تقرير عن التأخر الصباحي يحتوي على كامل البيانات والتفاصيل والاسباب للتاخر الصباحي، حيث تعتبر مشكلة التاخر الصباحي في الطابور بالاخص من المشاكل الشائعة في المدارس، وكثير يحاول القيام بايجاد الحلول لهذه المشكلة والتعرف على اسباب مشكلة التاخر الصباحي، وكيفية علاج مشكلة التاخر الصباحي، فهي من المشاكل التي تؤرق الكثير من الاشخاص وتجعلهم يحاولون الحصول على الحلول الصحيحة والكاملة الخاصة بمشكلة التاخر الصباحي، ونحن في مقالنا هذا سوف نقوم بعمل تقرير عن التأخر الصباحي فهرس اسباب مشكلة التاخر الصباحي، وكيفية علاج مشكلة التاخر العلاجي بافضل الطرق ضمن بيئة مدرسية متكاملة.
افضل تقرير عن التأخر الصباحي
سوف نتكلم الان عن خطوات عمل تقرير التاخر الصباحي بالترتيب، لكي يكون بالامكان التعرف على المشكلة واسبابها وكيفية علاجها كالتالي :
تعريف المشكلة: هي عدم الحضور باكرا الى المدرسة، وينتج عنه التأخر عن الطابور، ويصل احيانا الى عدم حضور الحصة الاولى.
مصدر اكتشاف مشكلة التاخر عن الطابور الصباحي هي كالاتي :
1- حضور الطالب متأخرا إلى المدرسة .
2- ضعف تحصيله الدراسي في بعض المواد الدراسية
3- عن طريق وكيل المدرسة .
اسباب التاخر عن الطابور الصباحي
1- السهر ليلا
2- بُعد المنزل عن المدرسة
3- عدم رغبة الطالب في الدراسة
4- اهمال الأسرة ايقاظ الطالب مبكرا
5- عدم الرغبة في أداء التمارين الصباحية
6- عدم وجود وسيلة نقل للطالب
7- وجود تمارين صعبة في الطابور الصباحي
8- كراهية الطالب للمدرسة
9- الرفاق
10- التكرار و الرتابة في برنامج الطابور الصباحي والتمارين الصباحية، وانعدام عنصر التشويق .
11- عدم تعاون المنزل مع المدرسة في متابعة الطلاب
12- تفعيل دور الإذاعة المدرسية
13- عمل الطالب في وظيفة مسائية لمساعدة أسرته .
إيجابيات الطابور الصباحي
1- حضور التمارين الصباحية تساعد الطالب على الاستيعاب
2- تقوم باكساب الطالب طاقة خلال اليوم الدراسي ، وطرد للكسل والملل .
3- تنمية الجانب الديني من خلال الاستماع إلى الإرشادات الدينية
4- تساعد على الانضباط خلال اليوم الدراسي
5- تنمية الانتماء الوطني من خلال المواضيع التي تتحدث عن تاريخ وانجازات المملكة العربية السعودية .
6- اكتساب الطالب ثقة في نفسه خلال مشاركته بالإذاعة المدرسية
الآثار المترتبة على التأخر عن الطابور الصباحي والحصة الأولى
1- تكمن في ضعف التحصيل الدراسي والحرمان من الدروس، وخصوصا دروس الحصص الأولى .
2- قيام إدارة المدرسة بالخصم على درجات المواظبة مما يؤثر على الطالب علميا .
3- خمول طيلة اليوم الدراسي لعدم أداءه التمارين الصباحية .
4- يسبب ارتباك في المادة العلمية فعندما يقوم المعلم بالشرح خلال الحصة الأولى ، ويدخل الطالب المتأخر فإنه سيقطع أفكار المعلم ، وسيكون هناك حركة بالفصل مثير جديد ( الطالب المتأخر )
5- تردد الطالب في الذهاب إلى المدرسة خوفا من العقاب ، وهذا السلوك ربما يتطور مع الأيام وينقطع الطالب عن الدراسة.
6- عدم استفادة الطالب من الاستماع إلى الإذاعة الصباحية
الطرق العلاجية للتأخر عن الطابور الصباحي
تتمحور طرق العلاج عن طريق وكيل المدرسة ، ورائد النشاط ، والمرشد الطلابي لأن المدرسة بيئة متكاملة .
أ- وكيل المدرسة :
في المرة الأولى يكتفي بتنبيهه إلى أضرار التأخر عن الطابور الصباحي ، وفي المرة القادمة يقيد اسم الطالب في كشوف المتأخرين عن اليوم الدراسي ، وإن أصبحت ظاهرة يتصل على ولي أمره ليناقشه عن الأسباب ، وفي كل مرة يتأخر الطالب يتم إرسال رسالة نصية على هاتف أحد الوالدين واشعارهم بتأخر الابن ، و تطبيق لائحة السلوك والمواظبة ، وإن استمرالتأخر يحال الطالب إلى المرشد الطلابي
• تفعيل دور الإدارة و الحزم في التعامل مع الطلاب المتأخرين وذلك بالتعاون مع المرشد الطلابي بعد دراسة أسباب المشكلة .
• تفعيل التعاون بين البيت والمنزل واستدعاء ولي الأمر وتوضيح أسباب المشكلة له وحثه على التعاون مع المدرسة لما فيه مصلحة الطالب