لعلّ الدعاء هو السلاح الفتّاك الذي إذا ما دعا به الفرد استجَاب ربُّ العزة له، هُنا نجد صور ادعية بارزة ويُتابعها الكثير والكثير من الأفراد على حين اهتمام من كُل الموجبات التفاضُلية لهذا الأمر وذاك، وعلى حِين غرّة من ذبذَبات هذا الأمر ومن معه نجد أنَّ للدعاء طرق وأساليب وأهداف، حيثُ طرق الدعاء تتمثّل في النية الصادقة ومن ثَمّ رفع اليدين لرب العزة والدعاء بأسمى الكلمات مُلحّاََ عليه أن يرزقه الشيء الفُلاني أو يُساعده في أمر كذا وكذا، وهذا أمر فيه الكثير من المُردِفات للأمر والمُساهمة دوماََ في جعل الدعاء حاجة ذات هدفِِ ومغزى.

كوكبة صور ادعية

ثُلةٌ فيها العبارات السامِية مع الأدعية النامقة نرتكِز على حسنها وجمالها دوماََ في هذا الآن وفي كُل آنِِ باحِثين عن آخر صور ادعية خاصة بالدين الإسلامي وخاصّة بحاجات المسلم ومستقبله الذي يسعى الأفراد للحصول على جوهرة الأمر دوماََ منه.

خاتمة صور ادعية كانت بالمِرصاد لكُل الأدعية التي يَدعي بها الأفراد علّهم يَبحثُون عن تحقيق لهذه الأهداف السامية الباحث عنَها العديد من المسلمين.