اقوال عن دعوة المظلوم، والظلم هو صفة سائدة في الكثير من المُجتمعات ومُنتشرة بين الناس أصحاب الضمائِر الميتة والقلوب القاسية التي لا تعرف الرحمة، وهو التعدي على حقوق الآخرين وانتهاكها وعدم إنصافها، وهو عكس العدل، والظلم في أغلب الأحيان يصل لمرحلة القهر والتذليل والأخذ بدون رضا، والقهر والظلم من أشد الصفات ألما ووجعا، حيث أن الظلم يؤلمنا، والقهر يؤرقنا، وكل منهما سيئ جدًا وصعب يسبب لصاحبه آثار سلبية وأضرارًا صحية ويُرهق النفس، في هذا فهرس اخترنا لكم أقوال عن دعوة المظلوم، وهي أقوال وحكم مأثورة قالها بعض الحكماء والمثقفين.
حكم واقوال عن دعوة المظلوم
الظلم والقهر من أسوأ الصفات التي تُصيب الانسان، وخصوصًا أن تعرض لها من عزيز أو قريب، والظلم يتمثّل في أكل الحقوق والتعدي على ممتلكات الآخرين، والتهم الباطلة، وعدم العدل بين الناس، واعطاء كل ذي حق حقه.
- من شابه أباه فما ظلم
- الظلم الذي نفيد منه يسمى حظاً والظلم الذي يفيد منه سواناً يسمى فضيحة
- واحدة بواحدة والبادي أظلم
- المصبية ليست في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار
- نوم الظالم عبادة
- من ظلم نفسه فهو لغيره أظلم
- كم من طغاة على مدار التاريخ ظنوا في أنفسهم مقدرةً على مجاراة الكون في سننه أو مصارعته في ثوابته.. فصنعوا بذلك أفخاخهم بأفعالهم.. وكانت نهايتهم الحتمية هي الدليل الكافي على بلاهتهم وسوء صنيعهم
- وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته فلا يستجاب دعاء.. وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر.
- إِياكَ من عسفِ الأنامِ وظلمِهم.. وأحذر من الدعوات في الأسحار
- يا ظالماً جار في من لا نصير له.. إِلا المهين لا تغتر بالمهل
- والظلم طبع ولولا الشر ما حمدت.. في صنعة البيض لا هند ولا يمن
- فلا تعجل على أحدٍ بظلم.. فإِن الظلمَ مرتعه وخيم
- لا تظلمن إذا ما كنتَ مقتدراً.. فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندم.. تنامُ عينك والمظلومُ منتبه.. يدعو عليكَ وعينُ الله لم تنمِ
- وأقتلُ داءٍ رؤيةُ المرءِ ظالماً.. يسيء ويتلى في المحافلِ حمدُهُ
- إِياكم أن تظلموا أو تناصروا إلى الظلم إِن الظلمَ يردي ويهلك
- الظلم أسرع شيء إلى تعجيل نقمة وتبديل نعمة
- بيت الظالم خراب
- ظلم الأقارب أشد وقعاً من السيف
- وَظلم ذوي القربى أشد مرارة على النفس من وقع الحسام المهند
- ما من ظالم إلا سيبلي بظالم
- من ظلم لا بد إن يظلم
- لكل ظالم نهاية
- من أعان ظالماً سلط عليه
- دار الظالم ظلام ولو بعد حين
- ظلم الضعيف أفحش ظلم
- هذه بتلك والبادي أظلم
- من زرع الظلم حصد الخسران
- ظلم اليتامي مفتاح الفقر
- أظلم من أفعي
- ويل للظالم من يوم المظالم
- إذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فأذكر قدرة الله عليك
- الظلم له ند وليس له فؤاد
- الظلم ظلمات يوم القيامة
- يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم
