تحميل رواية حيث كنا pdf، فقد حققت هذه الرواية النجاح الملحوظ في الفترة الاخيرة، وهذا ما دفع الكثير من مواقع الروايات للكتابة عنها، والعمل على مشاركتها مع جمهورهم خاصة ان البحث عن رواية حيث كنا زاد بشكل كبير في الايام السبعة الماضية، وهذا كان مشجع للكتابة عن رواية حيث كنا، كما وتعتبر هذه الراوية من افضل الروايات التي صدرت في عام 2025 على بعض من المواقع الخاصة في نشر الروايات.
تحميل رواية حيث كنا pdf
اهم ما يميز هذه الرواية الرواية إنك لا تستطيع ان تفرق بينها، وبين الروايات الورقية من حيث جودتها، وقوتها، وان اهم في مقتطفات هذه الرواية :
- كان الوقت قصيرا جدا لايكفي الى حديث واحد، وما باله بكل هذه الأحاديث، والاحداث العالقه فيما بيننا.
- يأرجح يده بين قهوته وخاتمه العقيق الأحمر الهاتف يرن.
- ينهي الحديث الصامت، ويهم بجمع اغراضه من الطاولة.
- يعلق عيناه فيا، ولا يبتسم، ولا يعبس.
- قال : روحي البيت الكبير بيجيك السائق.
- وبالعودة الى الماضي أجد انه لا يختلف عن الحاظر بشئ.
- مازلت يتيمه الا الان، وقد عقد نقصي ماانحلت ابدا.
- جيوب السعاده مازالت فارغه متهدله الئ الخارج.
- وانا احاول ملئها بكل الطرق لكن لا شئ يجدي نفعا.
- عليك ان تسترخي على مقعدي بعد رحيله.
- لسبب ما في حضوره تشتد اعصابي، وأشعر أنني معه متأهبه لكل شئ.
- هو يشبهني جدا أن لم يكن مطابق لي، ولهذا كان تنافرنا مبررا.
- لا أريد أن أغادر هذه الطاوله قبل أن ابصق كل الحديث العالق في حنجرتي على الأقل ان اكون امام نفسي.
- إلا يكفيني من الوجع أن أولد بذاكره فولاذيه.
- ولماذا إذا كل هذا الكتمان الذي يصاحبني .
- منذ أن وضع ذاك سبابته علئ فمي قبل زمن من الآن.
- وقال : اششش لا تقولي لأحد.
- حتئ كتب علي أن ترافقني الاششش، ماحييت.
- واشعر انني اعيش شيخوختي في هذا الوقت .
- واني لا أصدقاء ولا أبناء ولا حتئ جيران، كعجوز مهمله بقيت انا.
الجزء الثاني من رواية حيث كنا
تتابعت اجزاء هذه الرواية وتسلست في الاحداث، وهذا اكثر ما يميزها عن باقي الروايات الاخرى، وان هذه الرواية من ضمن الرويات التي حظيت باحداث مشوقة تلفت نظر المتابع، واليكم الجزء الثاني من هذه الرواية :
- مضئ وقت طويل ماعدت اعرف كيف ابكي في هذا الوقت.
- اسأل نفسي حقا متئ آخر مره بكيت.
- يوم تخرجي، ام هذه الليلة في سطح منزلنا القديم.
- لا أدري يبدوا بأنني خلاف لما أعتقد قد بكيت كثيرا ولم تستطع كلمة اشش أن توقفني.
- انا حقا اشتاق الدموع، كم كنت سعيده حين كنت ابكي انذاك.
- الوجع يكبر في قلبي، ونسيت شعور السعاده في بكائه خارجا.
- ومتئ كانت اخر مره ضحكت، ااتذكر بعيدا عن ضحكات السخرية التي أطلقها.
- واني لا أتذكر متئ كانت اخر ضحكه صادقه.
- وقد خرجت مني ضحكه صغيره وصادقه، وانا أشاهده في التلفاز بنجومه التي تسند نفسها بكتفه.
- نعم هو رجل لا يحتاج لشئ يسنده، مكتفي بذاته.
- كيف يمكنه أن يملئ المكان دائما بحضوره، وعيناه موجعه.
- اتسأل ياترئ كم شاهدت عيناه من وجع حتئ تنكهت به، ساعة الجد تحتل معصمه.
- وخاتم العقيق يحتضن اصبعه بقوه احسده عليها.
تحميل رواية حيث كنا pdf، صنفت هذه الرواية على انها من ضمن الرويات التي حظيت باهتمام كبيرة في الاونة الاخيرة، وحظيت ايضا بمشاهدة عالية، وخصوصا انها تحاكي الواقع بشكل كبير.