تم تداول الكثير من الأخبار التى تنقل حياة زهور سعود وزجها عايض وكل فترة وأخري يكون هناك فصول حكاية بطلتها هي زهور سعود وزوجها عايض، ومن خلال ما يكون من تغريدات عنها وعن الأحداث التى تنشأ فى حياتها تعود من جديد قصة زهور سعود وزوجها عايض، هذا الامر جعل الكثير يتساءلون ماهي قصة زهور سعود وزوجها عايض.
ماهي قصة زهور سعود وزوجها عايض التى تعود كلما اختفت وتنشر الفيديوهات على حسابها على سناب شات، وما هي حقيقة الفيديوهات التى تطلقها زهور سعود، وهل هي تخلق قصة عن زوجها جديدة ام أن الامر حقيقة، هذا الامر كله فقط عندما تعرف ماهي قصة زهور سعود وزوجها عايض.
قصة زهور سعود وزوجها عايض
عايض زوج زهور سعود هو سياسي وداعية وجنسيته سعودي الجنسية، دائم الدعوة بالناس ولكنه متطرف بعض من الشيء حيث أن الجهات الأمنية فى السعودية ألقت عليه والآن هو بالسجن، متهمته الجهات الأمنية السعودية بتشكيل الجماعات المتطرفة ولذلك من عام 2025 وهو وراء القضبان، ومتهم أيضا بالتطرف وبالدعوة على الانقلاب ضد العائلة الملكية، وهناك العديد من الدعاء تم حبسهم حينها.
زهور سعود تستغل سجن زوجها عايض
ومن خلال إلقاء القبض على زوج زهور سعود وهو عايض الداعية والسياسي، تقوم زهور سعود باستغلال حبسه والعمل على إطلاق الفيديوهات وهي تبكي أو تعاني من حبسه وتطالب الكثيرين من المسئولين والسعوديين بالتدخل من اجل إطلاق سراحه، وتقول انه يعاني كثيرا وهو بالسجن وانه بريء، ودعت الملك وولي العد والسعوديين بان يطلق سراحه.
والكثير يقولون أن زهور سعود تستغل زوجها وحبسه من اجل الشهرة من وراء تعاطف الناس معها،وقامت بتصوير زوجها حين تمت مقابلته وهي تبكي مما تعاطف الناس معها وأنا الان وحيدة بدون زوجها المحبوس ظلما.
عودة قصة زهور سعود وزوجها عايض 2025
بعد فترة طويلة من غياب قصة زهور وزوجها عايض ترجع حكايتها من جديد ومع فيديو معاكس ومغاير جدا، ففي الفيديو تقول أنها تعاني جدا من معاملة زوجها عايض لها وانه لا يحترمها ويقوم بالإساءة لها حتي وهو بالسجن هذا الامر جعل الكثير يتفاجئون بزهور سعود وقلبها للأمور، فمنذ فترة كانت تعاني من غيابه وحبسه والآن تنقلب على زوجها وتدعي إساءة المعاملة وتقول لدي طفل يعتبر يتيم بغياب أبيه عايض.
وتقول أنها صبرت خمسة سنوات وآخر شيء تقول أن زوجها غلطان بحقها وتدعي انه خانها وتزوج عليها بدون علمها، وهذا الامر أخد أبعاد كبيرة من الإساءة لها عبر التغريدات وأيضا أنها تحاول أن تشهر نفسها هكذا أخبار.