- يا ظالم، هل قلبك تجمدت فيه مخافة الله، فأصبح يتلذذ بظلم العباد
- يا ظالم، ألم تسأل نفسك يوماً ما عن سبب القسوة التي تجدها في قلبك والظلمة التي تعلو وجهك
- يا ظالم، ألم تسأل نفسك لمإذا بطانتك لا تصدقك الأحاسيس
- يا ظالم، ألم تجد في قلبك من أثر الظلم وحشة ونكرانا، أم هو التكبر والطغيان
- يا ظالم، هل حاسبت نفسك يوما في ذات الله
- يا ظالم، هل سألت نفسك وأجبت عن السؤال بصدق، هل أنت راض عن نفسك
- يا ظالم، ألم يئن لقلبك أن يفيق من ظلمات الجور والظلم
- يا ظالم، ألم يئن لك أن تتوب
- يا ظالم، تب إلى ربك، ورد الحقوق إلى أهلها قبل أن يباغتك الأجل
- يا ظالم، هل تظن أنك مخلد، أو أنك بمعزل عن عذاب الله وعقابه
- يا ظالم، أدرك نفسك، وتحلل من المظالم قبل أن يأتي يوم تكون فيه أسيرا لأعمالك
- يا ظالم، إلا تعلم أن سجل ظلم العباد لا يغفره الله
- ينجم الظلم إما عن هزيمة نفسية أو عن حقارة وصغار أو عن الإثنين معاً.. وهو إما وليد التسرع أو وليد الخمول.. فالمتعجلون والبطيئون نادراً ما يعدلون.. والظالم إما أنه لا ينتظر أبداً أو ينتظر طويلاً حتى تسنح فرصته ويفعل فعلته الخسيسة.
- الظالم عدو نفسه.. ومع أن صوت بوق الدعاية وطبل الطموح ومزمار القوة قد يطغى على صوت الضمير، لكن ذلك الصوت الحق سيصرخ في أذنيه يوماً ما فيرعبه ويحرمه لذة الراحة
- الظلم علامة واضحة من علامات الضعف البشري
- الظلم يترنح لأنه في سبيله إلى التخاذل والتهأوي عاجلاً أم أجلاً
- الظلم لا يعرف ديناً ولا رباً، ومن يتعدى على حقوق الناس هو مغتصب وينبغي التصدي له
- الظلم فعل إختياري.. ومن أرتضاها ستحقه
- قد يدوم الملك على الكفر ولكنه لا يدوم على الظلم
- الكفر هو الظلم
- أحياناً لا يأتي الظلم من القاضي، ولكن من القانون
- من تلمس الظلم ومسه فالأولى به إلا يمارسه بدوره
- بين الظلم الظاهر والعدل الخفي خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب
- الظلم مؤذن بخراب العمران.
- برفقة العدالة تجتاز العالم، وبرفقة الظلم لا تعبر عتبة بيتك
- إن مقأومة الظلم لا يحددها الإنتماء لدين أو عرق أو مذهب، بل يحددها طبيعة النفس البشرية التي تأبى الأستعباد وتسعى للحرية
- لا تقف ابداً موقف المتفرج من الظلم أو الغباء.. القبر سيوفر متسع من الوقت للصمت
كلام عن الظلم
لا شكّ أنّ كُل إنسان يتعرّض للظلم لا ملجأ له سوى الدعاء لرب العباد بأن يُنصفه وينصره على ظالمه، ودعوة المظلوم مُستجابة عندما تكون النية مخلصة لوجه الله سبحانه وتعالى.
- لمن تشتكي اذا كان خصمك القاضي
- من ظلم نفسه فهو لغيره أظلم
- ويل للظالم من يوم المظالم
- الجزاء من جنس العمل
- جولة الباطل ساعة وجولة الحق الى قيام الساعة
- اذا دعتك قدرتك الى ظلم الناس فاذكر قدرة الله عليك
- الظلم له ند وليس له فؤاد
- الظلم ظلمات يوم القيامة
- يوم المظلوم على الظالم اشد من يوم الظالم على المظلوم
- يا ظالم، هل قلبك تجمدت فيه مخافة الله، فأصبح يتلذذ بظلم العباد؟!
