عبارات عن حب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فالكثير مِنّا يبحث عن كلمات وعبارات جميلة في مدح رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلّم، حيثُ أنّ حب الله ورسوله يكمُن في القلب، فكم من كلمات وعبارات قِيلت في رسولنا الكريم ولم تُوفّي حق رسول الله محمد؛ لأنّ جَميع الكلمات لا تُوفي للرسول حقه لأنه هو مَن أخرج الناس من الظلمات إلى النور والهداية، ونطرح لكم اليوم عبارات عن حب رسول الله صلّى الله علّيه وسلم.

عبارات عن حب رسول الله

العبارات الجميلة والتي بحثنَا عنها فيها الكثير مِن أجمل الكلمات عن رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلّم، فهى عبارات رائعة وجديدة 2025.

  • بأبي أنتَ و أُمي
    يا من تهتزُّ له القلوب شوقاً و تخفق بذكره طرباً
    عن ماذا أتحدث بل عن ماذا أُسطِّر ؟!!
    مُحتارةٌ هي أحرفي و حُق لها أن تحتار
    فكيف لأحرفٍ قاصرة .. من سوء تقصيرها خجلى أن تبوح بما في القلبِ نحوك
  • يا رسول الله
    بأبي أنتَ و أُمي
    أيُّ قلبٍ كقلبِك بل أيُّ سُمُوّ كسمُوِّك
    تحتارُ الأحرف كيف تدبِّجُ أحلى الكلماتِ فيك
    و تحتارُ الأفكار حين تريدُ أن تُعبِّرَ عن بعضِ معانيك
  • بأبي أنتَ و أُمي
    أتنتظمُ عقداً من الألاءِ للحديثِ عن خِصالك
    أم تفوحُ مسكاً و عبقاً أخَّاذاً من ذكر طِيبِ سجاياك
    أم تتيهُ فخراً بوقفاتِكَ العِظام و انتصاراتك
  • فيالها من كلماتٍ و يالها من معانِ تلك التي تكون عنك
    ويح قلبي ..كيف أصفُك .. كيف أتغنّى بحبِّي لك ؟؟!!
    إنه لحبٌّ يسكنُ القلب و يتغلغل فيه
    يلامس فيه إحساسه .. و كأنه جزءٌ منه
    حبٌّ تسري أنواره بين حنايا القلوب فتملؤها نوراً و ضياءً و هُدى
  • نُشهدُ الله يا حبيبنا على حُبك
    نُشهده على حُبّك ما حيينا
    و لأنتَ حياتُنا و لأنتَ الأغلى ما بقينا و أغلى ما لدينا
    و لأنت و الله أحب إلينا من أرواحنا التي بين جنبينا
    فلولاك بعد الله ما كنا من أصحاب الصراط المستقيم و الهدي القويم
    و لولاك ما رأينا نور الهداية
    و لولاك لكُنا حطبَ الجحيم -نعوذ بالله منها.

كلمات عن الرسول قصيرة

كلمات قصيرة وجميلة تُعبّر عن محبتنا وعِشقنا للنبي المُصطفى صلّى الله عليه وسلّم والتي تَحمِل الكثير من المحبة والمودة لمن سَكن قلبنا ألا وهو رسولنا الكريم.

