يتعرض الشباب للكثير من الضغوط والقيود التي تؤثر عليهم بالشكل السلبي، ولهذا حريا بالحكومات توفير الاجواء والخدمات التي تساعد الشباب على السمو في المسيرة التعليمة والمسيرة الحياتية بشكل عام، فدائما ما يكون الشباب هم الضحية لاي قرار خاطئ تتخذه الحكومة الدولة في المجتمع، فكون الشباب هم عماد المجتمع فمن المتوجب هنا الوقوف كيد واحدة والعمل على الارتقاء بدورهم الفعال السقل لمواهبهم وابداعاتهم التي لا حدود لها، فقد احدث بحث عن القيود الاجتماعيه حول عمل الشباب بان الشباب بالفعل مضطهدين ودورهم في المجتمع اصبح رديء وليس لهم الدور الفعال.

معلومات بحث عن القيود الاجتماعيه حول عمل الشباب

يعاني الشباب العربي من الكثير من ضغوط التي دمرت الكثير منهم، فمن خلال اتباع القيادة العربية والسياسات الفاسدة التي تعمل على كبت الجهود والمواهب الشبابية، فاصبح اليوم الشباب العربي محبط وبشكل كبير، فدائما  ما كانت كل الأعمال التي تقو م بها الدول العربي ماهي الا مخالفة لمصالح الشباب، ولذلك حريا بالمؤسسة الحكومية وحتى الخاصة بان تعمل الى صقل مواهب الشباب، وهذا من خلال العمل على ايجاد فرص العمل التي تتلائم مع قدرات الشباب العربي الذي اصبح اليوم اقل اداء واقل حماس من ذي قبل، فمن المتعارف على الشباب بانهم هم عماد الوطن، وهم الدرع الحامي له وهم السند الذي يميل عليه الوطن في المحن والازمات، وكما قال احد الحكماء لا تقلتوا شبابكم كي لا يقتلكم اعداءكم واحدا تلو الاخر.

موضوع عن القيود الاجتماعيه حول عمل الشباب

الشباب وفي رعيان عمرهم يكونون في قمة عطاءهم ولهذا يمكن من كل القوى المسؤولة ان تستغل الشباب للعمل على بنا المجتمع، ففي حين قيام الدولة باستغلالهم وفي كافة المجالات سيزدهر البلد وسيكون مجاريا كل الدول العالمية المتقدمة، ولنا ف اليابان خير مثال، فكانت في قديم الزمان تدرس النهضة المصرية وتتعلم منها، وها هي اليوم من افضل واكثر الدول العالمية صنعا للتقنيات والتي قد سهلت عليهم الحياة بشكل كبير، وفي الاتجاه المقابل قد تراجعت جمهورية مصر العربية الى الخلف واصبحت اليوم من الدول التي تصنف بانها متخلفة  صناعية وعلميا وحتى سياسيا، ويعود كل ذلك الى الاستغلال للشباب وطاقاتهم المتفجرة.