- يا ظالم، ألم تسأل نفسك يوما ما عن سبب القسوة التي تجدها في قلبك والظلمة التي تعلو وجهك!
- يا ظالم، ألم تسأل نفسك لماذابطانتك لا تصدقك الأحاسيس؟!
- يا ظالم، ألم تجد في قلبك من أثر الظلم وحشة ونكرانا، أم هو التكبر والطغيان!
- يا ظالم، هل حاسبت نفسك يوما في ذات الله؟!
- يا ظالم، هل سألت نفسك وأجبت عن السؤال بصدق، هل أنت راض عن نفسك؟!
- يا ظالم، ألم يئن لقلبك أن يفيق من ظلمات الجور والظلم!
- يا ظالم، ألم يئن لك أن تتوب!
- يا ظالم، تب إلى ربك، ورد الحقوق إلى أهلها قبل أن يباغتك الأجل!
- يا ظالم، هل تظن أنك مخلد، أو أنك بمعزل عن عذاب الله وعقابه؟!
- يا ظالم، أدرك نفسك، وتحلل من المظالم قبل أن يأتي يوم تكون فيه أسيرا لأعمالك!
- يا ظالم، ألا تعلم أن سجل ظلم العباد لا يغفره الله!
- يا ظالم، هل تعلم أن سنة الله الغالبة أن الجزاء من جنس العمل؟!
- يا ظالم، هل هانت عليك حسناتك حتى تهبها لخصومك؟!
- يا ظالم، كم من حق حرمته، أصحابه سيأخذونه منك يوم الفصل!
- يا ظالم، هل أعددت العدة ليوم الحساب، وأنت ترى ملك الموت يتخطف الناس من حولك؟!
- يا ظالم، هل تظن أن من يساعدونك على ظلم المخالفين لك أو لهم سيحاسبون عنك؟!
- يا ظالم، هل تظن أن حزبك سيحاسب عنك، أو يغني عنك شيئا يوم الحساب؟!
- يا ظالم، هل نسيت أن للمظلوم دعوة مستجابة؟!
- يا ظالم، ألم تعلم أن للمظلوم ربا تكفل بنصرته ولو بعد حين!
- يا ظالم، هل تعلم أن عاقبة الظلم وخيمة في الدنيا قبل الآخرة؟!
- يا ظالم، ألم يردعك عن الظلم ما حل بالظالمين من قبلك!
- يا ظالم، ترقب كيف سينتقم الله منك -إن لم تتب- في الدنيا قبل الآخرة!
- شعور قاتل تبكي له العيون وتتفطر له القلوب
- وتتحسر منه الأفئدة و تقتض من المضاجع
خواطر عن الظلم
قال العديد من الشعراء أجمل الخواطر والأشعار عن الظُلم، فهي مُعبّرة ومُؤثّرة تُبيّن في معانيها أثار الظلم النفسية على المظلوم.
- من طبيعة الإنسان أن يظلم إذا لم يجد ما يمنعه من الظلم جديّاً .. إنّ الإنسان ليس ظالماً بطبعه كما يتصوّر البعض .. إنّه في الواقع يحب العدل ولكنه لا يعرف مأتاه .. فهو يظلم ولا يدري أنّه ظالم فكلّ عمل يقوم به يحسبه عدلاً، ويصفّق له الأتباع والأعوان فيظن أنّه ظل الله في الأرض
- يا ظالم هل هانت عليك حسناتك حتى تهبها لخصومك
- يا ظالم كم من حقّ حرمته، أصحابه سيأخذونه منك يوم الفصل.
