كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة ويكيبيديا لغتي بشكل كبير جدا، في المرحلة الحالية، فقد وصل الإنسان بسبب التطور إلي أدق التفاصيل، لكن بالرغم من هذا مازال العالم بحاجة إلي العمل كثير من اجل الحصول علي المعلومات، واكتشاف كل جديد، من اجل البحث العلمي، والذي كان الترابط الكبير بين أوصال العالم، نتيجة لهذا البحث، الذي أوصلنا إلي الثورة الكبيرة في المعلومات إلي أتت بعد الثورة الصناعية، وهي التي شكلت التنوع الفكري، وفتحت المجال من اجل تقديم الإسلام إلي جميع أنحاء العالم من خلال العمل علي توسيع المدركات العامة للمجتمعات الغربية، والتي كانت الثورة في المعلومات الطفرة في خلخلة في المعتقدات الخاطئة التي حملها طوال السنوات السابقة عن كون الأصنام، والأوثان والقمر والشمس هم الآلهة في بعض المجتمعات، لكن في بعض المناطق الخطيرة التي ينجرف نحوها العالم، هو التخلي عن القيم جميعها، والمعتقدات الدينية التي أثبت الثورة المعلوماتية أنها خاطئة، وبتالي أنجرف العالم نحو الإلحاد، والتخلي عن أي معتقد ديني، فهي بنا نتعرف علي كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة ويكيبيديا لغتي
كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة واللغة العربية
تعتبر الثورة المعلوماتية كما تحدثنا أنها له جوانب مختلفة من ضمنها الجوانب الإيجابية بالنسبة للشريعة الإسلامية، وسيلة مهمة من أجل قصف معاقل الكفر، والتدليس حول الشريعة الإسلامية، فمن المعروف إن الحرب الحالية، هي حرب المعلومات التي شكلت الأثر الكبير في قيام الثورات العربية، والحروب أيضا، فالتداول بالمعلومات المختلفة في العالم، له الأثر في تغير الواجهة الرئيسية للعالم.
كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة لغتي الخالدة
حيث حصدت الثورة العديد من الفوائد علي الشريعة الإسلامية، والتي كانت له دور مهم في كشف الستار عن نفاق الدول الغربية، عن تخلف الدول العربية، وعدم التطور الكبير، الذي يتملكه المواطن العربي، فالإسلام عمل علي استغلال كافة منصات الإعلام من اجل نشر الشريعة كما هي، بدون أي تدليس من قبل الدول الراغبة في تدمير القيم الشرعية الإسلامية، وبالتالي تكون الثورة المعلوماتية هي العنصر الأهم لنشر الإسلام في الدول الغربية، والأجنية.
كيف خدمت الثورة المعلوماتية علوم الشريعة قصير جدا
الثورة هي التي شكلت التغير الكبير، والتي عملت علي ربط العوالم المختلفة من خلال التبادل الثقافي، والانفتاح علي المعتقدات، والعادات والتقاليد، التي نتعلم منها كيف نواجه تلك العادات السيئة في تطوير أساليب، تقنع العالم بأخلاقيات الإسلام، والتي تساعد في نر علوم الشريعة في كل مكان.
فالثورة، هي التي فتحت المجال للعقول المختلفة من اجل تبادل الأفكار، والعمل علي تعديل المعلومات الخاطئ عن العلوم الشرعية، والوصول إلي أطراف المجتمعات لتعليم الشريعة لمن لم يستطيع تعلم العلوم الشرعية، فبذا الفرصة كانت مفتوحة علي العديد من الأفراد للنهل من العلوم الرعية، بشكل أفضل في كل مكان، وزمان.
حيث أصبحت منصة المواقع التواصل الاجتماعي أحد أهم المنصات التي شكلت انتشار المعلومات بشكل كبير جدا، ومن ضمنها نشر الفكر السليم، والتي اثر في دخول العديد من الغرب في الإسلام، لكن هنالك مجموعة من الفئات المتطرفة التي عملت علي تدليس كامل الحقائق عن الإسلام، من اجل نشر الفكر المتطرف، والخبيث، الذي لا يعتبر أبد أحد أركان الإسلام، الحنيف، الذي يقوم علي الهدايا الربانية، ونبذ العنف، والدعوة السليمة.
حيث يحمل علي عاتقه الآلاف من المسلمين من أجل تحقيق الحديث الكريم عن الرسول الكريم الذي طلب من جميع المسلمين، تبليغ عن الرسول لو أية، أو كلمة، يكون لها الأثر الكبير في التعريف بالدين الإسلامي، فأن تهدي أحد إلي الإسلام، خيرا من الدنيا وما فيها، وتكون بسبب شاركت في الدعوة الإسلامية، ويكون بهذا لك الأجر علي كل عمل صالح يقوم به، إلي يوم الدين، ومن خلفه.