ما الحكمه من التشبيه بالكلب دون سائر الحيوانات، وهو واحد من ضمن أبرز الأساليب كان قد استخدمها القرآن الكريم في تسبيه بعض الناس بأنهم كالكلاب، وهذا الأمر له الأهمية الكبيرة التي كان قد وضحها العلماء، بل وانَّ استخدام كلمة الكلب استُخدِمت للتقليل من شأن تلك الفئة التي تحدث الله تعالى عنها، وبالتالي فانَّنا مُسمى الكلب قد تمَّ استخدامه من أجل تشبيه فئة من الناس، ولم يتم استخدام مسميات لكائنات أخرى، وللاجابة الصحيحة على سؤالنا بعنوان ما الحكمه من التشبيه بالكلب دون سائر الحيوانات، تابع…

التشبيه بالكلب دون سائر الحيوانات

انَّ استخدام كلمة الكلب بين الناس أمراً موجوداً، وهذا له دور في تقليل أحد ما لطرف آخر، وهو ما يعني أنَّ استخدام مثسمى الكلب بدون استخدام أي مثسمى آخر لحيوان ما، وبالتالي فانَّ التشبيه بالكلب له دلالة مهمة، وهذا ما كان القرآن الكريم قد استخدمه مع الفئة المُشكرة بالله، والتي كانت تُسيء للاسلام.

ما الحكمه من التشبيه بالكلب دون سائر الحيوانات

لكل آيو من آيات القرآن الكريم توجد حكمة مهمة كان الله تعالى قد تطرق لها، وهذا الأمر له الأهمية الكبيرة، خصوصاً وأنَّ تشبيه الكلب للفئة التي ذكرها القرآن الكريم هو أمر مهم جداً وهذا يأتي لزجرهم.

الاجابة الصحيحة: وهذا لأنَّ الكلب دائماً ما يلهث، سواءً زجر أو ترك، وهذا بالفعل حال الكذابين بآيات الله عزَّ وجل، وكذلك حال المُتّبعين لخطوات الشيطان.

 

والى هنا فقد وصلنا الى نهاية مقالتنا هذه، والتي كنا قد تطرقنا اليها، خصوصاً وأنَّ الحديث كان يدور حول ما الحكمه من التشبيه بالكلب دون سائر الحيوانات.