  • صحيحٌ ما رأيتُ النورَ من وجهِكْ .. ولا يوماً سمعتُ العذبَ من صوتِكْ .. ولا يوماً حملتُ السيفَ في رَكبكْ .. ولا يوماً تطايرَ من هنا غضبي كجمرِ النارْ .. ولا حاربتُ في أُحُدٍ .. ولا قَتَّلتُ في بدرٍ صناديداً من الكفَّارْ .. وما هاجرتُ في يومٍ .. ولا كنتُ من الأنصارْ ولا يوماً حملتُ الزادَ والتقوى لبابِ الغارْ ولكنْ يا نبيَّ اللهْ أنا واللهِ أحببتُك لهيبُ الحبِّ في قلبي كما الإعصارْ .. فهل تَقبل؟ حبيبي يا رسولَ اللهِ هل تقبلْ؟ نعم جئتُ هنا متأخراً جدًّا ولكن ليس لي حيلةْ ولو كانَ قدومُ المرءِ حينَ يشاء لكنتُ رجوتُ تعجيلَهْ وعندي دائماً شيءٌ من الحيرةْ فمَن سأكون أمامَ الصَّحْبِ والخِيرةْ .. فما كنتُ أنا “أنسَ” الذي خدمَكْ ولا “عُمرَ” الذي سندَكْ وما كنت “أبا بكرٍ” وقد صدَقَكْ وما كنت “عليًّاً” عندما حَفِظَكْ ولا “عثمانَ” حينَ نراهُ قد نصرَكْ وما كنتُ .. أنا “حمزةْ” ولا عَمْراً، ولا “خالدْ” وإسلامي أنا قد نِلتُهُ شرفاً من الوالِد ولم أسمعْ “بلالاً” لحظةَ التكبيرْ ولا جسمي انشوى حياً بصحراءٍ بكلِّ هجيرْ وما حطَّمتُ أصنامً ولا قاتلْتُ في يومٍ .. جنودَ الكفرِ والتكفيرْ وما قُطِعَتْ يدي في الحربْ ولم يدخلْ هنا رمحٌ إلى صدري يَشُقُّ القلبْ ولم أُقدِمْ على شيءٍ .. ولم أهربْ ولا يوماً حَملْتُ لواءْ ولا واجهتُ في شَممٍ هنا الأعداءْ ولا يوماً رفعتُ الرايَ خفَّاقةْ .. أنا طفلٌ يُداري فيكَ اخفاقَهْ ولكنْ يا رسولَ اللهْ أنا نفسي لحبِّكَ يا رسولَ اللهْ وحبِّ اللهِ تَوَّاقَةْ.
  • أُحبُّكَ يا رسولَ اللهْ وليسَ الحبُّ تعبيراً عن التقوى أو الإيمانْ وليسَ لأنني المسلمْ وليسَ لأنني الولهانْ وليسَ لأنني عبدٌ ومأمورٌ من الرحمنْ فحبُّكَ داخلي نوعٌ من الظمأِ، من الحرمانْ، أنا الماءُ على شفتي ودوماً في الهوى ظمآنْ .. أحبُّكَ يا رسولَ اللهْ أحبُّ محمدَ الإنسانْ أحبُّ محمدَ العدلَ طليقَ الوجهِ إذْ يعفو .. أحبُّ محمدَ الصادقْ .. إذا ما قالْ أحبُّ محمدَ البرَّ .. بكلِّ الناسِ يُعطيهم بغيرِ سؤالْ .. أحبُّ محمدَ الأخلاقْ أحبُّ محمدَ الإشفاقْ أحبُّ محمدَ الجارَ الذي يُكرِمْ أحبُّ محمدَ الأبَّ الذي يحنو أحبُّ محمدَ الميثاقْ أحبُّ محمدَ الزوجَ الذي يَعدِلْ كما الميزانْ .. إذا قَسَّمْ أحبُّ محمدَ الصدقَ إذا قالَ، وإن أقسَمْ أحبُّ محمدَ الواثقْ .. اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
  • أحبُّ محمدَ المكسورَ للخالقْ أحبُّ محمدَ الطاهرْ أحبُّ محمدَ الصابرْ أحبُّ محمدَ القائدْ أحبُّ محمدَ الزاهدْ أحبُّ محمدَ الرحمةْ أحبُّ محمدَ الطِيبَ الذي يَنضحْ أحبُّ محمدَ الإنسانَ .. إذْ يأسَى وإذْ يفرحْ .. أحبُّ محمداً في الغارِ ينتظرُ .. هنا جبريلْ وغيثَ بكارةِ التنزيلْ وأوَّلَ أحرُفٍ جاءَتْ من الترتيلْ وتقديساً له قد جاءَ في القرآنِ، والتوراةِ، والإنجيل .. أحبُّ محمداً طفلاً بصدرِ “خديجةٍ” يبكي من الخوفِ تُدثِّرُهُ خديجتُهُ بدمعِ الحبِّ والتدليلْ.
  • مولاي صلًِ وسلًم دائماً أبداً على حبيبك خير الخلق كلهم .. أمن تذكر جيرانٍ بذى سلم مزجت دمعاً جَرَى من مقلةٍ بدم .. مْ هبَّت الريحُ مِنْ تلقاءِ كاظمةٍ وأَومض البرق في الظَّلْماءِ من إضم .. فما لعينيك إن قلت اكْفُفاهمتا وما لقلبك إن قلت أستفق يهم .. أيحسب الصب أن الحب منكتم ما بين منسجم منه ومضطرم .. لولا الهوى لم ترق دمعاً على طللٍ ولا أرقت لذكر البانِ والعلمِ .. فكيف تنكر حباً بعد ما شهدت به عليك عدول الدمع والسقمِ .. وأثبت الوجد خطَّيْ عبرةٍ وضنى مثل البهار على خديك والعنم .. نعم سرى طيف من أهوى فأرّقني والحب يعترض اللذات بالألمِ .. يا لائمي في الهوى العذري معذرة مني إليك ولو أنصفت لم تلمِ .. عدتك حالي لا سري بمستتر عن الوشاة ولا دائي بمنحسم .. محضتني النصح لكن لست أسمعهُ إن المحب عن العذال في صممِ .. إني اتهمت نصيح الشيب في عذلي والشيب أبعد في نصح عن التهتمِ .. في التحذير من هوى النفس.

