نهي الإسلام عن العصبية القبلية لانها من عادات الجاهلية، هناك الكثير من العادات الجاهلية الي كان يتصف بها الكثير من الناس في العصر الجاهلي، وهي أيضاً عديدة ولازالت الى يومنا هذا موجودة، حيثُ تُعتبر العصبية من الأُمور الخطيرة جداً التي نهى الاسلام عنها لأنها من صفات المُشركين والجاهلية، وهذا الأمر له الكثير من الأهمية التي تتعلَّق بالعديد من الأفعال التي من شأنها أن تلحق بالعصبية من أفعال طيش وغيرها، وللاجابة الصحيحة على سؤال نهي الإسلام عن العصبية القبلية لانها من عادات الجاهلية، تابع…
العصبية من عادات الجاهلية
توجد الكثير من عادات الجاهلية التي لاتزال موجودة الى يومنا هذا، خصوصاً وأنَّ العصبية هي واحدة من أبرز العادات الجاهلية السيئة التي كان العرب في الجاهلية يتَّصفون بها، وهذا ما كان السبب الكبير في اشعال المعارك بينهم.
نهي الإسلام عن العصبية القبلية لانها من عادات الجاهلية
عندما جاء الاسلام نهانا عن العصبية باعتبار أنها واحدة من ضمن أبرز العادات الجاهلية، كَون أنَّ العصبية تؤدي الى العديد من الأفعال الشيطانية بين الناس، وبالفعل يدخل الشيطان بينهم ويجعلهم يلجؤون الى المشاكل.
الاجابة الصحيحة: صح.
قال تعالى: “ياأيها الناس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا * إن أكرمكم عند الله أتقاكم * إنَّ الله عليمٌ خبير”.
والى هنا فقد وصلنا الى الاجابة الصحيحة التي وضعناها بين يديك حول موضوعنا الأبرز، والذي يدور حول نهي الإسلام عن العصبية القبلية لانها من عادات الجاهلية.