- إنّ الأخلاق ما هي إلا نتيجة من نتائج الظروف الاجتماعية.. فالغربيون لم تتحسن أخلاقهم بمجرد أنهم أرادوا ذلك، لقد تحسنت ظروفهم الحضارية والاقتصادية فتحسّنت أخلاقهم تبعاً لذلك.. ومن الظلم أن نطلب من الكادح الذي يعيش في كوخ حقير أن يكون مهذباً أو نظيفاً أو صادقاً.. إنّه مضطر أن يكذب وأن يداجي وأن يسرق لكي يداري معاشه العسير، وليس بمستطاعه أن يكون نظيفاً لأنّ النظافة بين أبناء الأكواخ تعدّ دلالاً ليس له معنى
- جولة الباطل ساعة، وجولة الحق إلى قيام الساعة
- اذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فاذكر قدرة الله عليك
- الظلم له ندّ وليس له فؤاد
- لا تقف أبداً موقف المتفرّج من الظلم أو الغباء.. القبر سيوفّر متّسعاً من الوقت للصمت
- يا ظالم هل أعددت العدّة ليوم الحساب، وأنت ترى ملك الموت يتخطّف الناس من حولك
- يا ظالم هل تظنّ أنّ من يساعدونك على ظلم المخالفين لك أو لهم سيحاسبون عنك
- لمّا سألت عن الحقيقة قيل لي.. الحقّ ما اتّفق السواد عليه.. فعجبت كيف ذبحت ثوريّاً في الضّحى.. والهند ساجدة هناك لديه.. نرضى بحكم الأكثريّة مثلما.. يرضى الوليد الظّلم من أبويه.. إمّا لغنم يرتجيه منهما.. أو خيفة من أن يساء إليه
- الظلم ظلمات يوم القيامة.
- عندما يلبس الظلم رداء التقوى تولد أكبر فاجعة
- يوم المظلوم على الظالم أشدّ من يوم الظالم على المظلوم.
- يا ظالم هل قلبك تجمّدت فيه مخافة الله، فأصبح يتلذّذ بظلم العباد.
- إن من الظلم حقاً أن نعاقب الناس على عقائدهم التي لُقِّنوا بها في نشأتهم الاجتماعيّة والمنطق القديم مبنيّ على أساس أنّ الإنسان يعتنق عقيدته بإرادته وإنّه يصل إليها عن طريق التفكير والرؤية وهذا خطأ يؤدّي إلى ظلمٍ كثيرٍ في بعض الأحيان.. في الواقع أنّ الإنسان يؤمن بعقيدته التي ورثها عن آبائه أولاً، ثمّ يبدأ بالتفكير بها أخيراً وتفكيره يدور غالباً حول تأييد تلك العقيدة ومن النادر أن نجد شخصاً بدّل عقيدته من جراء تفكيره المجرّد وحده فلا بدّ أن يكون هناك عوامل أُخرى، نفسيّة واجتماعيّة، تدفعه إلى ذلك من حيث يدري أو لا يدري.
- يا ظالم هل تظن أن حزبك سيحاسب عنك، أو يغني عنك شيئاً يوم الحساب.
