انتشرت الكثير من الكتابات التى تحتوي على القصص المتنوعة مثل قصة سعاد اليوسف وزوجها وهي من القصص المبتكرة والتي يكون لها طابعا اجتماعيا، ومن المهم أن يفهم المطلعين على مثل هذه القصص أنها تكتب بناءا على الواقع المحيط أو المستهدف لشخص ما، ويتكون الأحداث قريبه جدا من واقع مأساوي ومحطم من القصص الحزينة والمبكية.
قصة سعاد اليوسف وزوجها من القصص التى تكون نهايتها حزينة جدا، قصة سعاد اليوسف وزوجها تحكي حكاية مجتمعية يجب على الجميع الاهتمام بها بقدر المستطاع ومن خلال التعرف على ما كتبته سعاد اليوسف تعرف أن القصة لها أبعادا كثيرة ولكن من يوقف هذه الطاهر التى احتوت عليها قصة سعاد اليوسف وزوجها.
معلومات عن سعاد اليوسف
سعاد اليوسف هي كاتبة للكثير من القصص والحكايات التى يكون منبعها المجتمع التى تعيش فيه وهي تسلط الصور على عدد من القضايا الاجتماعية الحالية من خلال ما تكتبه أناملها من كلمات تكون قاسية جدا على القارئ لان الحكايات أحياننا تكون قاسية جدا، وخاصة من خلال قصة سعاد اليوسف وزوجها التى تروي النهاية المأساوية التى آلت إليه ونهاية المطاف، اهتمام سعاد اليوسف بالقصص الواقعية هي من أهم الأمور التى جعلت قصة سعاد اليوسف تلقي اهتمام كبير جدا وهو ما نعرض ما قالته سعاد اليوسف فى قصتها.
قصة زوجها سعاد اليوسف
قصة سعاد اليوسف وزوجها من القصص الغرامية التى يتم كتابتها من قبلها وهي تحكي قصة عشق وغرام كبير جدا تقع بينهما وان الأمور يوما عن يوم يكبر العشق بينهما من خلال ملامحهما والقصة فيها يقال:
- عشقت أوسكار أندريه، وحين أشعلت الحب داخل قلبه، عشقته اوسكار كلما اشتد ساعدها، لمقاتلة الأعداء لتفوز قلبه.
- أوسكار هي أنا، وأندريه هو أنت، إذن:بماذا يختلف عشقنا عنهما؟
- ألم يمت حبهما…حين يختفي القمر…واتحدا جسديهما مع بعضهما…في لحظة شوق؟
- إذن: دعنا لا نكمل هنا مسيرة الحب…فأنا أعرف انه سلفا بأن…قصتنا انتهت ولا يمكن أن تكتمل قبل أن تبدأ.
ملامج قصة سعاد اليوسف وزوجها
القصة هنا واقع اجتماعي صعب فهي تتحدث عن العشق الكبير التى يحصل بين اثنين عاشقين لبعضهما عشق لا يمكن أن يصل إليه احد، عشق وحب كبير جدا تعبر عنه ملامحهما وأشواقهم، ولكن هذا الحب الكبير يجعل العاشقين يتوجهون لإقامة بعض الأوقات الرومانسية فى احدي الليالي ويتحد جسدهما معا وبعض الانتهاء من الليلة الرومانسية حينها يكون الافتراق هو نصيبهما.
بسبب أن علاقة الحب إذا كان فيها علاقة جنسية تنتهي مع انتهاء الاستمتاع، بمعني إذا أصبحت علاقة جنسية بين العاشقين فهي بداية الافتراق لان الرجل إذا تلذذ بجسد الانثي فهنا لن يبالي بها مرة أخري، لان العشق يكون اكبر الى الجسد وإذا أخد الجسد انتهت قصة العشق، والغريب بالأمر أن الفتاة هنا تعرف وقت الانفصال وانتهاء حبهما من خلال العلاقة الحميمة.