رمزيات تخرج عسكري مكتوب عليها 2025 حالات تخرج من العسكرية التي نعرض خصيصا لجميع الخرجين من الدورات العسكرية، والذي يستعد الالتحاق بركب المقاتلين علي الجبهات المختلفة، والباحثين علي سلامة تراب الوطن من جميع المخاطر المحدقة بهذا الوطن من كافة المخاطر الداخلية أو الخارجية من قبل الدول المعادية أو المجموعات المتطرفة التي تسعى إلي نشر الفساد بدون رقيب أو عتيد، هدفهم النهب، واللب من خيرات البلاد، لمصالح مختلفة مدفوعة الأجر، فكمن من شهيد فدى تراب بلاده من اجل أن نعيش في سلام، أمان علي الدوام لذلك دعنا نعرض لكم مجموعة من الصور الجميلة التي تعبر عن الفرح لتخرج رجال الأمن من خلال رمزيات تخرج عسكري مكتوب عليها 2025 حالات تخرج من العسكرية.
تهنئه بمناسبه التخرج من الدوره العسكريه 2025
نقدم لكم أجمل الصور المعبرة عن التخرج الخاصة بالقوات المسلحة، المدنية والعسكرية من قوات الجيش، الدرع الحصين الأول للبلاد في كل مكان، فهي التي تحافظ علي الأمن في الجهة الداخلية، والخارجية علي حد السواء، من هنا أحصل علي أجمل الرمزيات تخرج عسكرية.
يا عسكري رابط وتلقى ثوابك*
دون الوطن مال النشا معاذير*
ألبدله اللي يرتضيها جناب*
ما يرتضيها إلا الرجال المناعي*
ليت يا نأس في دورتهٓ حاويتهٓ ، شوقٓة وولهه مع العسكر ٍتسليني*ٰ
إنا لكٓ يوطن في خدمتگ ٓجنٌدي ، ♥
عذبتنا الليالي وعذبتنا العسكرية*
كل ماجين أبسري قالوا ألليله حفاره*
نضيقٓ لكن بالنهاية ريا جيل , لأزاد ظلم الوقتُ زدنْا صلابة ♥
وش اسسويٍ لاصا الحب عسّكري ,اشتآآق لٍه كل ما صّار محجوز ، ♥
تبينها بالعسّكري خذيٍ عيونيٓ لك ميدان وانٓآ أحجز لعيونگُ سريٓه .. ♥
يا بنت معاندي غرام ومودة
لتلمحي لي بالعيون المداعيج *,
توق من أهل الجامعة يابنت مستجدة
وانأ بأخر الدورة يابنت خريج*
لأمر طيفك والعموم استرآحهُ , من ْ غير ثابت قمت أدق آلتيه .
كمَ من ضابط *ماهر للنُجوم، وكم منُ جنديٍ يستأهل تحيهٓ ♥
العسكري مسكين وان غاب مسكين*
والي مثل حالي ظروفه تحده
إن قلت أبي رخصه يقولون بعدين*
واشتعال معروض *بجيبي وارده*
تزيني بالجنوب وانثري الورود ، غردي يا طيور وانثري ألتباريك*
بلحظه تخرج ( أخوي ) وألف إلف مبروك بالغالي ♥
في الختام نتمنى السلامة لكل قوات الحماية من قوات الجيش، ورجال الأم الداخلية الساهرة علي راحة المواطنين، والتي تكافح من أجل الوصول إلي رقي المجتمع علي الدوام، فالجيش هو أكثر أفراد البلاد دفاعا بالأرواح عن حماية الوطن والمواطن.