أجمل وأحلى اقوال محمود درويش عن الحب التي جسّدت الحب من منظُور عاشق ومُحبّ، لهذا حمل محمود درويش رسالة جميلة ورائعة مُعبّرة عن الحب والعشق والرومانسية، فأقوال الحب كثِيرة ومن جسد الحب في تفاصيل قليلة وجميلة في الشعر، فمحمود درويش نظَم الكثير من الأبيات الشِّعرية والأقوال التي تُعبّر عن الحب ومضمونه وما يحمِل من مشاعر وأحاسيس مُرهفة يتبادلها العُشاق والأحبة فِيما بينهم ويتبادلوها برسائل جميلة ورائعة، لهذا في موضوعنا نستعرض أجمل اقوال محمود درويش عن الحب.

محمود درويش

محمود درويش (13 مارس 1941 – 9 أغسطس 2008)، أحد أهمّ الشعراء الفلسطينيين والعرب والعالميين الذين ارتَبط اسمهم بشِعر الثورة والوطن، يُعتبر درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزيّة فيه، في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى، قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها في الجزائر.

محمود درويش هو شَاعرٌ فلسطيني وعُضو المجلس الوطني الفلسطيني التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، وله دواوين شعرية مليئة بالمضامين الحداثية، ولد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في الجليل قرب ساحل عكا، حيثُ كانت أسرته تملك أرضًا هناك، خرجت الأسرة برفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1948 إلى لبنان، ثم عادت متسللة عام 1949 بعد توقيع اتفاقيات الهدنة، لتجد القرية مهدمة وقد أقيم على أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية)”أحيهود”، وكيبوتس يسعور فعاش مع عائلته في قرية الجديدة.
بعد إنهائه تعليمه الثانوي في مدرسة يني الثانوية في كفرياسيف انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمَل في صحافة الحزب مِثل الإتحاد والجديد التي أصبَح في ما بعد مُشرفًا على تحريرها، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها.

اجمل اقوال محمود درويش عن الحب

أقوال رائعة وجميلة من أجمل ما قال درويش عن الحب، حيثُ فيها مشاعر جياشة وجميلة ومعبرة للأحبة والعشاق.

