القرآن الكريم هُو كلام الله الذي أنزِل على الرسول الأكرم محمد ابن عبدالله عليه الصلاة وأتمّ التسليم، وكان هُناك ايات قرانية ورد فيها ذكر اللؤلؤ مع تفسير مُيسَّر لها مسلِّمة رحالها ها هُنا لنقدمها لزوار موقع موسوعة فهرس المُترقّبين بشغفٍ لهذا الطرح الذي يخُصّ سؤال من أكثر الأسئلة دهاءً وأهميّة، واللؤلؤ المذكور في الآيات العطرة نوضّح المعنى المقصود به بشكلٍ كامل ونستدرك أهمية ما فيها من معاني ومن مفردات، ولو كان بالإمكان وجود رغبة في تفسير تلك الآيات التي تتحدث عن “اللؤلؤ” فلا بد من التوجه للمصادر الرئيسية للحصول على التفسير، ولذلك كانت “ايات قرانية ورد فيها ذكر اللؤلؤ مع تفسير ميسر لها” مطروحة.

اذكر ايات قرانية ورد فيها ذكر اللؤلؤ مع تفسير ميسر لها

تتواكب الآيات التي ذكر بها اسم “اللؤلؤ” وفيما يلي كان الذِّكر لهذه الآيات العطرة مع تفسيرها حاضراً بشكل مُميّز للغاية.

  • ﴿يَخْرُجُ مِنْهُمَا آللُّؤْلُؤُ وَآلْمَرْجَانُ﴾
    اللؤلؤ يوجد في الأعماق، ويتواجد داخل صدفة طبيعية من المواد الجيرية البيضاء التي تقيه من الأخطار  والعوامل الخارجية ويختلف هذا الحيوان عمن سواء وكذلك عن الكائنات الحية الاخرى في تركيبه ومعيشته، بل إنه شبكة من خلق الله عز زجل عجيبة لا يشبهها أي بشبيه على الإطلاق، وتتكون من مصفاة تسمح بالدخول الآمن للمياه والغذاء والدواء لجوفه.
  • ﴿كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ﴾
    مستور ومحجوب، لا يناله بتاتاً ما يغيره، بل مخلوقون للبقاء وكذلك الخلد، وهم لا يهرمون ولا يتغيرونبتاتاً، ولا يزيدون بها على أسنانهم.
  • ﴿كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ﴾
    كأنهن ببساطة اللؤلؤ الأبيض الناصع الرطب الصافي الجميل البهي، وهو المستور عن الأعين والملامح والريح والشمس كذلك.
  • ﴿إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا﴾
    أي يرصع اللؤلؤ بالذهب الصافي.

فيما سبق تتواجد آيات قرآنية ورد فِيها ذكر اللؤلؤ مع تفسِير ميسر لها، وبالفعل قدمنا لكم جملة منها وأوضحنا التفسيرات التي فسرها بها العلماء والباحثين تلك الآيات التي احتوت على ذكر اسم “اللؤلؤ” والتي سبق ذكرها لكم.