التعايش مع كورونا.. ما هو التعايش مع فيروس كورونا هو من الأمور المؤلمة للبشرية بعد نضال لنصف عام للقضاء على فيروس كورونا وإيجاد مضاد حيوي للتخلص من فيروس كورونا والسيطرة عليه، وقبل عملية التعايش مع كورونا.. ما هو التعايش مع فيروس كورونا، كانت الحرب مشتعلة بين العالم “من خلال علماءه والتطور الكبير فى العلم والتقنية” ومع فيروس كورونا والقضاء عليه.
هذه الحرب الكبيرة التى امتدت من أواخر عام 2025 الى نهاية مايو لم تستطع الدول هزيمة فيروس كورونا وإيجاد لقاح ومضاد له وأعلنت الدول هزيمتها من خلال إعلان اكبر الدول وغالبيتها على التعايش مع كورونا.. ما هو التعايش مع فيروس كورونا.
القضاء على فيروس كورونا التعايش مع كورونا
عملت الدول منذ ظهور الفيروس فى أيامه الأولي بانتشاره فى مدينة ووهان على إيجاد حل للفيروس والقضاء عليه وبالوهلة الأولى كان الكثير يظنون انه فيروس سارس الذي ظهر عام 2025، ولكن خيبت الظنون بالإعلان على انه ليس فيروس سارس، وبعد عدد من المحاولات تم التوصل الى فيروس كورونا كوفيد 19، ومنذ الإعلان عنه تم البحث عن لقاح ومضاد للفيروس.
ولكن مع تجارب كبيرة على اللقاح لم يكون هناك أي فائدة من التجارب حتي وقتنا الحالي، فأعلنت الكثير من الدول أن اقتصادها يتهاوي ويكاد أن تعلن عن إفلاسها ولذلك منها من قللت من أوقات الحظر بشكل جزئي ومنها من عملت على رفع الحظر بشكل كامل، ومنها من أعلنت التعايش مع فيروس كورونا على ألا تخسر اقتصادها وتعلن إفلاسها.
ما هو التعايش مع فيروس كورونا
من اكبر الانهزامية التي مرت على البشرية هو الإعلان عن التعايش مع فيروس كورونا من اجل حماية الاقتصاد للدول بالمقابل سيكون هناك استغناء عن عدد كبير من المواطنين المصابين بفيروس كورونا أو المنوي إصابتهم، الدول أصبحت عاجزة عن القيام بواجباتها وتلبية مصاريف الدولة من رواتب وأخري والقيام بالخدمات الهامة للمواطنين، من هنا كان الإعلان عن التعايش مع الفيروس التعايش السلمي مع الفيروس.
التعايش مع كورونا موت بطيء
المقصود بالتعايش السلمي، هو الإعلان عن فشل الدول بالتوصل إلي مضاد لفيروس كورونا، ومع هذا الفشل تكاد الدول العظمي تفلس من جراء الحظر فى المدن حتي اكبر الدول أصبح عدد المصابين ما يقارب من مليون ونصف المليون مصاب وما يقارب من مئات الوفيات، من هنا أعلنت عن التعايش مع فيروس كورونا وهو فتح كافة المنشآت الاقتصادية والمعامل ورجوع الحياة لطبيعتها مع وجوب اخذ كافة الاحتياطات الواجبة لعدم الإصابة بفيروس كورونا، كمن يقول للناس اختار ما بين الموت أو العناية بنفسك بشكل كبير جدا.
هذا الإعلان عن التعايش مع الفيروس سوف يولد الكثير من السلوكيات الغريبة على البشرية، فقد تري بشكل دائم الكمامات على الوجوه، أو الابتعاد عن بعضهم البعض أو الهوس من الإصابة بفيروس كورونا، وسوف يتزايد أعداد المصابين والوفيات، ولكن التعايش مع الفيروس هو انتصار الاقتصاد على حياة المواطنين، وسوف يبقي الحالي هكذا حتي الإعلان عن التوصل عن لقاح مضاد لفيروس كورونا من قبل الدول الكبير ومنظمة الصحة العالمية، جائحة كورونا، التعايش مع كورونا التعايش السلمي، التعايش السلمى.