- يا ظالم هل نسيت أن للمظلوم دعوة مستجابة
- يوجد في الجزء الذي نعرفه من الكون الكثير من الظلم وغالباً ما يعاني الطيّبون وغالباً ما ينجح الأشرار
- يا ظالم ألم تعلم أنّ للمظلوم ربّاً تكفل بنصرته ولو بعد حين
- لم يبتكر العقل البشري مكيدة اأشع من الحق والحقيقة، ولست أجد انساناً في هذه الدنيا لا يدعي حبّ الحق والحقيقة حتى أولئك الظلمة الذين ملؤوا صفحات التاريخ بمظالمهم التي تقشعر منها الأبدان.. لا تكاد تستمع إلى أقوالهم حتى تجدها مفعمة بحبّ الحق والحقيقة والويل عندئذ لذلك البائس الذي يقع تحت وطأتهم فهو يتلوّى من شدة الظلم الواقع عليه منهم بينما هم يرفعون عقيرتهم بأنشودة الحقّ والحقيقة
- يا ظالم ألم تسأل نفسك يوماً ما عن سبب القسوة التي تجدها في قلبك والظلمة التي تعلو وجهك
- يا ظالم ألم تسأل نفسك لماذا بطانتك لا تصدقك الأحاسيس
- لو كانت الجماهير مرنةً في معقولها ومفهومها لأثّرت فيها الحكمة والاعتدال، أمّا وهي بطيئة الحركة كثيفة الذهن والإحساس، مثقلةٌ بتقاليدٍ وخرافات فلا بدّ من استخدام الألغام والمدافع في استنهاضها واستحثاثها.. لا بدّ من الحماسة تهزّها، لا بدّّ من التطرّف يُغضبها فيستفزّها فتنشط في الأقلّ إلى مجاراة المصلحين وتستفيد من مجرّد الحركة والمقاومة.. وإنّك لتشاهد التطرّف في نواميس الطبيعة فما معنى الزلازل والبراكين والسيول والطوفان.. إنّ الثورة مطهّر الأمّة، ثارت على ما فيها من الظلم والفساد.. إنّ الثورة مطهّر الإنسان، ثار على ما في نفسه من عبوديّة
- يا ظالم هل تعلم أنّ عاقبة الظلم وخيمة في الدنيا قبل الآخرة
- يا ظالم ألم يردعك عن الظلم ما حلّ بالظالمين من قبلك
- ليس هناك طفل مسيحيّ وطفل مسلم.. هناك طفل لأبوين مسيحيّين وطفل لأبوين مسلمين، الطفل ليس بالوعي الكافي ليقرر أيّ دين يعتنق أو أيّ إله يعبد.. ومن الظلم نسب الطفل لأي دين كان
- يا ظالم ترقّب كيف سينتقم الله منك إن لم تتب في الدنيا قبل الآخرة
- يا ظالم ألم تجد في قلبك من أثر الظلم وحشة ونكرانا، أم هو التكبّر والطغيان
- يا ظالم هل حاسبت نفسك يوماً في ذات الله
- شعور قاتل تبكي له العيون وتتفطر له القلوب وتتحسر منه الأفئدة وتقتض من المضاجع
- في رحلة هذه الحياة نرى أصنافاً وأصنافاً من البشر وما ذلك بجديد فمنهم ظالم لنفسه قبل أن يكون ظالماً لغيره والله المستعان
- يوجد في الجزء الذي نعرفه من الكون الكثير من الظلم، وغالباً ما يعاني الطيبون، وغالباً ما ينجح الأشرار، وليس من الواضح أيّ من هذه الأمور أكثر إزعاجاً
- يا ظالم هل سألت نفسك وأجبت عن السؤال بصدق، هل أنت راض عن نفسك.
- يا ظالم ألم يئن لقلبك أن يفيق من ظلمات الجور والظلم
- إن دعاة تطبيق الشريعة يرددون عبارات ذات تأثير عاطفيّ هائل على الجماهير، ونتيجة لهذا التأثير العاطفيّ تمرّ هذه العبارات دون أن يتوقف أحد لمناقشتها، وتتناقلها الألسن محتفظة بمحتواها الهلاميّ، حتى تشيع بين الناس وكأنّها حقائق نهائية ثابتة، مع أنّها في ضوء التحليل العقليّ عبارات مليئة بالغموض والخلط
- يا ظالم ألم يئن لك أن تتوب
- لا فائدة من ثورات تنقل الشعوب من الظلم إلى الظلام
- أيّها المظلوم .. ما أجمل أن تكون مظلوماً لا ظالماً لا تضيع أيامك ولا تقتل مشاعرك ولا تبكي عيونك فالله حسيب كل ظالم وهم والله ممن يتحسر عليهم إن لم يتوبوا إلى الله “فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ”