قصة الشاب إلي تلقى العلم وهو يمشي على الأقدام فى ذاكرتي وهي من ضمن درس فى كتاب مادة لغتي الجميلة للصف الرابع الابتدائي فى الفصل الدراسي الثاني “ف2″، حيث يطلب من الطالب الكثير من قراءة القصة والعمل على وضع عنوان جيد لها وترتيب الأفكار التى تنشأ من خلال هذه القصة وهي قصة جدا معبرة ويمكن ان تشعر الطالب بمدي قوة العلم فى القديم وان العلم كان من أهم الأعمال التى يمكن ان تطلب من قديم الزمان، لذلك سوف نتعرف على قصة الشاب إلي تلقى العلم ونضع لها عنوان ملائم لهذه القصة الجميلة والمعبرة جدا وهي من قصص الإلهام للطالب فى المرحلة الابتدائية.

عنوان لقصة الشاب التى تلقي العلم وهو يمشي

مما يمكن الحديث عنه عن قصة الشاب إلي تلقى العلم وهو يمشي على قدميه من ذاكرتي، ومن خلال الدرس الذي قمنا بقراءته وهي قصة معبره عن أهمية طلب العلم وان العلم مهم فى حياة كل إنسان، وهنا يجب ان نضع عنوان جيد وهادف عن قصة الشاب إلي تلقى العلم لتكون عبرة واقعية وباقية فى حياة الطلاب فى الصف الرابع الابتدائي ويمكن ان نختار عنوان قصة الشاب إلي تلقى العلم هو “علم صعب نهايته عظيمة”.

ويجب ان نعرف ان طلب العلم ليس سهلا وليس صعبا، ولكن العزيمة الحقيقية نابعة من قلب الإنسان التى يطلب العلم فالا راده لا يمكن ان يكون معها إحباط الإرادة هي العملية الأولي للعلم وطلبة، وإذا كانت الإرادة موجودة تكون المتعة والراحة بطلب العلم يسيرة وسهلة جدا.

كتابة قصة الشاب الي تلقى العلم كما أتذكرها

وهنا يمكن ان نكتب قصة الشاب إلي تلقى العلم كما أتذكرها وهي ان هناك شاب كان يبحث عن العلم فى كل مكان وكان يتردد على العلماء حتي يتعلم منهم الكثير لكن العلماء دوما فى انشغال كبير بسبب مهنتهم وإنهم قليلي فى ذاك الوقت، فقام هذا الشاب لكي يتمكن من الحصول على العلم بفكرة ذكية وهي ان يكون كصبي عند احد العلماء فى كل يوم بالصباح يقوم بتوصيل هذا العالم الى قصر الحاكم وهو يركب الحمار والشاب يشد الحمار.

وخلال الطريق يقوم الشاب بطرح العديد من الأسئلة على العالم أثناء السير والعالم يجيبه أثناء رحلتهما، وعند عودة الشاب الى المنزل يقوم بتدوين كل ما يتعلمه ويجيب عليه العالم، وكل يوم هكذا حتي تلقي الكثير من العلم والمعلومات، ومن هنا سمي هذا الشاب  بشيخ العربية الملقب بالأحمر.

وهذه القصة المتعلقة بالشاب التى تلقي العلم من خلال ذكائه، ورغم وجود الصعاب إلا انه بإرادته لطلب العلم وذكائه استطاع ان يطلب العلم بطريقته الخاصة ويستطيع ان يتعلم الكثير من خلال مسايرته لأحد علماء القصر الملكي، وهذا تعبير ان لا حدود ولا سدود يمكن ان تقف أمامك وأنت تطلب العلم وانه من السهل الحصول على العلم التى يكون له أهمية كبيرة وعظيمة فى حياة كل طالب وكل إنسان.