  • في اللا مبالاة فلسفة، إنّها صفة من صفاة الأمل.
  • عام يذهب وآخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوءاً يا وطني.
  • من سوء حظي نسيت أن الليل طويل ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح.
  • ما هو الوطن.. ليس سؤالاً تجيب عليه وتمضي.. إنه حياتك وقضيتك معاً.
  • يعلّمني الحب أن لا أحب ويتركني في مهب الورق.
  • من لا يملك الحب، يخشى الشتاء.
  • والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن ابطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر.
  • أتيت ولكني لم أصل.. وجئت ولكني لم أعد.
  • هل في وسعي أن اختار أحلامي، لئلا أحلم بما لا يتحقق.
  • والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن ابطالهم.. يلقي عليهم نظرة ويمر.
  • أتيت ولكني لم أصل.. وجئت ولكني لم أعد.
  • الحب مثل الموت وعد لا يردّ ولا يزول
  • فارس يغمد في صدر أخيه خنجراً بإسم الوطن ويصلّي لينال المغفرة.
  • لا أريد من الحب غير البداية.
  • هو الحب كذبتنا الصادقة.
  • هذا هو الحب.. أني أحبك حين أموت وحين أحبك أشعر أني أموت.
  • أدرب قلبي على الحب كي يسع الورد والشوك.
  • قصب هياكلنا وعروشنا قصب.. في كل مئذنة حاو ومغتصب.. يدعو لأندلس إن حوصرت حلب.
  • حين ينتهي الحب أدرك أنه لم يكن حباً.. الحب لا بد أن يعاش لا أن يتذكر.
  • ولنا أحلامنا الصغرى: كأن نصحو من النوم معافين من الخيبة.. لم نحلم بأشياء عصية.. نحن أحياء وباقون، وللحلم بقية.
  • ليس الحب فكرة.. إنه عاطفة تسخن وتبرد وتأتي وتذهب.. عاطفة تتجسد في شكل وقوام، وله خمس حواس وأكثر.. يطلع علينا أحيانا في شكل ملاك ذي أجنحة خفيفة قادرة على اقتلاعنا من الأرض.. ويجتاحنا أحيانا في شكل ثور يطرحنا أرضا وينصرف.. ويهب أحياناً أخرى في شكل عاصفة نتعرف إليها من آثارها المدمرة.. وينزل علينا أحيانا في شكل ندى ليلي حين تحلب يد سحرية غيمة شاردة، للحب تاريخ انتهاء كما للعمر وكما للمعلبات والأدوية.. لكني أفضل سقوط الحب بسكتة قلبية في أوج الشبق والشغف كما يسقط حصان من جبل إلى هاوية
  • سنصير شعباً حين لا نتلو صلاة الشكر للوطن المقدّس، كلما وجد الفقير عشاءه.. سنصير شعباً حين نشتم حاجب السلطان والسلطان، دون محاكمة.
  • أحببتك مرغما ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة احمق.
  • سأصير يوماً ما أريد.. سأصير يوماً طائراً، وأسلّ من عدمي وجودي.. كلّما احترق الجناحان اقتربت من الحقيقة، وانبعثت من الرماد.. أنا حوار الحالمين، عزفت عن جسدي وعن نفسي لأكمل رحلتي الأولى إلى المعنى، فأحرقني وغاب.. أنا الغياب.. أنا السماويّ الطريد.
  • أمّا أنا، فسأدخل في شجر التوت حيث تحوّلني دودة القزّ خيط حرير، فأدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، ثمّ أطير كشال مع الريح.
  • لا أتذكر قلبي إلا إذا شقه الحب نصفين أو جف من عطش الحب.
  • أحببتك مرغما ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة احمق.
  • سأصير يوماً ما أريد.. سأصير يوماً طائراً، وأسلّ من عدمي وجودي.. كلّما احترق الجناحان اقتربت من الحقيقة، وانبعثت من الرماد.. أنا حوار الحالمين، عزفت عن جسدي وعن نفسي لأكمل رحلتي الأولى إلى المعنى، فأحرقني وغاب.. أنا الغياب.. أنا السماويّ الطريد.
  • وليس لنا في الحنين يد.. وفي البعد كان لنا ألف يد.. سلام عليك، افتقدتك جدًا.. وعليّ السلام فيما افتقد..
  • بلد يولد من قبر بلد.. ولصوص يعبدون الله كي يعبدهم شعب.. ملوك للأبد وعبيد للأبد.
  • كل نهر، وله نبع ومجرى وحياة.. يا صديقي.. أرضنا ليست بعاقر كل أرض، ولها ميلادها.. كل فجر وله موعد ثائر..
  • وها أنذا أستطيع الحياة إلى آخر الشّهر.. أبذل جهدي لأكتب ما يقنع القلب بالنّبض عندي.. وما يقنع الروح بالعيش بعدي.. وفي وسع غاردينيا أن تجدّد عمري.. وفي وسع امرأة أن تحدّد لحدي.
  • ما هو الوطن.. هو الشوق إلى الموت من أجل أن تعيد الحق والأرض.. ليس الوطن أرضاً.. ولكنه الأرض والحق معاً، الحق معك، والأرض معهم.
  • سنصير شعباً حين لا نتلو صلاة الشكر للوطن المقدّس، كلما وجد الفقير عشاءه.. سنصير شعباً حين نشتم حاجب السلطان والسلطان، دون محاكمة.
  • أمّا أنا، فسأدخل في شجر التوت حيث تحوّلني دودة القزّ خيط حرير، فأدخل في إبرة امرأة من نساء الأساطير، ثمّ أطير كشال مع الريح.
  • علينا الا نلوم المفجرين الانتحاريين.. نحن ضد المفجرين الانتحاريين، لكن يجب علينا أن نفهم ما الذي يدفع هؤلاء الشباب للقيام بتلك الأفعال.. إنهم يريدون تحرير أنفسهم من هذه الحياة المظلمة.. إنها ليست الإيديولوجية، بل اليأس.
  • لا أحد يتغير فجأة ولا أحد ينام ويستيقظ متحولا من النقيض للنقيض.. كل ما في الأمر.. أننا في لحظة ما.. نغلق عين الحب ونفتح عين الواقع.. فنرى بعين الواقع من حقائقهم ما لم نكن نراه بعين الحب.. في عين الحب.
  • وقلت له مرة غاضباً كيف تحيا غدا.. قال لا شأن لي بغدي إنه فكرة لا تراودني وأنا هكذا هكذا لن يغيرني أي شيء كما لم أغير أنا أي شيء فلا تحجب الشمس عني.. فقلت له: لست اسكندر المتعالي ولست ديوجين فقال: ولكن في اللامبالاة فلسفة إنها صفة من صفات الامل.