأقول للتاريخ : زين شاحناتك بالعبيد وبالملوك الصاغرين , ومر , لا أحد يقول الآن : لا… لا أحد. – محمود درويش
- الرثاء : مديح تأخر عن موعده حياة كاملة. – محمود درويش
- وخذي القصيدة إن أردتِ، فليس لي فيها سواكِ. – محمود درويش
- وأنا الغريب تعبت من صفتي. محمود درويش
- وبسرعة تكبر على وقع الكلمات الكبيرة، وعلى الحافّة بين عالم ينهار خلفك، وعالم لم يتشكّل بعد أمامك، عالم مرميّ كحجر طائش في لعبة أقدار.
- تسأل نفسك: من أنا؟ ولا تعرف كيف تعرّف نفسك.
- مازلتَ صغيراً على سؤال يحيّر الفلاسفة، لكن سؤال الهوية الثقيل قد أقعد الفراشة عن الطيران. – محمود درويش
- لا أطلب من قلبك غير الخفقان. – محمود درويش
- ولنا حياةٌ في حياة الآخرين هناك. – محمود درويش
- وتسألني كيف أنت ؟ فأجيبك : “مريض بك” ! – محمود درويش
- لا تتركيني تماماً ولا تأخذيني تماماً، ضعي في المكان الصحيح الزمان الصحيح، فأنت السبيل وأنت الدليل. – محمود درويش
- وصمتاً لأن السكوت طهارة إذا ازدحم المنشدون. – محمود درويش
- سلامٌ على النائمين، سلامٌ على الحالمين، ببستان فردوسهم آمنين. – محمود درويش
- فرحاً بشيء ما خفيٍّ، كنْت أَحتضن الصباح بقوَّة الإنشاد، أَمشي واثقًا بخُطايَ، أَمشي واثقًا برؤايَ، وَحْي ما يناديني: تعال ! كأنَّه إيماءة سحريَّة، وكأنه حلْم ترجَّل كي يدربني علي أَسراره، فأكُون سيِّدَ نجمتي في الليل… معتمداً على لغتي. أَنا حلْمي أنا.
- أنا أمّ أمِّي في الرؤي ، وأَبو أَبي، وابني أَنا. – محمود درويش
- الحب هو أن أعاتبك وتعاتبني على أصغر الأخطاء، هو أن أسامحك وأن تسامحني على أكبر الأخطاء. – محمود درويش
- لا شيءَ يُضاهي رائِحةَ مَن نُحِبّ .. ولو اعتَصرَت فرنسا بأكمَلِها في قِنّينةِ عِطر.
- هي لا هي إنْ حَضرت وإن غابت، فكأن حضورها غيابي فيها وكأن غيابها حضورُ التفاصيل. – محمود درويش
- يا من يحنُّ إليك نبضي، هل تذكر حدود أرضي ؟ – محمود درويش
- عالمنا تغيّر كلّه، فتغيّرت أصواتنا، حتّى التحيّة بيننا وقعت كزرّ الثوب فوق الرمل، لم تسمع صدًى. – محمود درويش
- ماذا لو اختلط القلب والقلب في حادث الحب. – محمود درويش
- أنا بإنتظار خطوه منك، لأخطو لك بعدها خمسين خطوة .. مُد يدك أكثر أكاد أمسك بها , قُل شيئًا لعلك تكسر سبعين حاجزًا. – محمود درويش
- أنا من أنا مثلما أنت من أنت.. تسكن في وأسكن فيك وإليك ولك.. أحب الوضوح الضروري في لغزنا المشترك. – محمود درويش
- اصعب المعارك التي ستخوضها في حياتك .. تلك هي التي تدور بين عقلك الذي يعرف الحقيقة وقلبك الذي يرفض ان يتقبلها. – محمود درويش
- إحساسي يقفزُ مني، يحملُ مظلّةً ويسيرُ تحت المطر، إحساسي فِعْلٌ خارجيٌّ كالمطرْ. – محمود درويش
- لا أحلم الآن بشيء، أشتهي أن أشتهي .. لا أحلم الآن بغير الانسجام، أشتهي أو أنتهي، لا ليس هذا زمني. – محمود درويش
- وأنّ الصباح ينادي خطاي لكي تستمر على الدرب يومًا جديدًا. – محمود درويش
- سأطهو أحلامي كقهوتي على نارٍ هادئة إلى أن أتذوق واقعًا ولو لمرةٍ واحدة على شكل فرح. – محمود درويش
- قل لي كيف كنت تعيش حلمك في مكان ما، أقل لك من تكون. – محمود درويش