كان موقف قريش من الدعوة الاسلامية سلبي جدا حيث حاربوا الرسول صلى الله عليه وسلم بكافة الطرق والوسائل الممكنة حيث حاولوا ان يقتلوه وان يسلبوا منه حقوقه واطلقوا عليه كاذب دجال منافق ساحر لكي يفشلوا هذه الدعوة ولكن الله ابى الي ان يتم نوره ولو كره المجرمون والكافرون ولن يكون موقف الكافرون مؤثر في ارادة الله سبحانه وتعالي لا نه هو الذي اذا اراد شيء يقول له كن فيكون، ولكن الله ارد ان تكون الرسالة نابعة من جهود ومعانها لكي نعرف قيمة هذا الدين
موقف قريش من الرسالة
كان موقف قريش موقف معارض من الرسالة ورافض وقام سادة قريش ببذل كل مجهوداتهم لا فشال هذا الدعوة ولكن الرسول تحمل كل شيء واوصل الرسالة الي جميع انحاء الارض والمعمورة رغم كل الصعوبات.
لا يمكن ان يكون موقف سادة قريش مسال في ظل وجود دين جديد يدعوا الي تركل كل ما يعبدون وما جاء به ابائهم لهذا كان موقفهم معارض ورافض لهذا الدين وهذه الرسالة المحمدية ولكن لا يمكن ردع امر اراد الله له النفاذ والتمام