قارن بين حال الغريب في الدين والغريب عن الأوطان وأوجه الشبه بينهما التي وردة في كتب التربية في المناهج التعليمة، فهل هنالك غريب في الدين، كما نعلم أنه في الكثير من التعريفات يذكر الغريب عن الوطن، فلم أكن أعرف ان هنالك غريب في الدين، فمن خلال هذه لفقرة سنتعرف علي الفرق والشبه بينهما، ولكن من خلال التفصيل في الشرح الكامل المرتبط بالحل المدرسي، فقد كان العديد من الطلاب يبحثون بشكل كامل عن الحل الكامل والفهرس لهذا السؤال، لكن دون جدوا فليس هنالك متخصص في هذا المجال، لكننا نحمل علي عاتقنا أن نضع كل إفادة لطلاب من خلال هذه الفقرة التي تتحدث عن قارن بين حال الغريب في الدين والغريب عن الوطن وأوجه الشبه.

قارن بين حال الغريب في الدين والغريب عن الأوطان ثم اوجد أوجه الشبه وأوجه الاختلاف

هنالك فرق كبير في المعني بين حال الغريب في الدين، والغريب عن الأوطان من ضمنها

أوجه الشبه: أن الطرفين يعيش في حالة من الغربة والإنعزال عن الأخرين من أجل الوصول إلي الأهداف التي يرغب في الوصول إليها.

أوجه الاختلاف: هنالك اختلاف كبير بين الطرفي المعني، فالمقصود بغريب بالدين هو الإنسان الذي يتزود في الدنيا من أجل الاستعداد للرحيل، أما بالنسبة للغريب في الأوطان هو التزود بكل ما يلزم الفرد من أجل الرجوع إلي المكان الذي أتى منه