ستبقى الرسائل تضُجّ في الأركان وتُذرِف الكثير من الجماليّات حتى تُصبِح قاب قوسين أو أدنى من الجمال، فما بين خواطر مسائية رومانسية نجدُ الحب والفضُول والقوة فِي تمكيناتِها تارةً، ونجد التفضيل والتجمُّل بها حاضر بكُل أمر وريد، وكَم من الإلتماس بات حاضرٌ وواضعٌ للجمال في مفترقاته، فالقائمة في كلمات خواطر مسائية رومانسية تطول وتحمل في عبقرياتها الكثير والكثير من الجمل ومن الجمال كذلك، وهي الجماليات التي تضرب في مَشارق الأرض رومانسية وفي مغارب الأرض حب وجمال.

خواطر مسائية رومانسية فيس بوك

كانت خواطر مَسائيّة رُومانسية في سبقٍ من أجمل ما يكُون، حتى بات التشعّب فيها والتأقلم واحد من الجنبات المُميّزة ذات الصيغ الواضحة.

  • وتكون عيني أيضا قد عجزت عن رؤياك ، ولكن قلبي أبدا لم ولن يعجز على أن ينساك
  • في حب الرجل، سواء أكان زوجاً أو خطيباً أو حبيباً ، فمن الممكن أن تجدي بعض الكلمات معنى وهدفاً أحببتك أكثر من نفسي اياك أن تسألني عن دليلي، فهل رأيت وشهدت قبلاً أن رصاصة تسأل القتيل قبل قتله.
  • ربما يأتي على الانسان وقتا يبيع فيه شيئاً قد شراه في يوم من الأيام.
  • ولكن لا يمكن للإنسان أن يبيع أو يفرط في قلب قد هواه.
  • في وقت اشتياقي لك.
  • تتركز كل فكاري وتهرب مني إليك.
  • يشدني الشوق والحنـين بشدة إليـك.
  • أفتقد نفسي، أبحث عنها فلا أجدها.
  • أمد لنفسي يداي فلا تلمسني.
  • أنادي عليها فلا تسمعني.
  • أقول لها متى تأتيني وتسعدني.
  • نعم أنت نفسي يا أيها البعيد عني.
  • لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
    ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك
    ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك.
  • كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي
    ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي.
  • أن يأست يوما من حبك وفكرت في الانتحار
    فلن اشنق نفسي او اطلق على نفسي النار ولن القي نفسي من ناطحة
    سحاب لاني اعرف وباختصار ان عينيك اسرع وسيله للانتحار.
  • لا ثقه لدي الا عينيك فعيناك ارض لا تخون
    فدعني انظر اليهما دعني اعرف من اكون.
  • لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
    لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك
    لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك.
  • لو كان لي قلبان لعشت بواحد وابقيت قلبا في
    هواك يتعذب.
  • انا احبك حاول ان تساعدني
    فإن من بدأ المأسا ينهيها
    وإن من فتح الابواب يغلقها
    وإن من اشعل النيران يطفيها.*&*
  • بسألك ليه الهوى منك وفيك
    ليه المشاعر ما تعيش إلا بساعة شوفتك
    ليه المحبة والوفا وأبيات شعري تهتويك
    ليه أنت وبس اللي أموت ببسمتك
    تدري لو مرة أقول إني كرهتك ما أبيك
    يرجع علي صوت الصدا يقول
    الله ما أكبر كذبتك
  • ما يصير أنساك لالا ما يصير
    وفي خفوقي لك معزة وأحترام
    قبلك الدنيا مثل حلم صغير
    وعقبك الدنيا غرام في غرام
    أنت مثل النور في عين الضرير
    لا لمحتك ما بقى حولي ظلام
    فيك عمري ..فيك روحي والمصير
    فيك كل أيام عمري والسلام
  • أنادي من سكن بأقصى فؤداي
    على من هو نفس روحي وزادي
    على من هو حرم عيني رقادي
    أنا أهــواه
    يزور العين طيفه ثم أضمه
    وأحس أن الهوى عطره وأشمه
  • تدري إني موت أحبك
    وان مالي غير حبك…
    واللي ينبض في ضلوعي
    ما هو قلبي هذا قلبك..
    تدري يا فرحي وهمي..
    من كثر مانت في دمي
    كل ما تنظرك عيني

خواطر مسائية رومانسية قصيرة

الخواطر التي تخُص المساء فيها تذبذُب من الجمال، فهي تُركِن ثُمّ تنهض ثُمّ تجد في السماء أجمل العبارات وأكثرُها روعة.

