إذاعة مدرسية عن الحياء والعفة مقدمة وخاتمة 2025 جديدة تستطيع إن تعتمدها في إعداد إذاعة لا مثيل لها في العالم، ولم تجد له مثيل عند باقي المدارس، لكن من المهم إن تبدع في انتقاء الكلمات الجميلة، والرائعة، والمعبرة بحق عن أهم أحد الأمور التي بدئت تزول من مجتمعاتنا في ضل انتشار الفساد، والابتعاد عن طاعة الله في الحياة الدنيا، حيث يتحدث الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام عن أن الإسلام يبدأ غريبا، ويعود الإسلام من جديد غريبا، من خلال العمل علي اللهو واللعب والجري حول الأوهام التي لا قيمة لها علي الإطلاق في الحفاظ علي روابط الدين الإسلام من جديد، من خلال تقديم النفس، وتدريبها من جديد علي الحق، والصدق، والطهارة، والصلاة، والعفة والحياء، والعمل في الخيرات، وصلة الأرحام، والابتعاد عن الكسل، والفقر العاقل، والصبر علي الطاعات، فالعودة إلي كتاب الله ورسوله، هو السبيل من أجل الهروب من الغرق في وحل الحياة الصعبة، والخطيرة التي تنه في تابوت الموت السرير في الحياة، ففقدان المحتوي الإسلامي للقلب، والعقل، يكون له أثر علي الغرق في الدنيا دون معرفة السبيل والطريق إلي الحق، والنور، والعطاء، لذلك من اجل التعرف علي العفة والحياء، نقدم لكم إذاعة مدرسية عن الحياء والعفة مقدمة وخاتمة 2025
مقدمة إذاعة مدرسية عن الحياء والعفة كاملة
بسم الله الذي خلق الإنسان، وأحسن خلقه، وهذبه علي الدين الحق، وأعطي له العقل من اجل إن يفرق بين الحق، والباطل، وأن يختار بين الجنة، والنار، فمن يريد إن يصل إلي رضوان الله عزوجل، عليه أن يتسم بالعفة والحياء، فقد كان الرسول الكريم يتسم بالحياء من زوجاته، وأصحابه صلي الله عليه وسلم، فيقول المثل القديم، إن لم تستحي ففعل ما تشاء، فهذا دليل علي أهمية الحياء، والعفة في المجتمعات العربية، والإسلامية، فإذا أرادت المجتمعات الإسلامية أن تصل إلي قمة المجد من جديد عليها إن تصل ببناء المجتمع علي الأصول الدينية الحنيفة من جديد، والاعتماد علي نشر مكارم الأخلاق، وتربية الأبناء علي الحياء والعفة، والزهوة من الدنيا الفانية، من أجل الوصول إلي جنات الخلود.
خاتمة إذاعية عن الحياء والعفة
عندما تريد إن تتسم بهذا الصفات يجب إن تقوم بتدريب النفس علي الصبر، والتسليم إلي الله في السراء، والضراء، فإن طلبة أطلب من الله، وأن استعنت فستعن بالله عزوجل، فهو الخالق الجبار، والمعطاء، الرزق الوهاب، الذي خلق الإنسان ويرعاه، فمن يرد أن يصل إلي العفة كما أوضحنا في الفقرات السابقة عليه أن يعمل بكل ما أوتي من قوة من أجل أن يصل إلي صفة الحياء، والعفة، من خلال وضع مخافة الله عزوجل علي الدوام صوب ناظريك، فالخوف من العقاب، والشعور بالمساواة بينه وبين جميع العباد يرفع من شعورك بالحياء والعفة فمن يريد حياة النعيم في يوم القيامة فعليه أن يكثر من ذكر الله، حفظكم الله لما يرضاه.
من أجل تطبق نهج الإسلام في الأرض عليكم أن تلتزم مجالس العلم، والابتعاد عن صديق السوء، والذي يجرك إلي الدخول في المعاصي، والابتعاد عن الذكر، والصلاة، والالتزام بالطاعات، والبعد عن النواهي في الشرع، فبهذا يكون الحياء والعفة هو معيار المجتمع من جديد.