في نص وصية ذو الاصبع العدواني كان يوصي، كانت الوصايا في القدم يُقدمها الآباء لأبنائهم من أجل أن يقتدوا بها، خصوصاً وأنهم يُريدون خيراً بأبنائهم، وكانت هناك الكثير من الوصايا التي قالها الحُكماء في الماضي والتي تتعلق بعدة نواهر عن بعض الأمر في الحياة، خصوصاً وأنَّ لُقمان الحكيم كان يعظ ابنه كثيراً وخاصةً قبل أن يموت، وهذه الوصايا ذُكرت في القرآن الكريم، حيثُ أنَّ الله عزَّ وجل يُريد بالمُسلمين خيراً فيُسخّر لهم من يعِظُهُم من الصالحين، وللاجابة على سؤالنا التالي في نص وصية ذو الاصبع العدواني كان يوصي، تابع…

في نص وصية ذو الاصبع العدواني كان يوصي

ورد في كتاب التفسير العديد من الأسئلة المهمة والتي كان أحدها يسأل عن الشخصية التي كان الامام ذو الاصبع العدواني يُوصيها بوصاياه، حيثُ يُعرف ذو الاصبع بأنه أحد الشيوخ الذين برزوا في الدعوة الاسلامية الى الله تعالى، خصوصاً وأنَّهُ كان يُوضي أكثر الأشخاص.

في نص وصية ذو الاصبع العدواني كان يوصي

الاجابة الصحيحة: كان يوصي ابنه أُسَيد

ما هي وصية ذو الاصبع العدواني لابنه

كان ذو الاصبع العدواني يُوصي ابنه بالكثير من الوصايا، فيمنعه أن لا يفعل شراً، وأن يُلازم المعروف، ومن أكثر الوصايا التي أوصى بها ذو الاصبع العدواني لابنه:

“يا بني إن أباك قد فني وهو حي وعاش حتى سئم العيش و إني موصيك بما إذا حفظته، بلغت في قومك ما بلغته، فاحفظ عني:

ألِن جانبك لقومك يحبوك، وتواضع لهم يرفعوك، وابسط لهم وجهك يطيعوك، ولا تستأثر

عليهم بشيء يسودوك، وأكرم صغارهم كما تكرم كبارهم، ويكبر على مودتك صغارهم،

واسمح بمالك، واحرم حريمك، وأعزز جارك، وأعن من استعان بك، وأكرم ضيفك، وأسرع

النهضة في الصريخ، فإن لك أجلا لا يعدوك ، وصن وجهك عن مسألة أحد شيئاً، فبذلك يتم سؤددك”.

 

وهذه عبارة عن كل التفاصيل التي وردت في كتاب التفسير للصف الثاني الثانوي، والتي تذكر الوصايا التي كان ذو الاصبع العدواني يقوم بتوصيتها لابنه أُسَيد، والتي هي في نص وصية ذو الاصبع العدواني كان يوصي.