  • حاول أن تتأمل الشمس وقت الغروب، وأنت على شاطئ بحرٍ جميل، لماذا ينتابك السكون ويغمرك الصمت عندما تتأمل الغروب؟ نهاية رحلة الشمس بكل عنفوانه نحو الغرَق في مياهِ البحر الهادئ هو الخوف من اقترابِ موعد الرحيل، هل هي حيرةٍ من سؤالٍ شَغَل عقولِنا طويلاً؟ ماذا بعد الغروب؟ هل لأننا نتذكر ما كان منا تحت شمس النهار الساطعة! بما تشعر وأنت ترى الشمس تنغمس في حُمرةِ الشفق المعتمة، والليل يرخي سدوله السوداء، ماذا تعني لك الشمس؟ أهيَ حقيقية؟ الحياة، النور، الحق، الضوء، النهار، أم لا شيء؟ ماذا يا تُرى هل ستأتي الشمس في اليوم التالي؟ عفواً، الشمس ربما ستأتي، ولكن هل سترى أنت الشمس من جديد؟ هل جربت بأن تُحَدّث نفسك بما قدمته في ذاك اليوم المشمس؟ حاول، ماذا سيدور بداخلك يحرك قلبك يهز وجدانك، هل ستنهمر عيناك بسيلٍ من الدموع لا ساحل لها، هل ستمسك قلمك وتخط بهِ كلماتك المناسبة من قلبك، أم ستتحمل ريشتك وتقف على صخرة عالية وتلَوّن لوحتك بألوان الغروب، هل ستتدبّر المنظر وترى نفسك التي لا محال غائبة مثل غروب الشمس. تذكَّر تدَبّر ماذا قدمت في يومك ذاك، بميزان محبتك لخالقك، ميزان التقوى، ميزان الأعمال الصالحة، الثواب والعقاب، هل أنت قريب من ربّك بعيد عن معصيته، كَم قدّمت صالحاً، أقرّرت حقاً، وأنكرت باطلاً؟ يا لجهلنا، ويا لجمالِ تلك اللحظات. قِف متأملاً فما أجمل أن تنَقّي نفسك في مثل تلك اللحظات ونفسك هادئة مطمئنة لصفاءِ ذاك المنظر الرائع، فتلك لحظات غالية جداً، دعها واقترب من ربك.
  • حملتُ أوراقي واتجهت إلى البحر، اتجهتُ هناك لأرى ذلك المنظر الذي لطالما ملأ القلوب بمشاعرٍ تختلط عند رؤيته وتهمسُ العيون بما في الخواطر من جنون لأجله. إنهُ موعد غروب الشمس. وقفت أمام ذلك البحر كانت أجوائه لطيفة وألطفُ ما هناك صوت الأمواج، تشعر بأنك في صفاءٍ بعيدٍ عن الهموم، تنظر حولك وترى المنظر الجميل والبحر والشمس يتهامسان، وقوارب الصيد الصغيرة التي تذكرك بالماضي الجميل. انتظرتُ غروبك أيتها الشمس لأرى ذلك الإشعاع الهزيل الذي يودع البحر، وتلك القوارب توَدّع يوماً مضى من حياتي، انتظرتُ ذلك المنظر لأبقى لحظات مع نفسي أتأمل الشفّق الأحمر وهو يحتضن التل وداعاً، انتظرتُ ذلك المنظر العجيب الذي يحول البحر والجو إلى مكانٍ آخر مكان لن تنساه العين ينسيك الهموم والأحزان التي تكتم أنفاسك ويودعك بغروبٍ يملأ القلوب بمشاعرٍ عذبةٍ.
  • بدأ ذلك البحر يمتلئ بخيوطِ غروب وأصوات تلك الأمواج تغرسُ الشوق في قلبي، نعم إنّه شوق الرؤية إلى السماء والشمس تغرب في لحظة غروبك أيتها الشمس وأنت تاركة لنا منظر ترِقُ به المشاعر وتلين. منظرٌ رائعٌ يسحر عيون كثيراً من الناسِ، منظر يحيي القلوب البائسة، إنهُ ذلك اللون لون الغروب، الذي طوى صفحاتِ الأمس وبثَّ الحياة في النفس، ملأ الأرجاء بعطرهِ، وغمر المشاعر بروعتهِ، لون غروبك يا شمس لن أستطيع التعبير عنه ولو ملأت صفحاتي بوصفهِ والتغزل بسحرهِ الخلاب.
  • في كل خطوةٍ من خطواتي حنين لرؤيةِ الشمس تودعُ البحر الحزين، وأمواج البحر هدارة، ولها أنين، أتتركيني مع حباتِ الرمل الصغيرة وأصدافي البراقة وتذهبين، تقول الشمس أتودّ أن يقاسي القمر في جبِ الظلام وحيداً، ونجومهِ متناثرةٍ كأجراسٍ علقت على أبوابِ القريةِ ولقهرها تسمعها كان لها رنين، والغيمة الحانية تهبط لتواسي وتقول ما لكِ تبكين؟ يقول يا ليتك لا تعلمين، مدت صديقتي خيوطاً شعاعها ذهبي وتركتني في السماءِ كأنها صياد، وأنا الذي وقع في الكمين، هي وأنا من خلق الرحيم، بل كلّنا لم نكن إلا بقدرةِ العزيزِ العظيم. أو تتركيني أرحل فلن أكون للقمر مهين، اذهبي ولتحفظك السلامة، ولكن عديني بأن ترجعين، فجميعنا مع بعضنا في لوحةٍ آخاذةٍ كما في خيالِ المبدعين.
  • وقت الغروب عندما تغرب الشمس ويظهر القمر عند شاطئ البحر، هُناك أنا أتأمل الشمس عندما تذهب والقمر عندما يأتي، يأتي بينهم الغروب الصامت، الذي برئتيه تتجمّد الكلمات، ويهدأ البحر وتبدأ الموجات بلغزٍ، هُناك أتأمل جمال الطبيعة الخلابة، وسحر الغروب المذهل، وإبداع الخالق سبحانه وتعالى، تُغزل الموجات غروب الشمس، وطلوع القمر. هناك تتبعثر الحروف وتأتي الطيور كي ترقص على موجاتِ البحر، ورمال شاطئ البحر، تغني على مُوجاتِ البحر الهادئ، وذلك اللون الجميل عند الغروب، والقارب الصغيرالذي يبحر عند غروب الشمس.، ما أروع الجمال في الغروب، أتأمل وأتأمل وأتأمل، سبحانك ربي المعبود، إنك جميِل وتحب الجمال.

كانت خَواطر مسائية رومانسية بتسابُق مع العبارات المُميّزة والتي فيها الكثير من الإمتيازات المُجدِية.