ما هي السورة التي أخذها بركة وتركها حسرة، حيث تعتبر سور القران الكريم من السور التي انزولة لاسباب مختلفة من الجل العظة للمسلين في كل مكان، حيث أن القران يصلح لكل مكان وزمان وتعهد الله عزول في كثير من الايات قي القران بحفظ كتاب رسولنا الكريم الذي انزله الله عزوجل ليكون حجة علي المسلين العرب ويكون اداة يثبة فيه رساة الاسلام علي قوما بلغوا في استخدام اللغة العربية حيث انزل الله عزوجل القران الكريم باللغة العربية لخاطب عقول اهل اللغة العربية فمن خلال هذه الفقرة سوف نتعرف علي ماهي السورة التي أخذها بركة وتركها حسرة.
السورة التي أخذها بركة وتركها حسرة
تعتبر السورة التي أخذها بركة وتركها حسرة هي السورة التي وردة علي لسان رسولنا الكريم في حديثة الذي اخبران عنه أبي أمامه نقل عن رسولنا الكريم محمد صلي الله عليه وسلم انه قال اقرؤا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة.
فالسورة هي سورة البقرة التي تعد مقدمة القران الكريم بعد سورة الفاتحة وتليها سورة ال عمران حيث ورد عن رسولنا الكثير عن فضل هذه السورة وأجرها الكبير للمسلمين.
فوائد سورة البقرة
هذه بعض قوائد سورة البقرة والتي وردة عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن السلف الصالح، وعن علماء المسلمين.
تعد سورة البقرة احد السور التي اخبرنا رسولنا الكريم بفوائدها الجليل علي المسلمين ومن هذه الدلائل ما ورد عن أحاديث قالها الرسول عن سورة البقرة ومن هذه الاحاديث
أخرج الطبراني في الأوسط عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما خيب الله امرأ قام في جوف الليل فافتتح سورة البقرة وآل عمران.
عن سعيد بن أبي هلال قال: بلغني أنه ليس من عبد يقرأ البقرة، وآل عمران، في ركعة قبل أن يسجد، ثم يسأل الله شيئا إلا أعطاه.
عن النعمان بين بشير أن رسول الله قال: إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفي عام، أنزل منه آيتين، ختم بهما سورة البقرة، لا يقرآن في دار ثلاث ليال فيقربها شيطان ورده في صححه الألباني