شعر عن التفوق في الدراسة والنجاح قصير 2025 نقدمها لكل طالب متميز، يضع بين نصب العين الهدف الأسمى، وهو الحصول علي مراتب عالية في العلم، من أجل أن يخدم نفسه وعائلته، وبلاد من خلال الحصول علي أعلى درجات التميز في التخصصات المهمة، فقد أوصانا الرسول الكريم عليها الصلاة، والسلام طلب العلم حتى لو كان في بلاد الغرب، والمجوس، فهذا الأمر يحتاج من الإنسان إن يكون علي قدر كامل من المسؤولية التي تلقيها الأسرة، والبلاد علي عاتقه، فالدراسة تحتاج عمل وكد، اجتهاد كبير من قبل الفرد، وصب كامل التركيز، والمجهود في قائمة العلم فقط، وصرف الدنيا عن كاهلك، بهذا تكون وصلت إلي أول خطوات النجاح، والتفوق في الدراسة، والحصول علي أفضل دراجات العلم والعلوم والثقافة، فبالعلم نسمو، ونرتقي بين حضارات الأم السابقة، والحالية التي تتخذ سلم الدراسة علي محمل الجد، وتوفر كافة الوسائل المتاحة، والضرورية لكي يكون تتوفر في البلاد العديد من التخصصات التي توفر العلاج للأمراض الخطير، والمستعصية، والعمل علي إيجاد الحلول للمشاكل الاجتماعية الخطيرة المحدقة بالبلاد، والعمل علي مساعدة البلاد في رفع الإنتاج الاقتصادي، من خلال بناء المصانع، وزيادة الإنتاج الزراع، وتوفير أحدث الوسائل الإدارية في إدارة سدة الحكم، كل هذه الأمور، وأكثر تندرج تحت الدراسة الجادة من قبل الطالب وتوفقه الدراسي، لذلك نقدم لكم شعر عن التفوق في الدراسة والنجاح قصير 2025.
قصيدة عن النجاح باللغة العربية الفصحى
نقدم لكم مجموعة من القصائد الشعرية التي تساعدك في طرح أجمل الفقرات المهمة من أجل الطلاب المتفوقين، الذي رفعوا رؤوس الخلق إلي السماء، عبر الحصول علي أفضل درجات التفوق في الدراسة، فمن خلال هذه الفقرة نقدم شعر في غاية الروعة.
نجحْنا ** نجحْنا
وهذا السّرورُ* على شفتينا
نجحْنا *لأنّا عملْنا
وللعلْمِ* نحنُ مضيْنا
نحبُّ* العلومَ ,
ونهوى* الرّياضةْ
ونُنْشِدُ *شعراً
جميلَ *البيانِ
نميرَ *المعاني
نجحْنا*نجحْنا *فرحْنا
رقصْنا * شكرْنا الجميعْ
حمدْنا *الإله العظيمْ
نجحْنا *وطعْمُ النجاح *لذيذٌ لدينا .
ننادي *السّماءَ
فيأتي *النّداءُ عبيرا .
نُنظِّمُ *وقْتاً
ونجني* المواسمْ
ثمارُ العلومِ* لكلِّ الموائدْ
نُعِدُّ* لعامٍ جديدْ
تعالوا* إلينا
يداً بيدٍ *نستفيدْ*
********************
لقد كذب الآمال* من كان كسلانا*
وأجدر بالأحلام *من بات وسنانا*
ومن لم يعان الجد* في كل أمره
رأى كل أمر في *العواقب خذلانا
وما المرء إلا* جده واجتهاده
وليس سوى *هذين للمرء أعوانا
كأن الورى* يجرون طراً لغاية
وقد دحيت هذه *البسيطة ميدانا
فمن كان مقداماً *فقد فاز جده
وباء بكل الويل* من كان حيرانا
فلا تتقاعد إن تلح* لك فرصة
ولا تزدر الشيء *الحقير وإن هانا
ولا تعد أخلاق *الكرام فإنما
بأخلاقه الإنسان *قد صار إنسانا
*************************
تهانيـــنَا تهانيــنَا ، *و هذا الفوزُ يكفـينَا*
ثوابُ الدرسِ حاولتاه* ، حتى أم َّ نادينا*
حظينا قبلُ بالأعبــاءِ* ، مما نـــال صاعينا*
ورمنا للنجـــاح سنا ً*، ورمْنا عرسَه فينَــا**
و بعد الصبرِ ، بعدَ *الجهــد حقَّقنا أمانِينَــا*
بحمـد الله أترعْنا *كؤوسَ النصرِ ساميتا*
ونلنـا بهجة الدنيا* فسلمـــنا وصلَـــينا*
فكم عينٍ لنا سهرتْ* وجفـنٍ في دياجيرنا
وكمْ في ليلنا الصاجي،* أضـأنَا الكتْب تالينَــا*
ونام النـــــاسُ لكنا* صحبْنا النجمَ راعينَا*
فقرطاسٌ نسامـــرهٌ *، وقرطَــاسٌ يسلِّيـنا*
و مسألةٌ تداعبُنا ، *و أخــرى قد تبكِّـــينا*
ودرسٌ من أطايبــــهِ* قسمْنا حلوَهُ فيـنَا*
وآخرُ من تقرِّيـه ، *وهبنـــاهُ لياليِــنَا*
كذا نحنُ الأحلى كنَّـا *على الأعتـابِ داعيتا*
*بأن نسعَى إلى أملٍ *تســامَى من تســـامِينا*
و نرقى بالنجــاحِ* إلى مقــامات تعلٍّيــنا*
تخرُّجنا شراعُ النصر* حــادٍ باتَ هـــادينا*
و أرض البشرِ -ما *افتخرَتْ- فنحنُ الفخرُ باديتا
فمنْ في قلبه عزمٌ كعــزمٍ باتَ يذْكيـــنا*
ومن في عينـِـه مجد* تراءى في مراميـــنا*
شربْنا العلمَ مصبَحَنا *، و بالآداب ممسي*
فيا وطني الذي نهـــوى *هواه في ألمحبينا*
إليكِ قطافَ مجتانا* هصرنـــاهُ بأيديـنا*
بذلتاه وقد تهنا على *الأزمانِ جــانيــــنا*
في الخاتمة لا يسعني سوى تقديم المبارك، لجميع الطلاب الحاصلين علي أفضل الدرجات، والذين وصلوا إلي قمة التفوق، والنجاح، وهذا الأمر له الأثر الكبير من أجل رفع راية البلاد في السماء، علي أكتاف العلماء، والطلاب الراغبين في الحصول علي أفضل علامات متفوقة في الدراسة.