شعر فى حب الرسول قصير

أبيات شعرية جديدة ومُعبرة عن حب الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي فيها الكثير من المعاني المُعبّرة عن الحب للرسول محمد خير البشرية.

بماذا أصفك وكل الوصف في حقك قليل
بالصدق أم بالأمانة أم بكونك جـــــــــــــــــــميل
بالكرم أم بالخلق الرفـــــيع أم بالنسب الأصــــــــــيل
أم أصفك بالحبيب أم بالمصـــــــطفى أم بالخلـــــــــــــــــــيل
أم أصف شوق المحبين لرؤياك وكيف الدموع لذكراك تسيل
تعددت صفاتك ياسيدي فلا وســـــــــيلة لعدها ولا ســــــــــــــــــبيل
قد عــدت لدرب الله تائبة فعسى أن يكون حبي لك هو الدلـــــــيل
رباه قد ملأ قلبي بحبك وحـــــــب نبيك فـــهل تقبل قلبي الذلـــــــــــيل

***********

نلوم الآخرين إذا أسيء للنبي والإسلام
وننسى أنفسنا وبأننا نحـــــن أحق بأن نلام
فقد شغلتنا الدنيا بلذاتها عن الدين أعــــــــــــــوام
فمتى نعــــود إلى الدين وقد مزق القــــــــــــــــــــــــــــــــرآن
ومتى نصحـــو وبعضنا يسب الدين بأسوأ الكـــــــــــــــــــــلام
ومتى نجدد العهدللنبي بأننامازلناعلى عهده ما دامت الأيام
ومتى ننصر ديننا والإســـلام والمسلم بكل مكــــــــــــــان يهــــــــان
ومتى نرد حقنا المسلوب بأن نرفع لنصــرة النبي الأعـــــــــــــــــلام
متى سيكون ذلـك ونردد كلامنا هذا قولاً ونترك الفعل لأي زمـــــان
أجيبونـــــــي أرجـــــــوكم إخــــوتي أصحـــــيح ما أقــــول أم إنه أوهـــام؟